Ùإذا ذهبت٠عنهم طيب النÙس Ù…Ù†Ø´Ø±Ø Ø§Ù„ØµØ¯Ø± مستبشر الأمل، Ùببركتهم؛ صلى الله عليهم، وسلم!
لم Ø£Ø±ØªØ Ù„Ù„ØµÙ„Ø§Ø© ÙÙŠ مسجد بعد الØرمين الشريÙين، مثلما ارتØت للصلاة ÙÙŠ مسجد عمار بن ياسر هذا الذي بØÙŠ الØيل الشمالية المسقطي العماني، الذي اضطرني إليه انتظار٠ابنتي أن تÙرغ من بعض شؤونها، ثم صار دأْبي بما صار دأْبها.
تÙيء إلى هذا المسجد طائÙØ© كبيرة من العمانيين ذوي الأصول أو الÙروع الزنجبارية، وتجتمع Ùيه كل Ø£Øد بين المغرب والعشاء لتنصت إلى Ø£Øد الدعاة الÙصØاء يهدÙر بالأÙكار الإسلامية من خلال القرآن الكريم والØديث الشري٠عربية صريØØ©ØŒ ثم ÙŠÙسَوْØÙÙ„Ùها (يترجمها إلى اللغة السواØيلية، وهكذا يرسمونها، ولا بأس ÙÙŠ العربية بمثل مد كسرة هذه الØاء)Ø› Ùمن شاء أن يتنسّم Ø±ÙˆØ§Ø¦Ø Ø§Ù„Ù…Ø¬Ø§Ù„Ø³ النبوية والصØابية Ùليشهد هذا المجلس!
نعم؛ لكأن الواØد منهم كلما اسوادّ لون جسمه ابياضّ طبع روØه، ÙØ§Ù†ØªØ¶Ø Ø¨Ù‡ جسمÙÙ‡ كله، Ùأشرق نورÙÙ‡ ساعيا بين يديه وبيمينه، وزائرا ومÙبشّرا! أم كي٠أنسى شيخهم الهÙمّ الهرÙÙ… الÙاني، الذي يأبى إلا أن يشهد معهم الÙريضة ويØÙّها بالسنن ولا يكاد ينقل قدَمًا عن قدَم٠إلا مثلما ÙŠØكّ بعضهما ببعض، ثم لا يصلي إلا قائمًا، وإذا رَÙَع Ùكأنما ÙŠÙصوّÙر غاية التصوير البطيء التي عجز عن تسجيلها المصورون المØترÙون!
أصلي معهم المغرب وسنتها، ثم أخرج إلى قسم المسجد الثاني الملتزم ÙÙŠ المساجد العمانية، Ùأجلس للقراءة والكتابة بØيث أرى خيالاتهم وأسمع غمغماتهم؛ Ùإذا Ø£Øسنت٠شيئا مما أقرأ أو أكتب، Ùببركتهم!
ثم أصلي معهم العشاء وسنتها، ثم أعود إلى مجلسي ذاك، Ùلا أكاد Øتى تهاتÙني ابنتي؛ Ùإذا ذهبت٠عنهم طيب النÙس Ù…Ù†Ø´Ø±Ø Ø§Ù„ØµØ¯Ø± مستبشر الأمل، Ùببركتهم؛ صلى الله عليهم، وسلم!
-
Ù…Ùطعم الØمام
من Øيث نظرت إلى هذه الØمامة وجدتها Øزينة؛ مات هذا Ø§Ù„ØµØ¨Ø§Ø Ø¬Ø§Ø±Ù†Ø§ من Ùوق٠بجزيرة الروضة...
-
مذياع
أوائل سبعينيات القرن الميلادي العشرين -ولأَكÙنْ ÙÙŠ السابعة مثلا- مررت ÙÙŠ قريتنا بشباك Ù…ÙØªÙˆØ ÙˆÙيه مذياع...
-
الكلمة
أول ما جالست Ù…Øمود Ù…Øمد شاكر أستاذنا أستاذ الدنيا -رØمه الله، وطيب ثراه!- كنت أرتبك ارتباكا...