قَالَ:
لَمْ أَرَ دَاعÙيًا Ø¥ÙÙ„ÙŽÙ‰ Ø¥Ùعَادَة٠النَّظَر٠ÙÙÙŠ هَيْئَة٠تَØْرÙير٠الْمَجَلَّة٠(مجلة التØرير)ØŒ بَعْدَ Ø®ÙرÙوج٠أَØْمَدْ ØَمْرÙوشْ، Ù„Ùأَنَّهَا كَانَتْ تَضÙمّ٠بَاقَةً Ù…ÙÙ†ÙŽ الْكÙتَّاب٠الْوَطَنÙيّÙينَ الشّÙرَÙَاء٠-وَكَانَ بَعْضÙÙ‡Ùمْ خَالÙصًا ÙÙÙŠ نَزْعَتÙه٠الْيَسَارÙيَّةÙ- تَضÙمّ٠الْأَسَاتÙØ°ÙŽØ©ÙŽ: عَبْدَ الْمÙنْعÙم٠الصَّاوÙيَّ -رَØÙمَه٠اللَّهÙ!- وَعَبْدَ الرَّØْمَن٠الشَّرْقَاوÙيَّ، ÙˆÙŽÙ…ÙصْطَÙÙŽÙ‰ بَهْجَتْ بَدَوÙÙŠØŒ وَكَمَالَ الْØÙنَّاوÙيَّ، وَسَعْدَ التَّائÙهْ، وَصَلَاØÙ’ ØَاÙÙظْ، وَسَعْد٠لَبÙيبْ، وَالْÙَنَّانÙينَ: عَبْدَ السَّلَام٠الشَّرÙÙŠÙÙ’ØŒ ÙˆÙŽØَسَنْ ÙÙؤَادْ -رَØÙمَه٠اللَّهÙ!- وَعَبْدَ الْغَنÙيّ٠أَبÙÙˆ الْعَيْنَيْنÙØŒ وَجَمَالْ كَامÙلْ وَغَيْرَهÙمْ. وَقَدْ كَاشَÙْتÙÙ‡Ùمْ ÙÙÙŠ أَوَّل٠لÙقَاء٠بÙأَنَّ الْهَدَÙÙŽ Ù…ÙÙ†ÙŽ الْمَجَلَّة٠هÙÙˆÙŽ الْتÙزَام٠النَّهْج٠الْوَطَنÙيّÙØŒ وَأَنَّهَا لَيْسَتْ Ù…Ùنْبَرًا Ù„ÙلْيَمÙين٠أَوْ الْيَسَارÙ.
Ù‚ÙلْتÙ:
باسم عبد المنعم الصاوي أنشأ ابنه الجمعية الثقاÙية الشهيرة الآن “ساقية الصاوي”ØŒ وقد Ø£Øضرت لي تلميذتي الأستاذة منال إبراهيم طلب عضوية Ùيها مثل عضويتها، Ùملأته مواÙقا، ثم لم أتم الأمر!