أعجبني استدراكك بالتمييز بين Ø£Ùعال السكوت وأÙعال الكلام، بأن قوة السكوت التأثيرية أشد من قوته الإنجازية، وقوة الكلام الإنجازية أشد من قوته التأثيرية. ولكن السؤال هنا: هل قوة الكلام التأثيرية أشد من قوة السكوت التأثيرية؟
الْمَسْكÙوت٠عَنْه٠ÙÙÙŠ الْخÙطَابÙ
دÙرَاسَةٌ ÙÙÙŠ ضَوْء٠الْمَنَاهÙج٠التَّأْوÙيلÙيَّةÙ
رسالة Ù…Øمود بن ÙŠØيى بن Ø£Øمد الكندي، لنيل درجة الدكتوراة من قسم اللغة العربية وآدابها، بكلية الآداب والعلوم الاجتماعية من جامعة السلطان قابوس، 8/1/1437=21/10/2015ØŒ
تنبيهات نقدية للدكتور Ù…Øمد جمال صقر
o سلام عليكم، طبتم مساء -أيها العلماء- وطاب مسعاكم إلينا! بسم الله -سبØانه، وتعالى!- وبØمده، وصلاة على رسوله وسلاما، ورضوانا على صØابته وتابعيهم، Øتى نلقاهم!
o Ø£Øمد الله الذي يسر لي أن أجاور هذه الطبقة من العلماء الأجلاء، وأسأله كما جمعنا عاجلا Ø£Øبابا سعداء، أن يجمعنا آجلا Ø£Øبابا سعداء، بلا مناقشات ولا مداولات ولا قرارات!
o وقعت ÙÙŠ 352 صÙØØ©ØŒ انقسمت على النØÙˆ الآتي: 6 صÙØات منها للمقدمة [مشكلة البØØ« وأسئلته ومنهجه]. Ùˆ107 صÙØات للباب الأول [قضايا Ø§Ù„Ù…ØµØ·Ù„Ø ÙˆØ§Ù„Ù…Ùهوم: الÙصل الأول (تØقيق بنية Ø§Ù„Ù…ØµØ·Ù„Ø ÙˆØدود المÙهوم: دلالة السكوت ÙÙŠ المعجم، اشتقاق Ù…ØµØ·Ù„Ø Ø§Ù„Ù…Ø³ÙƒÙˆØª عنه، منزلة المسكوت عنه من الكلام، Ø§Ù„Ù…ØµØ±Ø Ø¨Ù‡ وغير Ø§Ù„Ù…ØµØ±Ø Ø¨Ù‡ØŒ ما المسكوت عنه، اعتبار القصدية ÙÙŠ السكوت، مداخل النظر ÙÙŠ المسكوت عنه {المدخل التأويلي، المدخل السيميائي، المدخل النØوي}). الÙصل الثاني (علاقة المسكوت عنه بمÙاهيم ذات صلة: التضمين، معنى المعنى، الدلالة الهامشية/الإيØاء، Ù…Ùهوم البياض وعلاقته بالمسكوت عنه). الÙصل الثالث (دور التأويل ÙÙŠ تبين المسكوت عنه: ضروب التأويل ومنزلة المسكوت عنه Ùيها، موقع المسكوت عنه ÙÙŠ ثالوث التأويل، دور الØدس كعملية أولية ÙÙŠ تأويل المسكوت عنه، منزلة المØايثة ÙÙŠ تأويل المسكوت عنه، منزلة الأØكام المسبقة ÙÙŠ تأويل المسكوت عنه)]. Ùˆ110 صÙØات منها للباب الثاني [البنى النØوية المولدة للمسكوت عنه: الÙصل الأول (الØذ٠سكوتا عن المØذوÙ: أنواع الØذ٠باعتبار المشتغلين به، الØذ٠باعتبار المعنى، ثنائيات ÙÙŠ إطارها يقع الØØ°ÙØŒ قرينة الØØ°ÙØŒ المØذو٠مسكوتا عنه، Øذ٠جواب الشرط، Øذ٠جواب القسم). الÙصل الثاني (تولد المسكوت عنه من عناصر Ø¥Øالية: الإØالة بالضمير، الإØالة باسم الإشارة، الإبهام ÙÙŠ الاسم الموصول، الإØالة بأل التعريÙ). الÙصل الثالث (المسكوت عنه ضمن البناء لما لم يسم Ùاعله: Øجب الÙاعل ÙÙŠ الÙعل المبني للمجهول، البناء لغير الÙاعل تبئير لما ينوب عن الÙاعل، Øجب الÙاعل ÙÙŠ اسم المÙعول، Øجب الÙاعل ÙÙŠ صيغة المطاوعة، Øجب الÙاعل ÙÙŠ المصدر المبني لما لم يسم Ùاعله). الÙصل الرابع (قواعد تداولية مولدة للمسكوت عنه: إنجاز الأÙعال بالسكوت، مرتكزات أساسية لنظرية Ø£Ùعال الكلام، إنجاز الأÙعال بالسكوت/عمل السكوت {قيام Ø£Ùعال السكوت على المواضعة والعرÙØŒ عمل التأثير بالسكوت، Ùعل سكوت مباشر، Ùعل سكوت غير مباشر، المسكوت عنه ضمن مبادئ الØوار وقوانينه، المسكوت عنه صورة من صور اØترام قواعد المØادثة، قيام انتهاك قوانين المØادثة وخرق مبادئها على المسكوت عنه})]. Ùˆ104 صÙØات منها للباب الثالث [إستراتيجيات مولدة للمسكوت عنه: الÙصل الأول (دور الاستعارة ÙÙŠ إخÙاء المعاني والسكوت عنها: الإبانة أصل ÙÙŠ الاستعارة، الاستعارة طريقة Ùهم، تØول الاستعارة إلى المعنى الØرÙÙŠ وغياب الصيغة الاستعارية، مخالÙØ© الاستعارة للمواضعة، الاستعارة تسلط الضوء على معان وتخÙÙŠ أخرى، الخصيصة التلميØية ÙÙŠ الاستعارة). الÙصل الثاني (الإستراتيجية التلميØية: تولد المسكوت عنه من الكناية، دلالة التعريض ضرب من المسكوت عنه، Ø§Ù„ØªÙ„Ù…ÙŠØ Ø¥Ù„Ù‰ المعاني المسكوت عنها، الأسلوب الØكيم). الÙصل الثالث (تولد المسكوت عنه من بنية العمل الأدبي: العتبات، المسكوت عنه ضمن بنية السرد {الØØ°ÙØŒ الخلاصة، الØجب أو الØذ٠المؤجل، دلالة الØذ٠بما هو سكوت عن). الÙصل الرابع (المسكوت عنه ضمن إستراتيجية الاستبعاد والانتقاء: صيرورة النص عبر الØذ٠والإضاÙØ©ØŒ مناظرة ابن عباس للخوارج موضوعا لإجراءات الانتقاء والاستبعاد، الراوي المسكوت عنه، التجاهل من أشكال الإقصاء والاستبعاد، المØظور أو المØرم باعتباره مسكوتا عنه {المØظور ÙÙŠ كونه معاني مستقبØØ© أو مروعة، التابو عندما يكون الكلام Ù…Øرما، المØظور ÙÙŠ تصور الدراسات الأدبية، تناسل المØظور بتناسل المقدس، الخوض ÙÙŠ المØظور سياسة ÙÙŠ الكلام})]. Ùˆ4 صÙØات منها للخاتمة [أهدا٠البØØ« وأهم نتائجه]. Ùˆ18 صÙØØ© منها للمراجع [مصادر الشواهد، مصادر الدراسة ومراجعها، معاجم الألÙاظ ومعاجم المصطلØات، الدوريات، المراجع المترجمة، مراجع باللغة الإنجليزية]. Ùˆ3 صÙØات Ù„Ùهرس هذه الموضوعات.
• ينبغي أن ÙŠØسب للطالب:
– إشرا٠الأستاذ الدكتور Ù…Øمد الهادي الطرابلسي، ومناقشة الأستاذين الدكتور المختار كريم والدكتور عبد المجيد بن جلالي، ورئاسة الأستاذ الدكتور عبد الرØمن صوÙÙŠ للجنة مناقشة رسالة الدكتوراة الأولى بهذا القسم، التي كادت تكون أسبق من ذلك!
– مسألته العميقة الخصيبة، ودراسته الغنية الممتعة، وذوقه السليم المرهÙ.
– لمØاته اللطيÙØ©ØŒ من مثل:
o 10: “اللØÙ† مستمر يتولد من الصوت والسكوت؛ Ùسكون النغم أصل من أصول النغم”ØŒ نعم؛ Ùإنما يتكون الإيقاع من ائتلا٠النطقات والسكتات.
o 53: “قد يندرج المضمر ضمن المسكوت عنه إذا ورد ÙÙŠ الكلام ما ÙŠØتمل أن يكون المتكلم سكت عنه، وعدل عن Ø§Ù„ØªØµØ±ÙŠØ Ø¨Ù‡ إلى التضمين المÙهوم تأويلا من الكلام”.
o 62: “دلالة الÙجوات أو البياضات على هذا المÙهوم (الأول الموسع) دلالة استعارية؛ Ùالبياضات ÙÙŠ هذا المستوى بياضات ÙˆÙجوات Ù…Ùهومية”ØŒ وإن استÙاد Ùيه من غيره.
o 67: “الÙراغ ÙÙŠ النص السابق بين جملة يشنقه الوالي وجملة قضاء وقدر يدل على قول Ù…Øذو٠يمكن تأويله باØتمالات متعددة من قبيل Ùلما سألوا عن الØادثة قيل لهم قضاء وقدر أو لا تسألوا عن الØادثة Ùهي قضاء وقدر إلى غير ذلك من الاØتمالات التي ينÙØªØ ØªØ£ÙˆÙŠÙ„ الÙراغ عليها”.
o 73: دلالة Ù„Ùظ إخراج ÙÙŠ تعري٠ابن رشد للتأويل، على خروج المعني الØقيقي من الاØتمالية التعددية ÙÙŠ المعنى.
o 82: نعم؛ Ùليس غنى النص من تجميع غنى أجزائه Ùقط، بل من ولادة كيانه الكلي الدال دلالات كلية Ùوقية، إضاÙØ© إلى دلالات تقليب أجزائه ودلالاتها.
o 104: نبهت على اجتهاد الØدس المبدع قبل ما سميته Ù„Øظة الØدس، وأØسنت، ولكن ينبغي أن يضا٠أن مثل هذا الØدس الخبير، ربي على عين صاØبه ومن Øوله ممن يعتني به صغيرا ووسيطا وكبيرا؛ Ùمن الضلال البين توهم أنه إلهام؛ إذ هو نتيجة عمل طويل وتجارب كثيرة، واطلاعات واسعة، وكل بØسبه- ولاسيما أنك ذكرت -105- أن “عملية الÙهم ليست Ù„Øظة إشراق تنكش٠Ùيها الغوامض على Ù†ØÙˆ Ù…Ùاجئ كما هو الØال ÙÙŠ Ù„Øظة الØدس، بل هي عملية متأنية تقوم بالانتقاء والإقصاء على Ù†ØÙˆ واع”Ø› ÙأوØيت بأن الØدس معلق ÙÙŠ Ùضاء الغÙلة، وقد شبهته بالإشراق وهو Ù…ØµØ·Ù„Ø ØµÙˆÙÙŠØŒ وهو Ù†Ùسخ لا يتأتى إلا بمجاهدة.
o 106: ” الÙهم ضمن إجراءات التأويل ليس غاية ÙÙŠ Øد ذاته، بل وهو وسيلة لاستشرا٠آÙاق أوسع للأثر المؤول”ØŒ وإن نصر به المؤوّÙÙ„ على المعبر، غير Ù…Øدود بØدود النص!
o 113: “هنا تأتي أهمية التطهير كما يراه جادامير لتعري الأØكام المسبقة ÙÙŠ تسلطها على المؤول ÙÙŠ عملية Ùرز واعية بين ما يقوله النص وما يتصوره المؤول”.
o 131: ما Ø£Øسن تعليلك عدم وضع ابن جني ÙÙŠ شجاعة العربية الØذ٠المÙهوم، بأنه Øذ٠اختصار Ù…Ùهوم لا شجاعة Ùيه!
o 141: “السكوت عن جواب الشرط إشارة إلى أنه من المبالغة التي لا تنهض بها الألÙاظ، ولا تطيق معناها الكلمات”ØŒ وإن استÙاد Ùيه من غيره.
o 145: ما Ø£Øسن ما ذكرت ÙÙŠ تأويل Øذ٠رجز سلمى، بأنها “سكتت عن جواب إن الشرطية اختصارا للكلام وإغاظة لبنات للعم وكرها منها أن تكرر Øقيقة Ùقرة Ùلا ينطق لسانها بتلك الØقيقة Ù„Ùرط Øبها إياه ولو ظهر ما سكتت عنه لضاع من الكلام رونقه وبلاغته”.
