لَقَدْ أَتَاك٠نÙورÙ
“كنتَ Ùتى ÙÙŠ العاشرة أو Ù†Øوها، تترك اللعب مع أبناء الجيران وتعود مسرعا إلى البيت لتنصت إلى شاعر الربابة مع الأبنودي، وظللت على Øبك للربابة وشاعرها، Ùلما باعدت بينها وبينك الأسÙار كان Øبها لشاعر الربابة بعضا من Øبها لك Ùكانت تستوق٠بائع الربابات عند الناÙذة بناصية الإخشيد والمظÙر بالروضة لينغم لها، تشتري منه ربابة Ù„Ùرات تارة، وتصله بما يرضيه تارة، وهي بذلك إنما تتصل بشيء منك، تÙعله Øبا لك، Ùلما قضت إلى بارئها أخبرناك أنها كانت تستوق٠بائع الربابات لتسمعه وتصله، Ùأردت ان تÙعل ذلك راجيا أن تصل Ù†Ùسك بشيء Ø£Øبته، تÙعله Øبا لها، Ùيالها من ربابة! ويالكما من Øبيبين”!
منى عبد الØميد صقر
طَرَÙÙŒ Ù…Ùنْ خَبَر٠الَّذÙÙŠ Ù‡Ùنَاكَ Ù‡Ùنَا
===============================
تَقَبَّلÙÙŠ سَيّÙدَةَ السَّمَاءْ
شَوْقÙÙŠ
قَدْ رَصَّعَتْ لَآلÙئ٠السَّنَاءْ
طَوْقÙÙŠ
وَاطَّرَØَتْ غÙلَالةَ الشّÙÙَاءْ
ÙَوْقÙÙŠ
Ù„ÙŽÙƒÙنَّنÙÙŠ ضَجÙورÙ
يَجْرَØÙÙ†ÙÙŠ ضَمÙيرÙ
عَذَّبَه٠صَغÙيرÙ
بÙوَهْمÙه٠غَرÙيرÙ
طَوَّØَه٠مَصÙيرÙ
بÙØÙلْمÙه٠عَسÙيرÙ
Ùَهَلْ أَتَاك٠نÙورÙ
تَقَبَّلÙÙŠ سَيّÙدَةَ السَّماءْ
بÙغْضÙÙŠ
قَدْ لَوَّØَتْ قَذَائÙÙ٠الشَّقَاءْ
رَوْضÙÙŠ
وَاطَّبَخَتْ مَجَامر٠الشّÙوَاءْ
بَعْضÙÙŠ
Ù„ÙŽÙƒÙنَّنÙÙŠ جَسÙورÙ
ÙŠÙŽØÙ’ÙÙزÙÙ†ÙÙŠ ضَمÙيرÙ
جَرَّأَه٠هَصÙورÙ
بÙØَقّÙه٠ثَؤÙورÙ
ذَلَّ لَه٠مَصÙيرÙ
بÙØÙلْمÙه٠يَسÙيرÙ
لَقَدْ أَتَاك٠نÙورÙ
السلام عليكم أستاذنا
هلا انشدت قصائدك كما أنشدت مثلثاتك!
وعليكم السلام أخي الكريم ورØمة الله وبركاته
نعم ما اقترØت وقد Ùعلت شيئا منه
ولسو٠أسعى ÙÙŠ إتمامه بمشيئة الرØمن
بارك الله Ùيك وشكر لك