بَيْنَ الرَّافِعِيِّ (1937) وَالْمَسْعَدِيِّ (2004)

بَيْنَ الرَّافِعِيِّ (1937) وَالْمَسْعَدِيِّ (2004( خطر لي أن محمود المسعدي الكاتب التونسي الكبير، قد طور في روايته “حَدَّثَ أَبُو هُرَيْرَةَ قَالَ”ØŒ

Read More

الشِّعْرُ الْعِبْرِيُّ فِي إِيطَالْيَا فِي الْعَصْرِ الْوَسِيطِ

الشِّعْرُ الْعِبْرِيُّ فِي إِيطَالْيَا فِي الْعَصْرِ الْوَسِيطِ دِرَاسَةٌ فِي الْبِنْيَةِ وَالْإِيقَاعِ عزيزي محمد حسني ، يتكلف الطالب إعداد خطة جديرة بقبول أعضاء مجلس القسم الذين تبدأ منهم رحلة تسجيل مسألته ،

Read More

دُخُولُ الْعَرَبِيَّةِ فِي غَيْرِهَا مِنَ اللُّغَاتِ

دُخُولُ الْعَرَبِيَّةِ فِي غَيْرِهَا مِنَ اللُّغَاتِ خطر لي وقد اطلعت على دخول اللغة العربية الواضح في اللغة التركية، أن أبحث عن الدخيل العربي في الأصيل غير العربي،

Read More

خَصَائِصُ تَرَاكِيبِ التَّعْرِيفَاتِ الصُّوفِيَّةِ

خَصَائِصُ تَرَاكِيبِ التَّعْرِيفَاتِ الصُّوفِيَّةِ خطر لي أن الصوفية إذا كانوا يَعْمِدُونَ إلى تَوقيعِ عباراتهم التي يضبطون بها رؤيتهم للعقائد والأحوال والمقامات وسائر الأخلاق،

Read More

بين الأعشى وجرير

ارتحتُ من ضيقي ببعض المتعالمين المحكَّمين، إلى إعادة قراءة رسالة أستاذنا أستاذ الدنيا محمود محمد شاكر -رحمه الله!- “في الطريق إلى ثقافتنا”ØŒ ومقالاته “نمط صعب ونمط مخيف”ØŒ Ùˆ”أباطيل وأسمار”. واقتبستُ من عزمه فيها ما نشطتُ به إلى مباراته بمقالي “بين الأعشى وجرير: موازنة نصية نحوية”ØŒ الذي قدمتُه للنشر بمجلة كلية دار العلوم من جامعة القاهرة، وكان على رئاسة تحريرها الأستاذ الدكتور شعبان صلاح، أطال الله في النعمة بقاءه! بعد مدة مديدة نُشِرَ مقالي، وطلبني في شأنه الدكتور شعبان ليطلعني على أن الأستاذين اللَّذَيْنِ أُحِيلَ عليهما اختلفا فيه بين رافع له…

Read More

عَلَاقَةُ مَا بَيْنَ ثَلَاثَةِ أَحْوَالِ الِاسْمِ التَّنْكِيرِ وَالتَّعْرِيفِ بِأَلْ وَالتَّعْرِيفِ بِالْإِضَافَةِ

عَلَاقَةُ مَا بَيْنَ ثَلَاثَةِ أَحْوَالِ الِاسْمِ التَّنْكِيرِ وَالتَّعْرِيفِ بِأَلْ وَالتَّعْرِيفِ بِالْإِضَافَةِ خطر لي أن أستقصي كلام النحويين في الأبواب المختلفة، الذي تحضرهم فيه عند ترتيب الوجوه ثلاثةُ أحوال الاسم المذكورة،

Read More

الْعَلَاقَاتُ النَّحْوِيَّةُ بَيْنَ الصَّوَابِ وَالْخَطَأِ

الْعَلَاقَاتُ النَّحْوِيَّةُ بَيْنَ الصَّوَابِ وَالْخَطَأِ ربما قيل إياك وتخطيء العربي؛ فالعربية لغته هو، لو كان أخطأ لانتبه من قبل أن ينبه فعاد من حيث بدأ!

Read More