o 185: من ألط٠ما تمسكت به ÙÙŠ رسالتك، ما دعوته Ø£Ùعال السكوت، وتنبيهك على إنجاز الأÙعال بالسكون كإنجازها بالكلام!
o 196: أعجبني استدراكك بالتمييز بين Ø£Ùعال السكوت وأÙعال الكلام، بأن قوة السكوت التأثيرية أشد من قوته الإنجازية، وقوة الكلام الإنجازية أشد من قوته التأثيرية. ولكن السؤال هنا: هل قوة الكلام التأثيرية أشد من قوة السكوت التأثيرية؟
o 268: ذكرت أن السخرية سمة أسلوبية وظاهرة أدبية لدى الشعراء تدخل ما لا يدخله التصريØØŒ وأضي٠أنها تعم الأنواع الأدبية كلها، وأنها جÙعÙلَتْ مقياس المقدرة الأدبية.
o 286: Ø£Øسنت التنبيه على أسلوب توظي٠الكاتب لبنية السرد الزمنية بØيث يميز الشخصيات المضطربة من الرزينة باصطناع الثغرات الزمنية، والتمثيل برواية المسعدي “Øدث أبو هريرة قال”ØŒ وإن تجاوزتها الأØداث على طراÙتها.
o 306: “كما هيمنت السياسة على التراث وضعا وتأسيسا، ما زالت تمارس سطوتها عليه Ùهما وتأويلا (…) لم يكن تدوين هذه المرويات لتقييدها خو٠الضياع، بل كانت الأيديولوجيا تتطلبها، وتتطلب تدوينها بشكل دون آخر، وباختيار واستبعاد متقنين؛ Ùالاستبعاد Ø¥Øدى إجراءات التØكم ÙÙŠ الخطاب”ØŒ وإن استÙاد Ùيه من غيره.
o 323: ما أطيب كلامك Ùيما نظر به إلى نقاد التراث على أسس علمية، ولكنك ذكرت من أمثلتهم بعض من تجاوزوا إلى المقدس الخالص، وكنت Øريا أن تكتÙÙŠ بغيرهم!
– تَعقّÙباته الناÙذة، من مثل:
o 140: “”وجوب العلم بالمØذؤ لا يتجاوز معناها لزوم العلم بأصل الØØ°ÙØŒ ولا نراها تشمل المØذؤ.
o 170: “من المÙارقة أن يورد ابن يعيش Øذ٠الÙاعل للجهل به، ÙÙŠ موضع متأخر، بعد أن أورد أغراضا يكون المتكلم Ùيها عالما بالÙاعل لكنه ÙŠØجب لقصد معين. وهذا دليل آخر على إدراك النØاة أن صيغة المبني للمجهول تستعمل لتØقيق مقاصد معينة ÙÙŠ القول غير البناء للمجهول”. الذي تقويت Ùيه بقول ابن جني: “إن الÙعل إذا بني للمÙعول لم يلزم أن يكون ذلك للجهل بالÙاعل”ØŒ ولكن يقال لابن جني: Ùكي٠إذا بني للجار والمجرور أو المصدر أو الظرÙ!
o 276: “اللاÙت للنظر أن ابن قتيبة روى مقدمة معاوية وسكت عن مقدمة علي ولم ÙŠØÙÙ„ بإثباتها ÙÙŠ كتاب علي الذي رد Ùيه على معاوية. وتصر٠ابن قتيبة على هذا النØÙˆ ÙŠØتمل تأويلا لمعنى المسكوت عنه؛ Ùوص٠معاوية عليا بالضلالة ÙŠØÙز ذاكرة الراوي وذاكرة المدون Ùتقيده ولا تنساه، خلاÙا لوص٠علي معاوية بمثل هذه الأوصاÙØ› Ùهو ما تستسيغه الذاكرة الأيديولوجية وتراه مقبولا”!
o 146: “الغريب أن يتØول قيد انعدام تقدم الذكر أو انعدام ما يغني عن الجواب، إلى Ù…Ø¨ÙŠØ Ù„Ù„Øذ٠وهو لديهم مانع له”ØŒ وهذا من النزعات النØوية الصورية؛ Ùإن الجواز معتمد على Ù†Ùسه، لا على امتناع الامتناع!
o 174: أن تأتي Ø£Ùعال آيات قدرة الله مبنية للمجهول، وأن يتلÙظ بها النبي المرسل عن خوارق العادات. ÙˆÙسرتها بأنها من سياسة القول، نمط أسلوبي يتعالى به الخطاب Ùيظهر علوية توظ٠اللغة ÙÙŠ Ùرض هيبتها. وإن كان ÙÙŠ هذا الأسلوب رعاية بداهة الإيمان بالÙاعل وأثر تعظيم المÙعول النائب، جميعا معا، وإلا لقال عَلÙمْنَا وأَخَذْنَا أو غَصَبْنَا، مثلما قال Ø£Øمد شوقي: “أخذنا إمرة الأرض اغتصابا”. ولابد من مراعاة خصوصية المقام والسياق؛ Ùقد صار أنبياء بني إسرائيل هم ملوكهم بعد Ùترة من ظلمهم لهم وبغيهم عليهم Ùلهذا صار النبي يقهرهم بما تميز به عنهم، وأنه من تمييز رب العالمين الذي ليس كمثله تمييز.
– نقوله المهمة، من مثل:
o 126: قول ابن جني: “وقد Øذ٠المميّÙز، وذلك إذا علم من الØال Øكم ما كان يعلم منها به، وذلك قولك عندي عشرون واشتريت ثلاثين وملكت خمسة وأربعين. Ùإن لم يعلم المراد لزم التمييز إذا قصد المتكلم الإبانة Ùإن لم يرد ذلك وأراد الإلغاز ÙˆØذ٠جانب البيان لم يوجب على Ù†Ùسه ذكر التمييز وهذا إنما يصلØÙ‡ ويÙسده غرض المتكلم”ØŒ وبمثل هذا كان ابن جني الذي كان!
o 137: وقوله “إنما كلامنا على Øذ٠ما ÙŠØذ٠وهو مراد, Ùأما ØØ°ÙÙ‡ إذا لم يرد Ùسائغ لا سؤال Ùيه, وذلك كقولنا: انطلق زيد, ألا ترى هذا كلامًا تامًّا, وإن لم تذكر معه شيئًا من الÙضلات مصدرًا ولا ظرÙًا ولا Øالًا ولا Ù…Ùعولًا له ولا Ù…Ùعولًا معه ولا غيره. وذلك أنك لم ترد الزيادة ÙÙŠ الÙائدة بأكثر من الإخبار عنه بانطلاقه دون غيره”. الذي ضربتَ به الطبل -وإن اجتزأت منه- ولا يقوله غيره، وهو من جرأته على التخيل وهجومه على التعبير، اللذَيْن٠جرآك على تنويع نوع الØذ٠غير المراد مرة، ثم الكلام على الاستبعاد مرة أخرى. ولكن على رغم ما اجترأت عليه من القول بألا اعتبار لمثل قول النØويين: “يجب العلم بالمØذؤ، Ùˆ”لا ÙŠØذ٠إلا بدليل”- انتهيت إلى تØكيم Ùهمك الطيب ÙÙŠ Øاجة المتلقي إلى Ùهم سياسة الانتقاء والاستبعاد بملابساتها وانتماء النص. ولقد ذكرت٠بهذا الØذ٠غير المراد عند ابن جني (392هـ)ØŒ التقديم على غير نية التأخير عند الجرجاني (471هـ)ØŒ ÙÙŠ مثل قوله: ” أَظْهَر٠مÙنْ هذا قَوْلÙنا: ضَرَبْت٠زَيْدًا، وَزَيْدٌ ضَرَبْتÙه؛ لَمْ تÙقَدّÙمْ زَيْدًا عَلى أَنْ يَكونَ Ù…ÙŽÙْعولًا مَنْصوبًا بÙالْÙÙعْل٠كَما كانَ، وَلكÙنْ عَلى أَنْ تَرْÙَعَه بÙالÙابْتÙداءÙØŒ وَتَشْغَلَ الْÙÙعْلَ بÙضَميرÙه، وَتَجْعَلَه ÙÙŠ مَوْضÙع٠خَبَر٠لَه “.
o 192: من تراثنا الÙقهي أن سكوت الشÙيع Øين علم بالبيع مسقط للشÙعة!
– شواهده المختارة -173- التي استØضر بها مواق٠أثيرة أو كريمة أو Øميمة، صارت من الأدب الشعبي، مشتملة على تقاليد التخاطب والسياسة الشعبية.
– تعبيراته المØكمة، من مثل:
o 52: “تتضاÙر Ùيها العمليات العقلية والكÙاءات العلمية”.
o 110: “تتØكم ÙÙŠ المؤول من Øيث يدري ولا يدري”.
o 122: “الأصل التداولي مقدم على الأصل البنيوي”.
– Øواشيه المÙيدة، ولاسيما التي Øقق Ùيها بعض المسائل -251- Øتى أخذ على بعض كبار العلماء، مثلما أخذ على Ù…Øققي المثل السائر تضييعهما تعري٠التعريض. ولولا الاشتغال والإهمال ما جاز أن يقع مثل ذلك لمثل هؤلاء الكبار؛ Ùقد ذكرت٠عجبي من Ùساد تØقيق Ø£Øمد أمين وأØمد الزين للعقد الÙريد!
– صدق Ø¥Øالاته -104ØØŒ Ùˆ129Ø- ونسبة الÙضل إلى أهله وعدم التلبس بالزور.
– نَثَائÙرÙÙ‡ العلمية لمن شاء البØØ« عن Øقائقها -270- شأن العلماء الكبار الرواد، الذين ÙŠÙشرÙنا التشبه بهم، ولا يغرينا بالطالب، بل يرضينا عنه، ويدعونا إلى تثبيته وتشجيعه. ومن أهمها -201- التوسع ÙÙŠ البØØ« عن Ø£Ùعال السكوت التي كأÙعال الكلام، جمعا للنظائر، وضبطا للأنواع، وتعمقا ÙÙŠ الÙØص. وإن ذكر -269- Øاجة ظاهرة تولد المسكوت عنه من بنية العمل الأدبي، إلى عمل مستقل، وكأن لم ÙŠÙسْبَقْ إليه بمئات الأعمال النقدية المختلÙØ©! وهل النقد الØديث إلا دوران ÙÙŠ Ùلك هذا المبدأ “تولد الإبداع من النظام وصدع النظام”ØŸ
– مراجعه المتنوعة الواÙية الكاÙية.
• وينبغي أن يؤخذ على الطالب -وكثير منه قد ذكره أخواي الكبيران الدكتور المختار كريم والدكتور عبد المجيد بن جلالي-:
– اضطراب منهجه Ø£Øيانا؛ Ùإن القارئ إذا ما اطلع على عمله من علÙØŒ لاØظ Ù†Ùور الÙصل الثالث من الباب الأول، والÙصل الرابع من الباب الثاني، وتمنى عليه أن لو جمع بينهما ÙÙŠ باب خاص. ولقد Øمله هذا الاضطراب – 222- على الدعوة إلى توسيع Ùكرة المعاني النØوية لتشمل معاني القواعد النØوية، وهي مشتملة عليها بداهة- ثم إلى توسيع القواعد النØوية لتشمل القواعد التداولية، وهي متميزة عنها Øتما!
– خوضه غمار الأدب الØديث، من غير أن تَتَمَلَّأ من أمثلته -286- ولمثل هذا يصخب أصØابه على سائر الناس، بألا يتكلموا Ùيه!
– تضييعه ما Øصله بدراسة المسكوت عنه، Øين لم يستطع أن يملك بعض Ùلتاته التي لا نقره عليها، ÙÙŠÙ„Ù…Ø ÙˆÙ„Ø§ يصرØ! ولو لم نكن Ù†ØÙ† هنا لربما لم يصر هو هناك! وهو الذي زعم لنا من قبل٠كÙاØا، أن عمله ÙÙŠ هذه الرسالة قد صرÙÙ‡ عن بعض ما كان يرى إلى ما لم يكن يرى، وضَعَّÙÙŽ لديه ما كان ÙŠÙقوّÙÙŠØŒ وقَوَّى ما كان ÙŠÙضعّÙÙØŒ وغَيَّرَه٠تغييرا!
o كما ÙÙŠ قوله -261-: “يرى بنو أمية أن الإسلام كان Øدثا سياسيا تكيÙوا معه لوصل ماضيهم الجاهلي بØاضرهم الإسلامي ÙÙŠ طلب السلطة والتمسك بها وهذه المعاني من جملة المعاني التي يخÙونها وتظهر ÙÙŠ Øواراتهم ÙˆÙلتات لسانهم”!
o وقوله -275-: “تعتمد سياسة خلÙاء بني أمية على عقيدة الجبر ÙÙŠ ترسيخ الوجه الديني Ù„Øكمهم واستبدادهم بالأمر، وهي عقيدة يضمرونها ÙÙŠ خطابهم ويكرسونها عبر اختيارات تعمقها ÙÙŠ Ù†Ùوس الناس وخاصتهم”.
o ونقله عن نور الدين المكشر -305Ø- أن المÙسرين يقدمون أهواءهم على بيان مراد رب العالمين!
