بَيْنَ “فَعْلَةٍ” ÙˆÙŽ”فَعْلَى”: مُوَازَنَةٌ نَصِّيَّةٌ صَرْفِيَّةٌ

بَيْنَ “فَعْلَةٍ” ÙˆÙŽ”فَعْلَى”: مُوَازَنَةٌ نَصِّيَّةٌ صَرْفِيَّةٌ خطر لي لما وجدت العرب تخلط في مقصور فَعْلاء، بين فَعْلَى المقصور الصريح وفَعْلَة الصحيح غير المقصور-

Read More

أَثَرُ الْبَدِيعِ الْمَقَامِيِّ فِي تَرْكِيبِ الْجُمْلَةِ

أَثَرُ الْبَدِيعِ الْمَقَامِيِّ فِي تَرْكِيبِ الْجُمْلَةِ بَيْنَ الْهَمَذَانِيِّ وَالْحَرِيرِيِّ وَالْيَازَجِيِّ خطر لي أن أمر في مقامات بديع الزمان والقاسم الحريري وناصيف اليازجي،

Read More

سيرة العلامات والنجوم

سِيرَةُ الْعَلَامَاتِ وَالنُّجُومِ سُلَّمٌ أَمْ نَفَقٌ أَمْ أُفُقُ أَعْجَزَتْنِي الطُّرُقُ

Read More

دستور القراءة والكتابة 6

[highlight]كل سلسلة متآخذة الحلقات فلا تفلت منها حلقة وهذه خريطة الحلقات الثلاث الأخيرة كلها 4 و5 و6 نضر الله وجه من واجهها فارتاح إليها[/highlight] (لماذا نقرأ ونكتب) تقديم المعنوية على المادية على رغم اختلاط العناصر المعنوية والمادية في كل داع من دواعي القراءة والكتابة،

Read More

ظَاهِرَةُ الْإِلْحَاقِ بِبِنْيَةِ الْكَلِمَةِ الْعَرَبِيَّةِ

ظَاهِرَةُ الْإِلْحَاقِ بِبِنْيَةِ الْكَلِمَةِ الْعَرَبِيَّةِ لقد صار لـ”الملحق” باب مستقل أصيل في علم الصرف، يعرض فيه علماؤه لأوزان صرفية نشأت لغرض لفظي (صوتي)ØŒ

Read More

سِيَاقُ اسْتِعْمَالِ الْأَمْثَالِ بَيْنَ ابْنِ سَلَّامٍ وَالْمَعَرِّيِّ وَالْكُلَاعِيِّ

سِيَاقُ اسْتِعْمَالِ الْأَمْثَالِ بَيْنَ ابْنِ سَلَّامٍ وَالْمَعَرِّيِّ وَالْكُلَاعِيِّ خطر لي أن أوازن في أساليب إيراد الأمثال في الكلام، بين الأمثال لابن سلام والفصول والغايات للمعري ونكتة الأمثال للكلاعي؛

Read More

قَطْعُ هَمْزَةِ الْوَصْلِ فِي أَوَائِلِ أَعْجَازِ الْأَبْيَاتِ

قَطْعُ هَمْزَةِ الْوَصْلِ فِي أَوَائِلِ أَعْجَازِ الْأَبْيَاتِ خطر لي أن أبحث عن قطع همزة الوصل في أوائل أعجاز الأبيات العمودية (أشطرها الأخيرة)،

Read More

من لك بذنابة لو

مَنْ Ù„ÙŽÙƒÙŽ بِذُنابَةِ “لَوْ”! “مَنْ Ù„ÙŽÙƒÙŽ بِأَنْ يَكونَ [لَوْ] حَقًّا. وَقالَ -أَيِ الشّاعِرُ-: تَعَلَّقْتُ مِنْ أَذْنابِ لَوٍّ بِلَيْتَني وَلَيْتٌ كَلَوٍّ خَيْبَةٌ لَيْسَ تَنْفَعُ”! الْمَيْدانيِّ في “مَجْمَع الأَمْثَال” كانَ يا ما كانَ! زَعَموا أَنَّه كانَتْ في اللُّغَةِ الْعَرَبيَّةِ جُمْلَةٌ فِعْليَّةٌ ماضَويَّةٌ قَصيرَةٌ صَغيرَةٌ غَريرَةٌ، قامَ فيها مُؤَسِّسانِ زَوْجانِ: فِعْلٌ هو “صَحَّ”ØŒ وَفاعِلٌ هُوَ “الْعَزْمُ”- انْقَطَعَ كُلٌّ مِنْهُما لِصاحِبِه، وَاعْتَمَدَ في مَعيشَتِه عَلَيْهِ، وَنَظَرَ إِلى دُنْياهُ بِعَيْنِه؛ فَلَمْ يَكونا يَرَيانِ في أَيٍّ مِنَ الْمُكَمِّلاتِ (الْمُتَعَلِّقاتِ)ØŒ ما يَزيدُ مَعْنَيَيْهِما، وَلا في أَيٍّ مِنَ المُلَوِّناتِ (الْأَدَواتِ)ØŒ ما يُوَجِّهُ فِكْرَتَهُما! قالوا: فَبَقِيا عَلى ذلِكَ ما…

Read More