لم Ø£Ùعل العÙرْ٠لا خوÙًا ولا طمعًا لكنه الله٠والأخلاق٠و”الدارٔ
ما كنت٠أبغى سوى Øسْن الوÙداد به وقد جÙزيت٠كما ÙŠÙجزى سنمارÙ
يكÙÙ‰ جزائيَ أنى قد سعدت٠بما أتيت٠من عمل٠واللهَ أختارÙ
Ù…Øمد Øماسة عبد اللطيÙ
“إنا لله وإنا إليه راجعون”Ø› صدق الله العظيم!
لعلكم وقÙتم على ما كاÙأْنا به هذا الرجل -رØمه الله!- قبيل ÙˆÙاته أسوأ مكاÙأة:
بما ادَّعَيْنا عليه من الجمع بين وظيÙتين،
ثم Ù…ÙطالبتÙÙ‡ بÙرَدّ٠مئات آلا٠الجنيهات المÙرَتَّبيّة،
ثم وَقْÙÙÙ‡ عن عمله أستاذا بكلية دار العلوم من جامعة القاهرة!
نعم -والله!- قهرناه!
قهرناه، وتسامرنا بما اقترÙناه، وهو الذي لم ÙŠÙقهر قطّÙ!
ولم يكن قاهروه غير من انتظر أن ينصروه!
نعم -والله!- قهرناه!
Øتى قال ليلة ÙˆÙاته، بعنوان “جَزَاء٠سÙÙ†Ùمَّار”ØŒ هذه المثلثة البديعة الØزينة:
“لم Ø£Ùعل العÙرْ٠لا خوÙًا ولا طمعًا لكنه الله٠والأخلاق٠و”الدارٔ
ما كنت٠أبغى سوى Øسْن الوÙداد به وقد جÙزيت٠كما ÙŠÙجزى سنمارÙ
يكÙÙ‰ جزائيَ أنى قد سعدت٠بما أتيت٠من عمل٠واللهَ أختارٔ!
عادة جرينا عليها -لا أبقاها الله، ولا من تمسك بها!- منذ قال المقنع الكندي:
وإن الذي بيني وبين بني أبي وبين بني عمي لَمختل٠جÙدَّا
أراهمْ إلى نَصْري بÙطاءً وإنْ هم٠دعَوني إلى نَصْر٠أتيتهم٠شَدَّا
Ùإنْ يأكلوا Ù„ÙŽØْمي ÙˆÙŽÙَرْت٠لÙØومَهمْ وإنْ يَهْدÙموا مَجْدÙÙŠ بنيت٠لهمْ مَجْدَا…
ولا Øول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم!
-
Ù…Ùطعم الØمام
من Øيث نظرت إلى هذه الØمامة وجدتها Øزينة؛ مات هذا Ø§Ù„ØµØ¨Ø§Ø Ø¬Ø§Ø±Ù†Ø§ من Ùوق٠بجزيرة الروضة...
-
مذياع
أوائل سبعينيات القرن الميلادي العشرين -ولأَكÙنْ ÙÙŠ السابعة مثلا- مررت ÙÙŠ قريتنا بشباك Ù…ÙØªÙˆØ ÙˆÙيه مذياع...
-
الكلمة
أول ما جالست Ù…Øمود Ù…Øمد شاكر أستاذنا أستاذ الدنيا -رØمه الله، وطيب ثراه!- كنت أرتبك ارتباكا...