• وينبغي أن ÙŠÙنبّه الطالب على ما يأتي:
– 1: الميتالغوي=الغَيْبَلÙغَوÙيّ.
– 1: أو بØØ« Ùيما وراء الخطاب (…)أو بØØ« Ùيما وراء الخطاب= أو بØØ« Ùيما وراء الخطاب.
– 1: انØباس=اØتباس.
– 2ØŒ 325: تساؤلات=أسئلة.
– 2: ÙˆÙŽØ£ÙŽÙ…Ùنْ (…)ØŸ=Ø£ÙŽÙˆÙŽÙ…Ùنْ (…)ØŸ
– 4: دون تخصيص ثقاÙØ© على أخرى= دون إيثار ثقاÙØ© على أخرى.
– 4: أوØيت بقولك: “أخذنا شواهد التراث على Øذر لإيماننا بانتØال كثير من مروياته”ØŒ أنك تريد الشعر الجاهلي، ثم تبين أنك تريد مواد الأسمار التي ÙÙŠ كتب الأدب على الطريقة القديمة؛ Ùكان ينبغي أن تضبط عبارتك، إلا أن تقصد إلى هذا المسكوت عنه المثير المشكلات المعروÙØ©!
– 5: ما الباب الأول إلا تمهيد!
– 5: ÙƒØ§Ù„ØªÙ„Ù…ÙŠØ ÙˆØ§Ù„ØªØ¹Ø±ÙŠØ¶ والكناية=كالتعريض والكناية.
– 5: ربما انتÙعت ÙÙŠ قولك: “للمسكوت عنه مضايق تÙضي بالمتكلم إلى التوسل به ÙÙŠ بلوغ ما لا يبلغه بالكلام”ØŒ بقول أبي نواس ثم البØتري -وكأنما تواصيا به-: “إنما يعر٠الشعر من دÙع إلى مضايقه”!
– 5: ذات الوظائÙ=الوظائ٠نÙسها.
– 6: الطرابسلي=الطرابلسي.
– 6: ولاسيما وأننا= ولاسيما أننا.
– 6: آوَيْنَا=أَوَيْنَا.
– 6: ربما كان من Øس السكوت ألا تزكي عملك!
– 8: المتعالقة مع Ù…Ùهوم المسكوت= المتعالقة هي ومÙهوم المسكوت.
– 9: لم لم تستÙد من تعبير العمانيين الاصطلاØÙŠ: “مسكّÙت”ØŒ Ùˆ”ساكت ناكت”!
– 9ØŒ 119: لا سكوت بدون أن=لا سكوت دون أن.
– 9: معنى السكوت، وعلاقته= معنى السكوت وعلاقته.
– 9: وجودا وتØققا أضرب السكوت= وجودا وتØققا، أضرب السكوت.
– 10: كي٠غاب عنك الÙرق الأهم: أن الصمت قبل الكلام والسكت بعده؛ Ùهذا أدخل ÙÙŠ جديلة التعبير مما ذكرت، على رغم ثنائهم على الصمت دون السكوت.
– 11Ø: Øسن السكوت على زيد= Øسن السكوت على أخوك.
– 13Ø: شي٠الدين=سي٠الدين.
– 14: المعاني ضمنية= المعاني الضمنية.
– 14ØŒ 248ØŒ 295: لا يتناسب مع السؤال= لا يناسب السؤال.
– 19: أن يكون Ù…ØµØ·Ù„Ø Ø§Ù„Ù…Ø³ÙƒÙˆØª عنه لا Ù…Ùهوم Ù…Øدد= أن يظل Ù…ØµØ·Ù„Ø Ø§Ù„Ù…Ø³ÙƒÙˆØª عنه لا Ù…Ùهوم Ù…Øدد.
– 19: يتسع إلى ما يمكن= يتسع لما يمكن.
– 19: أين أنت عن Ù…Ùهوم المسكوت عنه عند الصوÙية:
Ø¥Ùيثَار٠السّÙÙƒÙوتÙ
“أَمَّا Ø¥Ùيثَار٠أَرْبَاب٠الْمÙجَاهَدَة٠السّÙÙƒÙوتَ، ÙÙŽÙ„Ùمَا عَلÙÙ…Ùوا مَا ÙÙÙŠ الْكَلَام٠مÙÙ†ÙŽ الْآÙَاتÙØŒ Ø«Ùمَّ مَا ÙÙيه٠مÙنْ Øَظّ٠النَّÙْس٠وَإÙظْهَار٠صÙÙَات٠الْمَدْØ٠وَالْمَيْل٠إÙÙ„ÙŽÙ‰ أَنْ يَتَمَيَّزَ بَيْنَ أَشْكَالÙه٠بÙØÙسْن٠النّÙطْقÙØŒ وَغَيْر٠هَذَا Ù…Ùنْ Ø¢Ùَات٠ÙÙÙŠ الْخÙÙ„ÙÙ‚Ù. ÙˆÙŽØ°ÙŽÙ„ÙÙƒÙŽ نَعْت٠أَرْبَاب٠الرّÙيَاضَاتÙØŒ ÙˆÙŽÙ‡ÙÙˆÙŽ Ø£ÙŽØَد٠أَرْكَانÙÙ‡Ùمْ ÙÙÙŠ ØÙكْم٠الْمÙنَازَلَة٠وَتَهْذÙيب٠الْخÙÙ„ÙÙ‚Ù”.
تَعْرÙÙŠÙ٠الْعَارÙÙÙ
“سَمÙعْت٠الْجÙنَيْدَ وَقَدْ سÙئÙÙ„ÙŽ: مَن٠الْعَارÙÙÙØŸ
قَالَ: مَنْ Ù†ÙŽØ·ÙŽÙ‚ÙŽ عَنْ سÙرّÙÙƒÙŽ وَأَنْتَ سَاكÙتٌ”.
Øَدّ٠الصَّمْتÙ
“Ø¥Ùذَا كَانَ الْعَبْد٠نَاطÙقًا ÙÙيمَا يَعْنÙيه٠وَÙÙيمَا لَابÙدَّ Ù…ÙنْهÙØŒ ÙÙŽÙ‡ÙÙˆÙŽ ÙÙÙŠ Øَدّ٠الصَّمْتٔ.
صَمْت٠السّÙرّÙ
“سÙئÙÙ„ÙŽ أَبÙÙˆ بَكْر٠الْÙَارÙسÙيّ٠عَنْ صَمْت٠السّÙرّÙØŒ Ùَقَالَ: تَرْك٠الÙاشْتÙغَال٠بÙالْمَاضÙÙŠ وَالْمÙسْتَقْبَلٔ.
عÙÙَّة٠اللّÙسَانÙ
“عÙÙَّة٠اللّÙسَان٠صَمْتÙÙ‡Ù”.
عÙلْم٠الصَّمْتÙ
“تَعَلَّم٠الصَّمْتَ كَمَا تَتَعَلَّم٠الْكَلَامَ؛ ÙÙŽØ¥Ùنْ كَانَ الْكَلَام٠يَهْدÙيكَ ÙÙŽØ¥Ùنَّ الصَّمْتَ ÙŠÙŽÙ‚Ùيكَ”!
Ù„Ùسَان٠الْØÙلْمÙ
“الصَّمْت٠لÙسَان٠الْØÙلْمٔ.
Ù…ÙدَاÙَعَة٠الْإÙعْجَابÙ
“Ø¥Ùذَا أَعْجَبَكَ الْكَلَام٠ÙَاصْمÙتْ، ÙˆÙŽØ¥Ùذَا أَعْجَبَكَ الصَّمْت٠Ùَتَكَلَّمْ”!
– 19Ø: بأن ما لم يرد Øكمه نصا= بأنه ما لم يرد Øكمه نصا.
– 19Ø: لم تمثل Ù…Ùهوم المواÙقة ÙÙŠ تÙريع الأصوليين مصطلØات المنطوق وغير المنطوق.
– 20ØŒ 205ØŒ 239ØŒ 244ØŒ 290ØŒ 303ØŒ 305ØŒ 330: يتواءم مع اشتغال= يوائم اشتغال.
– 20: مضنة=مظنة.
– 20: هو المقصود مضمونا=القصد ضمنا.
– 23: من الصعب الاشتغال على Ù…Ùهوم المسكوت عنه الموسع ÙÙŠ البØوث=لا جدوى من البØØ« عن طبيعة المطلق غير المØدد!
– 24: ليتك استÙدت ÙÙŠ تمثيل مستوى المسكوت عنه الأدبي، بما استنبطه Ù…Øمود Ù…Øمد شاكر -رØمه الله!- من Øب المتنبي لخولة أخت سي٠الدولة، الذي أنكره عليه غيره وما زالوا.
– 25: زعمت أن الإطناب “أن يتلÙظ المتكلم بعبارات أكثر من المعنى المطلوب، Ùيكون من أنواع السكوت أن نتكلم عن أشياء كثيرة لنسكت عما لا نريد أن نتكلم عنه”ØŒ وأظن أنك تقصد التطويل. وأذكر الآن Øسن طلب ÙÙŠ قصيدته التي سخر Ùيها من مبارك، واصطنع له الركاكة اصطناعا!
– 25: لا، إن هذا هو التطويل المعيب، Ùأما الإطناب Ùالتعبير عن الكثير بالكثير، وهو Ù…Øمود.
– 25: لتتناسب مع Øال=لتناسب Øالا.
– 25: زعمت أن “الإسهاب ÙÙŠ القول قد ينطوي على تعمية للمعنى الذي كان يجب أن يتضمنه القول الموجز المساوي للمعنى المراد”ØŒ ولن يصن٠ÙÙŠ الإيجاز عند المساواة، بل ÙÙŠ المساواة Ù†Ùسها؛ والتعبيرات البليغة ثلاثة أقسام: إيجاز وإطناب ومساواة.
– 26: عرÙت القصدية على أنها=عرÙت القصدية بأنها.
– 26: انطولوجيا=أنطولوجيا.
– 26: كبقية “الØالات العقلية تكون قصدية= كبقية الØالات العقلية “تكون قصدية.
– 26: ذاته=Ù†Ùسه.
– 26: Ùعلا قصديا واعيا= Ùعل قصدي واع.
– 27: ينبني تقديم الÙلاسÙØ© للتمثيل العقلي على التمثيل اللغوي، على القول بسبق التÙكير قليلا للتعبير، وهي لا تنهض لقول غيرهم بأن كل Ùكرة لم تجد عبارتها وهم من الأوهام!
– 27: على ضرورة=عن ضرورة.
– 27: يمكننا Ùهم معنى الجملة وتأويلها إذا ÙˆÙقط إذا أدركنا مقصد المتكلم منها= يمكننا Ùهم معنى الجملة وتأويلها إذا أدركنا مقصد المتكلم منها Ùقط.
– 27: نأوله=نؤوله.
– 29: تÙاعل المتلقي مع المتكلم=تÙاعل المتلقي والمتكلم.
– 30: أهملت العناوين الجزئية الجانبية إهمالا واضØا، ولاسيما ÙÙŠ الباب الأول، وكأنك تستعجل إغلاقه.
– 30: ÙÙŠ ذاتها=ÙÙŠ Ù†Ùسها.
– 31: ورود هذه العبارة “ورأى كثير من معتنقي ضد القصدية أطروØØ© لا Ùائدة القصدية أو لا Ù…Øدودية المعنى على بعض النصوص وهي الآثار الأدبية” ÙÙŠ نقلك عن روسان، بعد هذه العبارة “ضد القصدية المتطر٠موق٠يدØض Ù†Ùسه بنÙسه”- يوØÙŠ باشتمالها على علة اندØاض القول بضد القصدية وعدم المØدودية، ولكنني أجد عكس ذلك؛ Ùالمناسب لمقام الأدب المعجز، هو عدم المØدودية المÙضي إلى إهمال القول بالقصدية.
– 32: ذكرت أن المتلقي ÙŠØدد المعنى دون أن يشهر بما يبذل من جهد، وأضي٠أنه لا يشعر بالجهد الذي بذله المعبر أيضا -Ø£Ùضل Ù…ØµØ·Ù„Ø Ø§Ù„Ù…Ø¹Ø¨Ø± على المتكلم لشموله المتكلم والكاتب- ولكن لا بأس بأن نتÙÙ‚ على أن اجتهاد المتلقي دليل اجتهاد المعبر، على أن يصاد٠أهله؛ Ùربما ضاع ضياع الكريم على مائدة اللئيم!
– 33: ذكرت Øاجة المتلقي إلى زيادة اجتهاده ÙÙŠ تØصيل ما سكت عنه المتكلم من معان ومقاصد مع ما ØµØ±Ø Ø¨Ù‡ØŒ Ùكي٠بمن لا ÙŠØµØ±Ø Ø¨Ø´ÙŠØ¡ØŒ بل يترك المتلقي ÙÙŠ متاهة، مؤمنا بأنْ “ما أغمض الكلام الواضؔ! ومن ثم آخذ عليه إهمال نتاج أدونيس الذي كان ÙŠÙتخر بأنه غير Ù…Ùهوم! ونتاجه شعره ونقده ولاسيما “زمن الشعر”.
– 33: Ù†ØÙˆ شيئا ما=Ù†ØÙˆ شيء ما.
– 33: بدون معنى=دون معنى.
– 33: ذكرت المسكوت عنه الأعمق الذي تÙرضه القصدية مع العبارات التي تختزل أثناء الكلام ولا يكون الكلام من دونها متماسكا بل دون معنى، وأظن أن هذا النمط أَخْرَج٠مما تريد؛ يكاد يتص٠بالÙساد، أما ما تريد Ùمستقيم لكنه مريب.
– 34: مبØØ« اعتبار القصدية ÙÙŠ السكون، طيب جدا، غير أنك لم تقنعني بتميز قصد المعبر (المتكلم)ØŒ من قصد المتلقي، وإن اتÙقا على Ø§ØªØ¶Ø§Ø Ù‚ØµØ¯ النص (القصدية)!
– 38: استبدالها بقصدية أخرى=استبدال قصدية أخرى بها.
– 38: الابستمولوجية= الإبستمولوجية.
– 38Ø: وهو أن=وهي أن.
– 39: Øدا بأØد الباØثين من استØسان التخلي= Øدا بأØد الباØثين إلى استØسان التخلي.
– 43: ومع أن (…) Ùلا يمكن= لأن (…) لا يمكن.
– 46: ÙÙŠ وجه الكلام وقÙاه=ÙÙŠ وجه الكلام وظهره.
– 46ØŒ 325: ØŸ.=ØŸ
– 50ØŒ 57: ÙÙŠ تكرارك تعبير الواسم اللغوي تØيز للعَلاميّÙين، على رغم استعمالك له ÙÙŠ سياق كلامك عن البنائيين، ولعل عبارة “التعبير اللغوي” أن تكون أصلØ!
– 51: تتشاطر مع المØتويات=تشاطر المØتويات.
– 52: وراء المعنى الØقيقي= وراء المعنى الظاهر.
– 52: إلى=إلا.
– 52: لا تÙÙŠ=لا تكÙÙŠ.
– 57: لقد تكلÙت Ùصل المعنى الثاني عن معنى المعنى؛ Ùكررت كل ما قلت، وما كان أغناك، إلا أن تتكلم عن أنه وسط Ø£Øيانا بين المعنى والمعنى الثالث الأخير!
– 58: تضل=تظل.
– 59: إلا=إلى.
– 59ØŒ 88: وليس=لا.
– 60Ø: ننوه دائما على أننا= ننوه دائما بأننا.
– 60Ø: لعمرو ابن العاص= لعمرو بن العاص.
– 60Ø: ÙÙŠ غÙبَرات المآلي=ÙÙŠ غÙبَّرات المآلي.
– 61: معاني مسكوت= معاني مسكوتا.
– 61: ÙÙŠ Øواره مع عمرو= ÙÙŠ Øواره لعمرو.
– 61: ينبغي التنبيه هنا على رؤية بعض الشعراء لمثل هذه البياضات Ùراغات كانت أو نقاطا، أنها تÙØ¶Ø Ø·Ø±Ùا من المسكوت عنه، وتنبه عليه القارئ، ولا تØسن السكون عنه، أو لا تصبر على السكون عنه؛ Ùهي مظاهر سكوت Ùاشلة!
– 63: غاب عنك وجه مهم من البياض ÙÙŠ هذا المÙهوم المختزل، هو البياض القاطع، الذي يقطع عنده الكاتب كلامه ليهبط إلى السطر التالي.
– 63: قد يظÙر القارئ أو الناقد Ùيه على معنى= قد يظÙر القارئ أو الناقد Ùيه بمعنى.
– 63: ينبغي التنبيه من التنقيط، على Ù…Ùسدة الترقيم ÙÙŠ الأدب المعاصر.
– 64ØŒ Ùˆ66: من إغرابك “المهمت”ØŒ ÙÙŠ المصمت.
– 65: زعمت أن النقاد الÙارغة من قصيدة سي٠الرØبي، تشير إلى عدمية النشيد، ولكنني أخالÙك؛ Ùعمل الشاعر هنا استنطاق العدم إذا اتÙقنا على أنه عدم؛ وليست النقط غير تعبير عن أنه قد أوجز وترك لنا تقدير المØذو٠الذي يدل عليه المذكور. ومن الطري٠أن Ø£Ùرق بين النقطتين والثلاث؛ Ùالثلاث Ù…ØµØ·Ù„Ø Ø¹Ù„Ù‰ الØØ°ÙØŒ Ùهو عندئذ إيجاز اختصار، والاثنتان Ù…ØµØ·Ù„Ø ØºÙŠØ± مستقر على الاكتÙاء بما سبق؛ Ùهو عندئذ إيجاز اقتصار!
– 65: زعمت أن السكر بأنداء الليل الساهر “معنى هلامي غير متجسد ولا معقول، Ùارغ ÙƒÙراغ البياضات التي تليه، وهو صوت الألم الÙارغ من الصياتة ÙƒÙراغ البياض الدال”. وما ثم غير صورة ناÙذة المعنى، النقط بعدها إشارة إلى النشيد المØذوÙ.
– 66: تØتاج أمثلتك إلى ضبط، وهو من تمام الأساس اليائي!
– 66: ÙÙŠ نص سي٠الرØبي الثالث وجه ثالث ربما ØµØ Ùيه ما تأولت!
– 66: ذكرت أن البياض (الÙراغ) قد يؤدي ÙÙŠ القصيدة وظيÙØ© الØØ°Ù ÙÙŠ السرد، وقد بدا لي منه مثالا سي٠الرØبي الأولان!
– 67: كما هو ÙÙŠ تأملات=كما ÙÙŠ تأملات.
– 68: الÙراغ الثاني والثالث ÙÙŠ النص السابق يتناسب وتنائي الآÙاق= الÙراغ الثاني والثالث ÙÙŠ النص يتناسبان هما وتنائي الآÙاق.
– 68: إلى معاني=إلى معان.
– 68: ألا تلاØظ أنك لم تتوسع ÙÙŠ تمثيل شيء من آليات المسكوت عنه مثلما توسعت ÙÙŠ التبييض؟
– 71: عنما=عندما.
– 71: ذكرت شمول التأويل التÙسير، وقد بدا لي أن المتأمل ÙŠØرك المعنى التÙسيري ويديره على Øوامل الدلالة المختلÙØ© Ùلا يعود إليه إلا بأعمق ما يمكن أن يتØمل، تأويلا عميقا رزينا مكينا.
– 72: أظن أن الوجه تعدد المعاني لا تعدد المعني. ثم لماذا لم تستعمل تعديد المعاني ÙÙŠ المقامات المناسبة بدلا من تكرار تعدد المعاني المستعمل ÙÙŠ مقامات أخرى؟
– 73: اللاهوتي (…) اللاهوت=الديني (…) الدين.
– 73: تعارض اللÙظ ÙÙŠ ظاهر معناه مع الوجود= تعارض اللÙظ ÙÙŠ ظاهر معناه والوجود.
– 73: هل تختص الكتب المقدسة بتعارض ظاهر اللÙظ والوجود أو غيرها من الألÙاظ؟
– 74: كل شيء دليل له مدلول= كل دليل له مدلول.
– 74: ينقال=يقال.
– 75: اشتغال التأويل من معطى الظواهر إلى كش٠البواطن= انتقال التأويل من معطى الظواهر إلى كش٠البواطن.
– 75: لتهيأ=لتهيئ.
– 75: بين التعددية والتعدد مثل الذي بين القصدية والقصد؛ ÙØاÙظ عليه!
– 78: ÙÙŠ ثنايا=ÙÙŠ أثناء.
– 78ØŒ 79: تعدد المعنى (…) تعدد المعنى (…) يتعدد المعنى=تعدد المعاني (…) تعدد المعاني (…) تتعدد المعاني.
– 79: بتعدد دلالة الألÙاظ= بتعدد دلالات الألÙاظ.
– 80: ينبغي ÙÙŠ تنبيهك على تقليب الكلام تَطَلّÙبًا Ù„Øسن تأويله، أن تق٠على ظاهرة التشعيث التي اكتشÙها Ù…Øمود Ù…Øمد شاكر، وكش٠بها أزمان النص الثلاثة المختلÙØ© المؤتلÙØ©ØŒ التي ترجع إلى انتباهه من شعر المتنبي إلى ما سماه مواضع الانتقال.
– 81:قصدية=قصد.
– 82: ذكرت أن التأويل بØØ« عن المعنى المجازي وراء المعنى الØقيقي؛ Ùما الذي ÙÙŠ التأويل Øقا: أبØØ« عن المجازي وراء الØقيقي، أن عن الØقيقي وراء المجازي؟ أثم هو بØØ« عن المعنى الØقيقي أم المراد الØقيقي، وهما مختلÙان؟ ولاسيما أنك نقلت -88- عن جادامير قوله: “ليس مهما ÙÙŠ الØقيقة أن يأتي ما يعنيه المؤل٠مطابقا لرؤيتنا ما دمنا نريد Ùقط معرÙØ© معنى العبارات وليس Øقيقتها”.
– 83: قيما=Ùيما.
– 84: كررت الكلام ÙÙŠ الاتجاهات التأويلية.
– 85ØŒ 96: موسوعته=موسوعيته.
– 85ØŒ 90ØŒ 97ØŒ 104ØŒ 110ØŒ 111ØŒ 331: مسبقة=سابقة.
– 86: كأنك ÙÙŠ مبØØ« منزلة الكاتب من التأويل، إنما أردت أن المؤلÙين والكتاب ÙÙŠ هذا الاعتبار مآثر Ù…ØÙوظة ÙÙŠ متاØÙها لا يجوز أن تمس والخير أن تستبعد من المقام أصلا؟
– 87: ÙÙŠ مبØØ« منزلة الكاتب من التأويل أذكر ما ذكرته قديما من أثر الثقة بالÙنان، كي٠نعاه علي بعض أساتذتنا ÙÙŠ مقام الترÙع!
– 88: ÙÙŠ مقام التغلغل إلى عقل المؤلÙØŒ أذكر أن طه Øسين قال مرة لنعمان عاشور -مذكرات نعمان عاشور-: دعني أعبر لك عن عملك Ø£Øسن منك!
– 88: أتخذ إغرابك ببعض الكلمات (المهمت) والتعبيرات، علامة على إخلاصك، ولكنني أنبهك على أن Ø´ØÙ† العبارة بركاز المعاني الجامعة Ø£Ùضل من الإغراب!
– 89: ذكرت أن قصدية الكاتب مستنبطة من نصه، والØقيقة أنها مستنبطة من تراثه ÙˆØياته، ولهذا ثار من ثار بموت المؤلÙ.
– 91: لوØده=ÙˆØده.
– 92: تهيء=تهيئ.
– 93: يتكامل معها=يكاملها.
– 94:الابستمولوجية=الإبستمولوجية.
– 98: Ùيعتمد=يعتمد.
– 98: ينبغي التنبيه على أن للنصوص المثيرة إلى التأويل Øالين: الشÙو٠والكثاÙØ©ØŒ Ùإذا كان ÙÙŠ ذرع المؤول الاطمئنان إلى تأويل الشÙÙŠÙØ©ØŒ Ùإنه لا يملك ÙÙŠ تأويل الكثيÙØ© إلا القلق الدائم. وما أكثر ما أغريت المتأولين من تلامذتي بمثل: وهل لمتم المعبر على تعبيره أو سألتموه تÙسيره، ليلومكم على تأويلكم!
– 99: أين كتاب “قواعد التأويل” لابن العربي؟
– 99ØŒ 100: Ùجنشتاين=Ùتجنشتاين.
– 101: نعم، Ùهمتَ الأمور، ولكنك كررت التعبير عما Ùهمت بعناوين مختلÙØ©!
– 101: ألا ترى أن انسجام الكل مع الجزء والجزء مع الكل، هو من اØتمال الكلام له؟ من ثم أرى لك أن تجعل الأول من Ù…Øددات ضبط التأويل عامة والمسكوت عنه خاصة، اØتمال اللغة له، لتجعل الثالث اØتمال الكلام له، استÙادة من Ùرق ما بين اللغة والكلام عند اللسانيين، والثاني اØتمال العر٠له، والرابع اØتمال الخطاب له؛ Ùقد أعجبتني كلمة اØتمال، الخصيبة الدلالة الجديرة بالاعتماد عليها ÙˆØدها.
– 101: بَيْذَاتÙيّ=بَيْنَÙْسÙيّ/بَيْشَخْصÙيّ.
– 105: ولا شك أن ما من شيء= ولا شك أنه ما من شيء.
– 105ØŒ 315: ذات الآن=الآن Ù†Ùسه.
– 105: بدون Ùهم=دون Ùهم.
– 105: وَأَيَعْتَمÙد٠(…)ØŸ=أَوَيَعْتَمÙد٠(…)ØŸ
– 106: المØايثة=المداخلة، لتكون ضد المخارجة، بإزاء المجامعة والمÙارقة؛ Ùأما الكمون Ùلا تخلو من دلالة على التخÙÙŠ.
– 107: امارة العدم (…)امارة العدم =أمارة العدم (…)أمارة العدم.
– 108: اعتباره=عده.
– 109: وعي بشيء ما=وعي شيء ما.
– 110: Ùهمك سليم ناصع أبيض.
– 112: الÙينومينولوجيا=الظواهرية.
– 113: Ùالمعول على قصدية النص= Ùالمعول إنما هو على قصد النص.
– 113: القسم الموالي=القسم التالي.
– 117: ذكرت أن التركيب قام زيد لا بل عمرو، كأنه “يتضمن ÙÙŠ تركيبه العميق جملتين”ØŒ وهو هكذا Øقا؛ Ùلا ناÙية دالة على Ù…Øذو٠بعدها ÙŠÙسره ما قبلها.
– 117: ذكرت أن الإثبات والنÙÙŠ عند النØويين يقابلان التØريم والتØليل عند الأصوليين، والإثبات والنÙÙŠ إنما هما عند الطائÙتين جميعا؛ Ùهما ÙÙŠ أصل تÙكير النقلانيين، ثم بعدئذ يكون ÙÙŠ النØÙˆ الإجازة والمنع، بمنزلة التØيل والتØريم، ÙˆÙÙŠ هذا يمكنك الاطلاع على رسالة وليد عبد الباقي للدكتوراة “Ø£Øكام النØويين”.
– 118: لا يجوز اÙØªØªØ§Ø Ø§Ù„Ù…Ø¨ØØ« بنقل مباشر دون تمهيد له.
– 118: نقولك غير قليلة، أخÙاها إلى Øد ما Ùهمك وتÙصيلك، ولكنها ظهرت Ø£Øيانا على رغم ذلك!
– 118: ما أطر٠هذا إذا صØ! تقصد أنه كأنه كان يص٠صنيع Ù†Ùسه!
– 118: راجع كلمته Ùربما أراد ما خال٠به بينهما ولا سيما أنه ذكر للمسند إليه كونه متروكا وكونه غير متروك!
– 119: راجع المغني لتطمئن إلى استقلال الثالث عن الثاني بعد أن تطمئن إلى أنه Øدد ثلاثة أضرب Øقا!
– 121ØŒ 243: تØار Ø£Øيانا ÙÙŠ تسمية الظواهر، Ùتنتقل عن تسمية إلى أخرى ثم تعود إلى الأولى، وهذا باب من الاضطراب لا منÙعة Ùيه.
– 120-121: الØذ٠صيانة للمعنى هو المسمى بلا غيا Øذ٠الاقتصار، والØذ٠زيادة للمعنى هو Øذ٠الاختصار.
– 121Ø: ليبريء=ليبرئ.
– 121: “(3).= “.
– 122: انتقال من نقل ÙÙŠ آخر Ùقرة إلى آخر ÙÙŠ أول اللاØقة!
– 123: المتلازمات.=المتلازمات:.
– 123: ÙÙŠ عبارتك إيØاء بأن هذا الØذ٠الصناعي النØوي هو ذلك الØذ٠الذي من شأن اللغة، وليس الأمر كذلك؛ Ùلو لم يكن النØويون Øللوا التركيب بما اضطرهم غلى القول بالØذ٠ما كان ثم هذا ØØ°Ù.
– 123: تذكر من الØذ٠بين التكلم ونظام اللغة الØذ٠غير المراد، وهو مما تعسÙت Ùهمه عن ابن جني!
– 124: ولا يخلو التداخل بين الأنواع السابقة= ولا تخلو الأنواع السابقة من التداخل.
– 124: ÙÙŠ Ùقرتك عن تداخل أنواع الØذ٠إطلاق وتعسÙ.
– 124: لا Øاجة بك بعد ذكر بنية الصوت وبنية الكلمة إلى ذكر الصوتم والصرÙÙ….
– 124Ø: ابن جني: ج2ØŒ ص378= ابن جني (الخصائص): ج2ØŒ ص378.
– 128: ذكرت أن البنية هي التي تØدد موضع الØذ٠وظرو٠الاستعمال تعين على تأويل المØذوÙØŒ ولست معك؛ Ùما أكثر التراكيب التي تØتمل وجوها مختلÙØ©ØŒ تخلو ÙÙŠ بعضها من الØØ°ÙØŒ كيكون التي إذا تمت لم تØتج إلى خبر، ولا ÙŠÙصل ÙÙŠ أمرها غير سياق الاستعمال الكلامي. Ùلم تØدده البنية اللغوية كما ذكرت بل سياق الاستعمال.
– 130: لم Ø£Ø±ØªØ Ù„Ù‡Ø°Ø§ الذي نقلته عن Ù…Øمد الشاوش: “الأدلة الصناعية والعقلية دورها بيان الØØ°Ù (أصل الØذ٠الشغور التركيبي)ØŒ والأدلة المقالية والمقامية الØالية والعرÙية دورها تخصيص المØذو٠وتعيينه”!
– 131: ÙƒÙŠÙ ØªØ±ØªØ§Ø Ù„Ø¥Ø·Ù„Ø§Ù‚ Ù…ØµØ·Ù„Ø ØµÙ†Ø§Ø¹Ø© على مثل هذه الØذوÙ: القرطاسَ والله، ومبرور مأجور، ومبرورا مأجورا.
– 132: ÙÙŠ داعي الØذ٠البنيوي مثال Øذ٠الاقتصار، وقسيمه Øذ٠الاختصار، أما التمييز بين البلاغي والبنيوي هذا Ùغير مستقيم!
– 133: والاختلاط؛= والاختلاط؟
– 133: لضرورة الصناعة، واستقامة الكلام= لضرورة الصناعة واستقامة الكلام،.
– 134: أما الÙعل (…) نراه= أما الÙعل (…) Ùنراه.
– 135: إخÙاء المسند إليه من غير السامع= إخÙاء المسند إليه من نظر السامع.
– 135: ولا يقتصر ÙÙŠ كونه= ولا يقتصر على كونه.
– 136: وما زال النظر ÙÙŠ مثل قولك المستÙاد من Ù…ØÙ… الشاوش: “والصناعة تنبه إلى أصل الØØ°ÙØŒ ولكنها قاصرة عن تمييز المØذو٠مسكوتا عنه أو غير مسكوت”.
– 139: إن كان ابن عمك=أَنْ كان ابن عمك.
– 141Ø: وتكملته=وبعده.
– 143: ليس هذا النص ÙÙŠ الكشا٠للزمخشري.
– 143: ذكرت بعض التراكيب بأنها جرت مجرى المثل Ùبنيت على الاختصار، والصواب العكس: بنيت على الاختصار Ùجرت مجرى المثل، ولكن بعد إضاÙØ© جمودها.
– 144: الذي كان ليوضع لمعنى معين= الذي كان وضع لمعنى معين.
– 145: ذكرت أن أصل الكلام “رضيته وإن كان Ùقيرا معدما”ØŒ وأدق من ذلك أنه: قالت بنات العم يا سلمى وإن كان Ùقيرا معدما Ø£Ùترضينه بعلا قالت وإن كان Ùقيرا معدما رضيته بعلا.
– 145: أوصي باتخاذ الØذو٠الواجبة مدخلا إلى دراسة المسكوت عنه بين العربية وغيرها -وقد ألممت أنت بالإنجليزية- Ùلا ريب عندي ÙÙŠ اختلا٠الأمم Ùيما يرون Ø§Ù„Ø¨ÙˆØ Ø¨Ù‡ من Ø£Ùكارهم وما يرون كتمانه، وسواء أكان لبداهة معرÙتهم له، أم لعدم رغبتهم ÙÙŠ ذكره.
– 146: مثل ابن هشام على جواب القسم= مثل ابن هشام جواب القسم.
– 147: والأشياء، والمواق٠ÙÙŠ العالم= والأشياء والمواق٠ÙÙŠ العالم.
– 148: ذكرت ÙÙŠ Ø¥Øالة المتلقي أن العناصر المØيلة ØªØªÙŠØ Ù„Ù„Ù…ØªÙ„Ù‚ÙŠ أن يضع Ø¥Øالته الخاصة، والØÙ‚ أنها ليØيل Ø¥Øالته الخاصة؛ Ùهي موجودة، ولكنه الذي ÙŠØركها.
– 148: تكلمت عن عوامل Ù†Ø¬Ø§Ø Ø§Ù„Ø¥Øالة، ولقد ينبغي التنبيه على أن المراد الإØالة غير الÙنية.
– 150: نقلت “ÙŠÙ†Ø¬Ø Ø¥Ø°Ø§ Ùقط تطابقت (…)”=ولم تنبه على أن الصواب “ÙŠÙ†Ø¬Ø Ø¥Ø°Ø§ تطابقت (…) Ùقط”ØŒ لأنك صرت تعبر مثل هذا التعبير!
– 150: ويØÙƒÙŽ= ويØÙƒÙ.
– 152: كي٠أÙلتك ÙÙŠ تمثيل تعمية الإØالة بالضمير، قول الÙرزدق:
وَمَا Ù…ÙثْلÙÙ‡Ù ÙÙÙŠ النَّاس٠إÙلَّا Ù…Ùمَلَّكًا أَبÙÙˆ Ø£ÙمّÙÙ‡Ù Øَيٌّ أَبÙوه٠يÙقَارÙبÙهْ
الذي ذكر الجرجاني أن Ùهمه ÙŠØتاج إلى مراجعة باب من الهندسة!
– 152: والتستر عن بعض ما يكن= والتستر على بعض ما يكن.
– 153: كي٠تزعم أنْ ليست Ø¥Øالة الضمير ضربا من المسكوت عنه، لأن المØال عليه ÙÙŠ Øكم المذكور- وقد ØµØ Ù„Ø¯ÙŠÙƒ ÙÙŠ مرجع بعض الضمائر من الاختلاÙØŒ ما جعل وجه عند بعض المÙسرين من الباطل عند غيره!
– 153: أين ظاهرة إضمار ذكر الØبيبة ÙÙŠ مطالع القصائد القديمة؟
– 153: أين العط٠على Ù…ØذوÙØŒ وهو كذلك ÙÙŠ الشعر القديم؟
– 153: ترك الظاهر الذي يدعوه المعنى إلى Ù†Ùسه إلى الباطن الذي يجÙÙˆ عنه= ترك الظاهر الذي يدعوه المعنى إلى Ù†Ùسه، إلى الباطن الذي يجÙÙˆ عنه.
– 153: ثم أين اشتجار الضمائر، مقبول ÙÙŠ مثل قول الØÙ‚ سبØانه وتعالى: “إني Ø£Øببت Øب الخير عن ذكر ربي Øتى توارت بالØجا ردوها علي ÙØ·ÙÙ‚ مسØا بالسوق والأعناق”ØŒ وأØد الضميرين للشمس والآخر للخيل.
– 154: تٌمكنه= تÙمكنه.
– 154: عليا بن أبي طالب= علي بن أبي طالب.
– 155: لطيÙØ© تلك الروايات على تمريض بعضها؛ Ùهلا انÙتØت على تراث السياسة المعاصرة؛ Ùإن Øركتها على أساس الكذب باب إلى تراث عريض من المسكوت عنه!
– 156: ينبغي التنبيه على أن تمام Øسان قد استÙاد ممن قبله، ثم جعله ÙÙŠ الضمير ثلاثة الأقسام: ضمير الشخص (الغائب)ØŒ وضمير الإشارة وضمير الموصول. Ùكان ينبغي أن تطلع على ذلك وتستÙيد منه التسوية بين Ø¥Øالاتها.
– 156: أما إذا كان (…) كان= أما إذا كان (…) Ùيكون.
– 156: ÙÙŠ Øوار معاوية وعقيل، يمكن تأويل إشارة معاوية “هو ذاك”ØŒ ÙÙŠ جواب سؤال عقيل”لين ماذا”- على أنه Ø£Øال على جواب عقيل من Øيث دلالته على أسلوب إدارة الØوار؛ Ùكأنها هي علامة اللين الذي أشار إليه.
– 156: إن عرÙت بأداة التعري٠Ùلا يزيل عنها الإبهام= إن عرÙت بأداة التعري٠لا يزيل (يزل) عنها الإبهام.
– 157: وهل تكÙÙŠ هذه الإشارة العارضة! أين تÙصيل الأمر على هذا الرأي من أصله؟
– 157: يتØرج المتكلم استدعاءها= يتØرج المتكلم من استدعائها.
– 157: للدكتور Ù…Øمد صبرة بØØ« ÙÙŠ المبهمات الثلاثة، ليتك اطلعت عليه.
– 159: لا يقتصر (…) إلى جملة الصلة= لا يقتصر (…) على جملة الصلة.
– 159: يتعداه=يتعداهما.
– 159: تØيل=ÙŠØيلان.
– 159: لا سبيل إلى وجوده سوى بالتأويل= لا سبيل إلى وجوده إلا بالتأويل.
– 160: لا تغÙÙ„ ÙÙŠ الإبهام بالاسم الموصول عن مرØلة Øذ٠الصلة وهو أعظم إيغالا Ùيما تريج، ومنه مثلهم: بعد اللتيا والتي.
– 160: اللذين قاموا=الذين قاموا.
– 160: وعل هذا الاعتبار تكون= وعلى هذا الاعتبار تكون.
– 160Ø: على عدوّ٠مستتر= على عدوّ٠مستتر.
– 160Ø: “إذا Ù‡ÙÙ… يسخطون”= “إذا Ù‡ÙÙ… يسخطون”.
– 161: العهد الØضوري كالذهني، ليس عائدا على شيء ÙÙŠ النص.
– 161: أدّعى= ادّعى.
– 162: تستدعي ذاكرة المخاطبين الØديث= تستدعي إلى ذاكرة المخاطبين الØديث.
– 162Ø: Ùلتَلعنَّه=ÙَلَتَلْعَنَنَّهÙ.
– 162: وإن تَجْبÙرْنÙÙŠ على ذلك= وإن تÙجْبÙرْنÙÙŠ على ذلك.
– 166: كلما اتسعت الرؤية ضاقت العبارة، المواق٠والمخاطبات للنÙري.
– 167: أهملت بابا كاملا من المبني للمجهول، هو ما زعم أنه وضع مبنيا للمجهول؛ Ùترى أي شيء هذا الذي جبلت Ø£Ùعال هذا الباب على كتمانه!
– 168: عند عدمه ينوب المصدر أو الظر٠من الزمان والمكان مناب الÙاعل= عند عدمه ينوب الجار والمجرور أو المصدر أو الظر٠من الزمان والمكان مناب الÙاعل.
– 169: نقلت عن ابن يعيش أن من إجلال الÙاعل عدم ذكر اسمه ÙÙŠ مثل “Ù‚ÙتÙÙ„ÙŽ الخراصون”ØŒ والمراد قتل الله الخراصين- وما الذي ÙÙŠ إقامة العدل مما يجل الÙاعل عن قرنه به ÙÙŠØØ°Ù! إنما هو دعاء عليهم جار مجرى الاستخÙا٠بهم، لا موضع Ùيه Ù„Ù„ØªØµØ±ÙŠØ Ø¨Ø§Ù„Ùاعل، بل للاقتصار على المÙعول.
– 169: Ùتٌرك الÙاعل= ÙتÙرك الÙاعل.
– 170: عن معاني يمكن (…)=عن معان٠يمكن (…).
– 171Ø: سَلَّطَ=سÙلّÙØ·ÙŽ.
– 172: ينبغي إذا بÙئّÙرَ الÙعل أن يخرج من Øسبانك باب المبني للمجهول!
– 174: مجاوبة=Ù…Øاورة.
– 175: ÙÙŠ تعقيبك على إنابة ضمير المÙعول المستتر ÙÙŠ “قتل ورد ÙˆØصب”ØŒ تهويل ما لا ÙŠÙŽÙ‡Ùول؛ إذ المÙبَأَّرَات ضمائر الأشخاص المذكورين. ولقد كان الأØرى بك هنا التعرض للأÙعال المزعومة لم ترد إلا مبنية للمجهول مثل سقط ÙÙŠ يده ÙˆØÙ… وجن وزكم وما إليها! Øتى لَأَظÙنّ٠أن الÙاسي إنما بنى دعواه ÙÙŠ اسم المÙعول الذي لا بناء Ùيه للمجهول، على أن Ùعل المادة من تلك الطائÙØ© المبنية من أصلها للمجهول.
– 178: Ùضلا عما سيأتي من تمييز Ø£Øد Ùاعلي المطاوعة، ينبغي المØاÙظة على خصوصية Ùاعل المطاوعة التي تميزه من نائب الÙاعل، بمشاركته ÙÙŠ الÙعل بما اختص به من صÙات لم لم تكن Ùيه ما Øدث الÙعل، Ùكان بها بمنزلة Ùاعل الÙعل، وليست ÙÙŠ نائب الÙاعل، ولاسيما أنه يكون الظر٠والجار والمجرور والمصدر!
– 178Ø: إذا تنقلت بين توضيØÙŠ ابن جني والشري٠الجرجاني للمطاوعة وقÙت على مثال من أمثلة تطور الوص٠والتدقيق والمصطلØØŒ وكلام الجرجاني أدق، وهو المتبع الآن.
– 179: أما ÙÙŠ المطاوعة (…) لا يمكن= أما ÙÙŠ المطاوعة (…) Ùلا يمكن.
– 181: معاني ضمنية= معان٠ضمنية.
– 181: ما إتَّسَع= ما اتَّسَع.
– 181Ø: نقلت عن الموسوعة الشعرية الإلكترونية، أبيات ابن أبي كاهل التي انتقيتها دون كثير غيرها، ولم تØققها على طبعة المÙضليات:
تَمنَØ٠المَرآةَ وَجهاً واضÙØاً Ù…Ùثلَ قَرن٠الشَمس٠ÙÙŠ الصَØو٠اÙرتَÙَع
آنÙس٠كانَ Ø¥Ùذا ما اÙعتادَني Øالَ دونَ النَوم٠مÙنّي Ùَامتَنَع
ÙˆÙŽÙŠÙزَجّÙيها عَلى Ø¥ÙبطائÙها Ù…Ùغرَب٠اللَون٠إÙذا اللَون٠اÙنقَشَع
خَبَّلَتني Ø«Ùمَّ لَمّا تÙØ´Ùَني ÙÙŽÙÙؤادي ÙƒÙلَّ أَوب٠ما اÙجتَمَع
ÙَبÙÙ‡ÙÙ… ÙŠÙنكى عَدÙوٌّ وَبÙÙ‡ÙÙ… ÙŠÙرأَب٠الشَعب٠إÙذا الشَعب٠اÙنصَدَع
بَكَرَت Ù…ÙزمÙعَةً Ù†ÙيَّتÙها ÙˆÙŽØَدا الØادي بÙها Ø«Ùمَّ اÙندَÙَع
تَعضÙب٠القَرنَ Ø¥Ùذا ناطَØَها ÙˆÙŽØ¥Ùذا صابَ بÙها المَردى اÙنجَزَع=
تَمْنَØ٠الْمÙرْآةَ وَجْهًا وَاضÙØًا Ù…Ùثْلَ قَرْن٠الشَّمْس٠ÙÙÙŠ الصَّØْو٠ارتَÙَعْ
آنÙس٠كَانَ Ø¥Ùذَا مَا اعْتَادَنÙÙŠ Øَالَ دÙونَ النَّوْم٠مÙنّÙÙŠ Ùَامْتَنَعْ
ÙˆÙŽÙŠÙزَجّÙيهَا عَلَى Ø¥ÙبْطَائÙهَا Ù…Ùغْرَب٠اللَّوْن٠إÙذَا اللَّوْن٠انقَشَعْ
خَبَّلَتْنÙÙŠ Ø«Ùمَّ لَمَّا تَشْÙÙÙ†ÙÙŠ ÙÙŽÙÙؤَادÙÙŠ ÙƒÙلَّ أَوْب٠مَا اجْتَمَعْ
ÙَبÙÙ‡Ùمْ ÙŠÙنْكَى عَدÙوٌّ وَبÙÙ‡Ùمْ ÙŠÙرْأَب٠الشّÙعْب٠إÙذَا الشّÙعْب٠انْصَدَعْ
بَكَرَتْ Ù…ÙزْمÙعَةً Ù†Ùيَّتَهَا ÙˆÙŽØَدَا الْØَادÙÙŠ بÙهَا Ø«Ùمَّ انْدَÙَعْ
تَعْضÙب٠القَرْنَ Ø¥Ùذَا ناطَØَهَا ÙˆÙŽØ¥Ùذَا صَابَ بÙهَا الْمÙرْدَى انْجَزَعْ
– 182:
رÙبَّ Ù…ÙŽÙ† أَنضَجت٠غَيظاً قَلبَه٠قَد تَمَنّى Ù„ÙÙŠÙŽ مَوتاً Ù„ÙŽÙ… ÙŠÙطَع
وَيَراني كالشَجا ÙÙŠ ØَلقÙه٠عَسÙراً مَخرَجÙه٠ما ÙŠÙنتَزَع
Ù…ÙزبÙدٌ يَخطÙر٠ما Ù„ÙŽÙ… يَرَني ÙÙŽØ¥Ùذا أَسمَعتÙه٠صَوتي اÙنقَمَع=
رÙبَّ مَنْ أَنضَجْت٠غَيْظًا قَلْبَه٠قَدْ تَمَنَّى Ù„ÙÙŠÙŽ مَوْتًا لَمْ ÙŠÙطَعْ
وَيَرَانÙÙŠ كَالشَّجَا ÙÙÙŠ ØَلْقÙه٠عَسÙرًا مَخْرَجÙه٠مَا ÙŠÙنْتَزَعْ
Ù…ÙزْبÙدٌ يَخْطÙر٠مَا لَمْ يَرَنÙÙŠ ÙÙŽØ¥Ùذَا أَسْمَعْتÙه٠صَوْتÙÙŠ انْقَمَعْ
– 183: ÙÙŠ مسألة Øجب الÙاعل ÙÙŠ المصدر المبني لما لم يسم Ùاعله، تخÙÙت عما جريت عليه من قبل؛ ÙإضاÙØ© الصدر من أشهر مائل الإلباس، تقول: تعجبني زيارة الأصدقاء، ولا يدرى أهم زائرون أم مزورون. وربما كان أدل Ø£Øيانا على مراد المعبر.
– 184: مهدت بالباب الأول، ثم تركت الدخول لكل Ùصل مما بعده بتمهيد منه، ولو كنت خصصت كلا بشيء منه لكان Ø£Ùضل!
– 184: لا Øظ= لا Øظ.
– 186: Øقوقا=Øقوقٌ.
– 186: ذكرت أن التلÙظ بالقول (العمل القولي)ØŒ ينتمي إلى اللغة باعتبارها نظاما بالمÙهوم السوسيري، وهو مستوى تواضعي جماعي، نعم، ولكنه تلÙظ؛ Ùهو عندئذ كلامي لغوي.
– 190: لا يجوز منك بعد كل ما استطردت إليه أن تقول: “ليس همنا ÙÙŠ هذا المقام استقصاء المبنية المÙهومية لنظرية Ø£Ùعال الكلام”!
– 192: تÙأطّر=تÙؤَطّÙر.
– 192: السكوت علامة الرضا، ÙÙŠ الØكمة الØديثة، نعم ولكنه Ø£Øيانا علامة الغضب!
– 192: ثلث السنة النبوية سكوت؛ Ùهل تستطيع أن تؤسس على هذا نظريتك ÙÙŠ إنجاز الأÙعال بالسكوت، قياسا على المنظومة التداويلة الشهيرة إنجاز الأÙعال بالكلام.
– 192: يمكن أن نختبر Ø£Ùعال السكوت تنجز بالسكوت= يمكن أن نختبر Ø£Ùعال سكوت تنجز بالسكوت.
– 195: أما إذا سكت عن الشÙعة سقط Øقه= أما إذا سكت عن الشÙعة Ùإنه يسقط Øقه.
– 195: الوديع=المودÙع.
– 195: بعهدها=بعدها.
– 189: رجØت أنه يكون بشار أراد الاشتهار بهجاء جرير له إذا أجابه، وهو المروي عنه صراØØ© ÙÙŠ قوله: “ولو أجابني لكنت أشعر الناس”!
– 199: أطلقت التمثيل غير متØدد بمادة (مدونة)Ø› Ùضيعت على Ù†Ùسك الوقو٠على أبنية تآزر الكلام والسكوت المباشرة وغير المباشرة.
– 199: أَغْرÙبْ بÙهمك من سكوت الرسول -صلى الله عليه، وسلم!- عن عزل المتغزلين بين يديه -وصواب التعبير على- أنه أراد تØقيق قول الØÙ‚ -سبØانه، وتعالى!- Ùيهم عليهم، وهو أشبه بمن يترك المخطئ يخطئ ليعلم الناس صدق رأيه ÙÙŠ خطئه، وليس من المروءة، Øاشا رسول الله، صلى الله عليه، وسلم!
– 203: عليه=له.
– 204: عصر=Øصر.
– 207: Ø£Ùضى=Ø£Ùضت.
– 207: على رغم ما نقلتَه عن التأويليين من استنكار قَوْلَبَة Øوارات٠البشر واعتباراتÙها الأخلاقية، قَوْلَبÙوها – ويمكنهم الاØتراز بأنها أولية Ù…ÙتوØØ©- Ùلم لا Ù†Øمل عليه صنيع كبار Ø£Ùصوليّينا الذين صاروا اليوم سÙخْرَةَ بعض الساخرين!
– 208: السيء=السيئ.
– 211: شغوÙا=مشغوÙا.
– 214: ذكرت عن جرايس أن ÙÙŠ المبالغة خرق قانون الكم بقول أكثر مما ينبغي. والرأي ÙÙŠ المبالغة أنها من تضخيم Øجم بعض الأشياء لستر غيرها خلÙها، وهنا يكمن المسكوت عنه!
– 214: ينبغي ÙÙŠ سياق الØديث عن Øجب بعض المعلومات، أن تشير إلى تقنية الصوت والصدى ÙÙŠ القصيدة العربية الØديثة، التي ابتدعها Ùيما أعر٠السياب بمثل قوله: “Ø£ØµÙŠØ ÙÙŠ الخليج يا خليج يا وهب اللؤلؤ والمØار والردى Ùيجع الصدى ÙŠØµÙŠØ ÙŠØ§ خليج يا واهب المØار والردى”Ø› إذ أسقط من البين “اللؤلؤ”ØŒ شعار Ø§Ù„Ù†Ø¬Ø§Ø ÙˆØ§Ù„ØªÙˆÙيق والغنى، وترك المØار والردى، شعار الإخÙاق والهلاك.
– 215: يزيدا (…) يزيدا=يزيد(…) يزيدا.
– 215Ø: عنها=عنه.
– 216: تسمي الشيء باسم Ø£Øيانا، ثم تسميه بغيره وكأن لم تسمه بذلك الأول، ولا يستقر على هذا تØرير ولا تØليل.
– 216: لا تنس ÙÙŠ Øوار يزيد بن مسلم، أنه خرق مبدأ الأدب بإيØائه بوØدة مصير الثلاثة، بانيا ذلك على إيØاء سليمان به له كذلك، من Øيث لا يعلم Øركة الØجاج ÙÙŠ النار إلا Ø£Øد المطلعين على ما Ùيها!
– 216ØŒ 218: لا تردّه Ùإنه خبيث الجواب= لا تÙرÙدْه٠Ùإنه خبيث الجواب.
– 216Ø: أخ قتيبة=أخو قتيبة.
– 217: ذكرت أن مراد الشاعر بقوله: “وخيبة من يخيب على غني”ØŒ أنه يريد: يا خيبة من يخيب. والصواب أنه: جعل الله خيبة من يخيب (الخائب)ØŒ على غني (القبيلة).
– 220: أبيات=أبياتا.
– 221: المنذر=الØضين.
– 216: تستØÙ‚ Ù…Øاورة ما بين الباهلي والرقاشي، أن تضم إلى توظي٠أسلوب الØكيم.
– 225: إجراءا=إجراء.
– 226: ليس من المنهج أن تعيد عنوان الÙصل ليكون عنوان أو لمباØثه! إذا كان ذلك Ùاجعله مدخلا باسم مدخل أو دون اسم!
– 231: من أعجب الأÙكار إلي التمييز بين التÙكير والتعبير الاستعاريين، والإيØاء بأن السلامة إنما هي ÙÙŠ التÙكير الاستعاري الذي صاد٠تعبيرا غير استعاري، وتمنيت أن أق٠على مثال واØد، Ùلم أجد!
– 231: ما الاستعارة ÙÙŠ إطلاق كلمة إرهابي على أي Ø£Øد؛ إنها بمعنى Ù…ÙرهÙب، ولكنه صار Ù…Øتر٠إرهاب، كما تقول: زراعي ÙÙŠ الزارع، أو ÙلاØÙŠ ÙÙŠ الÙلاØØŒ أو رئاسي ÙÙŠ الرئيس؛ Ùأبين الاستعارة!
– 231ØŒ 232: ÙŠØتاج Ù…ØµØ·Ù„Ø “موسوعة”ØŒ الذي ألØØت عليه، إلى تنبيه.
– 233: إذا غضضنا الطر٠عن كلمة “إرهابي”ØŒ وجدنا كلمة “خوارج”ØŒ استعارة من أصلها؛ إذ شبه الرÙض بالخروج، ثم وجدنا استعمالها المعاصر استعارة كذلك؛ إذ شبه بعض الناس المعاصرين ببعض القدماء المخصوصين.
– 233: تÙأوّل=تÙؤَوَّل.
– 234: زعمت أن الØقيقة تطلب ولا تدرك؛ Ùما تقول ÙÙŠ الخيال!
– 235: ماذا ÙÙŠ خروج ابن عباس على علي من معارضة Øكم بني أمية!
– 235Ø: Ùسب إياه كما سب إياك=أظن أنها: Ùسب أباه كما سب أباك! وإلا لقال: Ùسبه كما سبك، ولم تنبه عليه!
– 236: ذي=ذا.
– 237: نسيت لطول الكلام جواب الشرط ÙÙŠ قولك: “Ùإذا خرق المتكلم المعنى الذي اكتسبته الاستعارة بالمواضعة”ØŒ هَهْ، ÙŠÙعل ماذا!
– 238: لا تكون=ليست.
– 238: وإنما=بل.
– 239: أين الاستعارة ÙÙŠ جعل معاوية من الطلقاء؟ لعله مجاز عقلي؛ إذ هو من أبنائهم.
– 242: إذا كانت خصيصة الاستعارة “أنها تعطيك الكثير من المعنى باليسير من اللÙظ” كما قلت، Ùهي خصيصة إيجازية.
– 245: ذكرت Ø£Øد ضروب الكناية بأنه لا ÙŠØتمل عند خاصة المثقÙين معنى مسكوتا عنه لتØوله إلى صيغ معجمية بمÙهوم عرÙÙŠØ› ومن ثم عليك أن تخرجه من مادتك أو أن تشتغل بالكنايات الجديدة، وكذلك سائر الأساليب التصويرية التي تسميها التلميØية وإن Ùصلت عنها الاستعارة وهي منها. وعلى ذكر الكثير الرماد نستعمل الآن الكثير الزبالة (القمامة)ØŒ كناية عن المسر٠الكثير الاستهلاك، ولا Øول ولا قوة إلا بالله.
– 245: ينبغي لك ÙÙŠ موضع الكلام عما ÙÙŠ الكناية من تعمية أن تستØضر المثل العربي القديم “زينب سترة”Ø› Ùهو شعارهم على هذا المقام، ومن شعر علية بنت المهدي:
وَلَقَد ÙƒÙنّيت٠عَن٠اسمÙها عَمْدًا Ù„Ùكَيْ لا تَغْضَبَا
وَجَعَلْت٠زَينَبَ سÙتْرَةً وَأَتَيْت٠أَمْرًا Ù…ÙعْجÙبَا
– 245: استعملت التعجيم، والمستعمل الآن المعجمة (معجم الواد يمعجمها Ùهو ممعجم وهي ممعجمة).
– 245: نؤومة=نؤوم.
– 246: أظن أن أكثر إعجاب المأمون بكناية عروسه بوران عن Øيضها بقول الØÙ‚ -سبØانه، وتعالى!-: “أتى أمر الله ÙÙ„ تستعجلوه”ØŒ إنما كان من Øسن اقتباسها ÙˆØضور Ùقهها!
– 246: ربما أشان وكان مدعاة للطيرة=ربما شَانَ وكان مدعاة للطيرة.
– 246: عبد الرØمن ابن الزبير= عبد الرØمن بن الزبير.
– 246: ينبغي التنبيه على نمط من الكناية يعتمد على التصوير، يمكننا أن نسميه الكناية التصويرية على العموم أو الاستعارية أو التشبيهية على الخصوص، كما ÙÙŠ: اجعل Øبله على غاربه؛ Ùهي كناية عن تØرير Ù‡ من المراقبة، معتمدة على استعارة مكنية… وهكذا.
– 247: ذكرت تأدب الصØابية الكَانÙÙŠÙŽØ©ÙŽ عن الضع٠الجنسي، ولم يخل كلامها هذا من جرأة Ø£Øرجت الØاضرين، وأين هو من الأدب النبوي الشريÙ!
– 247: مثلت كناية التقليل بقولنا لمن لا نريد شكره: “لست تØتاج إلى شكر”ØŒ أو “لا أظنك عملت هذا العمل وترجو منه شكري”ØŒ والعبارة الأولى أدق. وقد ذكرتني قولنا لمن نريد ذهابه: “دعنا نرك”ØŒ أو “لا تنقطع عنا”!
– 20Ø: العمدة ÙÙŠ Ù…Øاسن الشعر وآدابه= العمدة ÙÙŠ Ù…Øاسن الشعر وآدابه ونقده.
– 250Ø: ما أشبه قول ابن قتيبة: “عقوبة الØلماء التعريض وعقوبة السÙهاء التصريؔ، بقول الصوÙية: “دÙعَاء٠الْعَامَّة٠بÙالْأَقْوَالÙØŒ وَدÙعَاء٠الزّÙهَّاد٠بÙالْأَÙْعَالÙØŒ وَدÙعَاء٠الْعَارÙÙÙينَ بÙالْأَØْوَالٔ.
– 251: أن=إن.
– 252: Ùصلت بين اللÙظ والمعنى ÙÙŠ تÙريق ابن الأثير بين الكناية والتعريض، وهما جديلة واØدة.
– 253: تعبير المرأة عن Øاجتها بقلة الÙأر ÙÙŠ بيتها، أشبه بالكناية منه بالتعريض، وهو دليل قرب ما بينهما.
– 254Ø: الØكم ابن العاصي= الØكم بن العاصي.
– 255: الÙØولة=الجماع.
– 256: بوجÙ= بوجّÙ.
– 256: إيذاه=إياه.
– 256Ø: أين آخر نص ابن الأثير؟
– 256Ø: وجاً=وجًّا.
– 256Ø: أوقع بها رسول الله مع المشركين= أوقع بها رسول الله المشركين.
– 257: ذكرت أن الأيام “دول لكن القواÙÙŠ لا رجعة لها”ØŒ وليتك قلت: Ùأما القواÙÙŠ Ùدولة واØدة!
– 258: من غير أن يذكره= من غير أن يذكر.
– 259: سَلَكًت=سَلَكَتْ.
– 259: عبد الملك ابن مروان= عبد الملك ابن مروان.
– 259ØŒ260: يبدو أن “ويØÙƒ Ùمن العير والنÙير غيري”ØŒ من كلام خالد للوليد، لأنه لا يجوز منه إلى الخليÙØ©.
– 260: خالد بن يزيد= خالدا بن يزيد.
– 261Ø: الكرم شجر العنب=الكَرْمَة شجرة العنب.
– 264: خٌرقت=Ø®Ùرقت.
– 265: سألتك ÙƒÙاØا عن التورية Ùذكرت أنك اكتÙيت ببعض الأساليب، ثم ها أنت ذا تشير إليها مع المعاريض.
– 265ØŒ 266: ذكرت أن أسلوب التهكم ينتمي إلى الإستراتيجية التلميØية،؛ ومن ثم يستطيع المتهكم الاØتماء بظاهر المعنى من المسؤولية المترتبة على المقصود الخÙÙŠ. ولا؛ ÙالمÙارقة Ùيه واضØØ©ØŒ والتأثير مباشر، وإن كان الظاهر ضد الباطن، Ùإنه ÙˆØ§Ø¶Ø ÙˆØ§ØµÙ„ Ùورا؛ ومن ثم الاØتماء Ùيه ضعيÙ.
– 267: ألا ترى أن المعري اعتمد ÙÙŠ Ø¥Øكام معنى قوله: “أدام الله جمال البراعة بسلامته”ØŒ على Øذ٠الجار والمجرور “منها المتعلقين بالسلامة؛ Ùأضمر أن دوام جمال البراعة إنما هو بسلامته أي خلوه منها!
– 268: ذكرت اشتغال السخرية بمعنى عملها، والاشتغال لا عمل له.
– 269: إلا إنها تعين: إلا أنها تعين.
– 270ØŒ 280Ø: مرة تكتب اسمه جونات، ومرة تكتبه جينيت!
– 271Ø: هنا استطعت أن تستÙيد من تقنية “السكوت عن”ØŒ وإن كان الوقو٠عند العتبات Øد تØدد به بعض متناوليها.
– 271: انشغال=اشتغال.
– 271: لا أواÙقك على اÙتقاد العتبات “كما ÙÙŠ الدراسات المعاصرة”ØŒ ÙÙŠ نصوص التراث والنصوص الشÙهية!
– 277: يثنّي على المخاطب= يثنّي بالمخاطب.
– 277: غلقه=إغلاقه.
– 277Ø: كأنك استطعت أن تسكت عن مبايعة الØسن لمعاوية.
– 278: كذلك ÙÙŠ سياق الكلام عن المسكون عنه ضمن بنية السرد، ينبغي أن تلم بنظرية التشعيث وأزمان القول عن شاكر، رØمه الله.
– 279Ø: الØميداني=Ù„Øميداني.
– 280: ÙˆÙ=ÙˆÙÙŠ.
– 280: ويسعÙ=يسعÙ.
– 281: ذكرت الØذ٠الضمني ÙÙŠ الرواية الØديثة، وغÙلت عن إقامة التداعي الØر على أنقاض التسلسلين المنطقي والزمني، Ùيما بعد الØديثة!
– 282: إذا=إذا.
– 284: تتصدر الخلاصة بعض الأعمال التي تخرج ÙÙŠ ظرو٠خاصة يعي Ùيها الناس مأساتها، Ùيتخذ منها الكاتب عندئذ عتبة بين يدي عمله، معتمدا على أن قراءه سيضعونه ÙÙŠ سياق معيشتهم ومعاناتهم.
– ÙÙŠ تولد المسكوت عنه من بنية العمل الأدبي، وَالَيْتَ بين مظاهر كثيرة دون أمثلة.
– 285: تطرÙ=تصرÙ.
– 286: ميزت ÙÙŠ السرد بين الراوي والمؤلÙØŒ وهما ÙÙŠ مقام السكوت سواء.
– 290ØŒ 295ØŒ 296ØŒ 305: Øيران بين الأيديولوجيا والإيديولوجيا.
– 290: وليست=لا.
– 292: الخرروج=الخروج.
– 292: ذكرت ÙÙŠ موقع الآخر من الخطاب، طريقي المواÙقة والمخالÙØ©ØŒ وغÙلت عن طريق الموازاة الذي يصطنع Ùيه للخطاب مجال اهتمام يشغل المتلقين عن مجال اهتمام الخطاب الأول، ولا تعدم الأمثلة قديمة ÙˆØديثة.
– 294Ø: مواÙÙ‚ للتØكيم= مواÙÙ‚ على التØكيم.
– 294ØŒ 295: عليا بن أبي طالب= علي بن أبي طالب.
– 295: استٌنسخ=استÙنسخ.
– 296: كلا التشكيلتين=كلتا التشكيلتين.
– 298: قياسا على تسميتك تشكيلة المروية الأولى “الخوارج على الضلال”ØŒ كان ينبغي تسمية تشكيلة المروية الثانية “الخوارج على هدى”Ø› Ùلم لم تÙعل، ربما كان من المسكوت عنه الذي أوصيناك به، ولكنه كالمذكور!
– 301: تتÙÙ‚ مع الØدث=تواÙÙ‚ الØدث.
– 302: اختارت التشكيلة الخطابية= اختارت التشكيلة الخطابية الثانية.
– 302: “ØŸ.”=”ØŸ”.
– 302: بوجود جزء كبير من المهمل، والمسكوت عنه ÙÙŠ هذه الروايات=بوجود جزء كبير من المهمل والمسكوت عنه ÙÙŠ هذه الروايات.
– 305: يتماهى (…) ÙÙŠ قداسة النص=يمازج قداسة النص.
– 305: Ø£Ù„Ø Ø¹Ù„Ù‰ الرواة والمدونين، والمÙسرين ÙÙŠ استبعاد روايات= Ø£Ù„Ø Ø¹Ù„Ù‰ الرواة والمدونين، والمÙسرين ÙÙŠ استبعاد روايات.
– 306: Ø¥Øدى=Ø£Øد.
– 308: انظر أنت ÙÙŠ أسلوب ابن قتيبة ÙÙŠ الإمامة والسياسة: هل Øدد راوية ÙÙŠ موضع ما من مقدمات كتابه؟
– 311: ابي=أبي.
– 311: تقتصر=يقتصر.
– 312: بخصوص استبدال الØجاج بلقب خلاÙØ© علي ابن أبي طالب، لقب أبي تراب- أذكرك أنه لقب عابثه به رسول الله -صلى الله عليه وسلم!- Ùإن كان Øبيبا إليه من Øب من سماه، لم يكن مثل أبي الØسن الشبيه بلقب الإمارة، من Øيث أبو الأمير أمير.
– 313: جعÙر=جعÙرا.
– 314: ما لنا وللمØظور الÙطري، وهو كما أشار بعض المتÙلسÙØ©ØŒ ربما وقع للØيوان!
– 316ØŒ 317ØŒ 318ØŒ 319: مريعة=Ù…ÙرَوّÙعَة.
– 318ØŒ 319: أين جزيرة ليبر هذه المÙردة ببعض المØظورات؟
– 318: Ùيما يخص الكلام المØرم (التابو عندما يكون الكلام Ù…Øرما)ØŒ ينبغي أن تتعرض لما يسميه اللغويون العرب المعاصرون مثل كمال بشر: لغة اللامساس، ويجعلون منها كثيرا من عاداتنا الكلامية المعاصرة، ككتمان أسماء الأمراض الخبيثة وبعض الØيوانات المÙترسة، وكأنها إذا سميت Øضرت. وينبغي على مثل قول أبي نواس:
ألا Ùاسقني خمرا وقل لي هي الخمر ولا تسقني سرا إذا أمكن الجهر
الدال على أن Ø§Ù„ØªØµØ±ÙŠØ Ø¨Ø§Ø³Ù… المتعة هو ÙÙŠ Ù†Ùسه متعة، وكتمانه هو ÙÙŠ Ù†Ùسه ÙƒÙÙƒÙØ© لسورتها!
– 320: ومما يزيد تنبيهك على عدم كون الكلام ÙÙŠ الجنس من المØظورات عند القدماء، أذكر لك ما كان بعض أصØاب المجالس الإخوانية يشترط على ضيوÙه، قائلا: جنبونا Øديث النساء والطعام! ومن ذلك ما لمØÙ‡ بعض خبثاء إخواننا، من أنه لا تكاد مادة معجمية من لسان العرب تخلو من Ù…Ùردات جنسية!
– 320: وصØÙŠØ Ù…Ø§ ميزت ÙÙŠ Ø£Øاديث القدماء الجنسية، Øتى أخرجت المريب منها إلى المسكوت عنه. Ùمن المØرم ÙÙŠ الإسلام أن يذكر الرجل ما كان بينه وبينه زوجه، ومع ذلك كان الصØابة يتداولون بعض مزايا النساء عند الزواج. ولا يخلو Øديث أم زرع الذي رواه رسول الله صلى الله عليه وسلم من إشارات جنسية كريمة، كما ÙÙŠ قوله: “خَرَجَ أَبÙÙˆ زَرْع٠وَالْأَوْطَاب٠تÙمْخَضÙØŒ ÙÙŽÙ„ÙŽÙ‚ÙÙŠÙŽ امْرَأَةً مَعَهَا وَلَدَان٠كَالْÙَهْدَيْن٠يَلْعَبَان٠مÙنْ تَØْت٠خَصْرَيْهَا بÙرÙمَّانَتَيْنÙØŒ ÙَطَلَّقَنÙÙŠ ÙˆÙŽÙ†ÙŽÙƒÙŽØَهَا (…)ÙƒÙنْت٠لَك٠كَأَبÙÙŠ زَرْع٠لأÙمّ٠زَرْعٔ!
– 320: المشبوه=المريب.
– 321: واكسبت=واكتسبت.
– 321: مسكوت=مسكوتا.
– 321: لو كا=لوكان.
– 321: ÙÙŠ مبØØ« تناسل المØظور بتناسل المقدس، ذكرت أن “قدسية الخالق لا نراها Ù…ØÙ„ نقاش”ØŒ وغÙلت عن أن للنقاش Ùيها مثل تاريخ الخلق كله!
– 321Ø: التساؤل ÙÙŠ=السؤال عن.
– 322: الأشكل=الأصعب.
– 322Ø: مما لم تستطع السكوت عنه، قولك ÙÙŠ Øاجة كثير مما ينسب إلى السنة إلى المراجعة، واستنكارك قصر البØØ« Ùيها على Ùئة دون أخرى.
– 323Ø: مما لم تستطع السكوت عنه، قولك Ùيما لقيه الاعتزال.
– 323Ø: غمض علي قولك ÙÙŠ علماء المذاهب: “الذين يرون قداسة النص خير دليل على اضطهاد إعمال العقل”Ø› Ùلعلك تريد أنها خير داع!
– 323: ويتخذون=يتخذون.
– 325: ÙÙŠ الاستشهاد بأل٠ليلة وليلة على عدم Ù…Øظورية الØديث الجنسي عند القدماء، نظر، من Øيث كان هذا العمل الشعبي، تراثا متزايدا على الأجيال.
– 325: الأول أن كثاÙØ© الخطاب الجنسي ÙÙŠ أل٠ليلة وليلة (…) والثاني أن كثاÙØ© الخطاب الجنسي ÙÙŠ أل٠ليلة وليلة= الأول أن كثاÙØ© الخطاب الجنسي ÙÙŠ أل٠ليلة وليلة (…) والثاني أن كثاÙته (…).
– 326: بعد=بعدا.
– 326: ما أغمض قولك: “من يخرق قانون المØظور يضØÙŠ هو Ù†Ùسه مسكوتا عنه”Ø› ليتك قلت: (…) ÙŠÙسْكَت منه عما سوى ما خرقه!
– 326: ما هذا الاستعراض الذي ألجأكم إليه “التدليل على إمكانية تلمس المعاني المسكوت عنها عبر توظي٠الوجوه البلاغية ÙÙŠ الكلام”!
– 327: مقمØا=مقØما، وقد رابني Ùيها كلمة إهمات (إخÙاء) التي معها، Øتى اتهمت ØÙظي!
– 328: ونوجز=بل نوجز.
– 330: ذكرت إمكان إنجاز الأÙعال بالسكوت نتيجة استنتجتها، Ùهلا نبهت على أنه ينبغي أن يكون الكلام بين سكوتين كما يكون السكوت بين كلامين!
– 330: تولد=توليد.
– 330: ها أنت ذا قد جعلت الاستعارة ÙÙŠ نتائجك من التلميØØ› Ùلم Ùصلتها عنه؟
– 331: أخذ الرهانات اللازمة=اتخاذ الاØترازات اللازمة.
– 331: على رغم أنك أثرت ÙÙŠ أثناء عملك أكثر مما جمعته ÙÙŠ خاتمتك من التوصيات، أتوق٠ÙÙŠ جعل تطبيقيته من منزلة تنظيريته كما توØÙŠØŒ بل التنظير Ø£Øظى لديك أغلب عليك، وإنما أتيت من ارتمائك Ùيما لم تكن لك به من قبل عناية؛ Ùعسى قابل أيامك أن يرأب صدعك، ويسد خللك!
– 332: لا أرى داعيا لاختصاص مصادر الشواهد بجانب من الÙهرس إذ لم تتخذ منها مادة Øقيقية تتأملها وتجردها جردا وتنطلق منها وتبني عليها. بل لا أرى من داع إلى التÙصيل إلا Ùيما يخص الÙصل بين المراجع -والمراجع أدق من الكتب- العربية وغير العربية.
– 332: اضطرب ترتيب مراجعك؛ Ùالآمدي أولا، وابن Øنبل والØاكم قبل الربيع، والقشيري قبل النسائي، وكتاب إستراتيجية السكوت والإسكات للبهلول قبل كتابه ÙÙŠ بلاغة الخطاب الأدبي، وعبد الرØمن قبل عبد السلام، والقارئ ÙÙŠ الØكاية قبل والقارئ النموذجي، وكتاب درس السيميولوجيا لبارت قبل كتابه مبادئ ÙÙŠ علم الدلالة.
– 332ØŒ 333: لابد من مخرج يذكر ÙÙŠ المؤلÙين، تقدر عنه خروج أل٠ليلة وليلة والسير والجوابات.
– 333: لا موضع لتØقيق ÙŠØيى مراد لكامل المبرد، مع تØقيق Ù…Øمد الدالي (آخر المØققين المØترمين).
– 333: كي٠تذكر ÙÙŠ مراجعك أولى لاÙتات Ø£Øمد مطر، ولم تØÙ„ عليها!
– 333: Ù…ØÙŠ الدين=Ù…Øيي الدين.
– 335: الأستراباذي= الإستراباذي.
– 336: كررت بن ÙرØØŒ والجاØظ، ومجمع اللغة العربية، .
– 336ØŒ 351ØŒ 352ØŒ 353: استراتيجية (…) استراتيجيات=إستراتيجية (…) إستراتيجيات.
– 341: اشتمل عملك على Ø£Ùكار عبد الجواد ياسين ÙÙŠ كتابه “السلطة ÙÙŠ الإسلام: العقل الÙقهي السلÙÙŠ بين النص والتاريخ”ØŒ ولم تشتمل على كتابه مراجعك!
– 345: اللعقل=العقل.