تختل تلامذتك بØرصك على تصØÙŠØ Ù…Ù†Ù‡Ø¬ البØØ«ØŒ وأنت إنما هربت من اÙتضاØÙƒ بالعجز عن الاكتشاÙ! أما علمت أن أول العلم اكتشا٠الظواهر، وثانيه وصÙها، وثالثه تÙسيرها، ورابعه التنبؤ بها، وخامسه التØكم Ùيها! تلك خمسة كاملة. لقد مضى علم الطبيعة ÙÙŠ منهج تلك الأعمال إلى آخرها (التØكم ÙÙŠ الظواهر)ØŒ Ùأما علم الإنسان Ùلم يتجاوز ثالثها (تÙسير الظواهر)ØŒ ولن يتجاوزها إلا أن ØªÙ†Ø¬Ø Ø´Ø±ÙƒØ§Øª الصناعة والتجارة العالمية ÙÙŠ تØويل البشر إلى نسخ شائهة تعيش معيشة الجماد أو الØيوان وتخضع خضوعهما! ولو كنت وهبت نعمة الاكتشا٠لعرÙت أنه أساس منهج العمل الذي لا تقوم سائر أعماله إلا عليه، ولأغريت تلامذتك بأن ينقطعوا لمواد بØثهم، Ùيساكنوها، وينصتوا إليها، ويصبروا عليها Øتى ØªØ¨ÙˆØ Ø¨Ø·Ø±Ù Ù…Ù† أخبارها! ولكن كي٠يسمع من ÙÙŠ القبور!
-
Ù…Ùطعم الØمام
من Øيث نظرت إلى هذه الØمامة وجدتها Øزينة؛ مات هذا Ø§Ù„ØµØ¨Ø§Ø Ø¬Ø§Ø±Ù†Ø§ من Ùوق٠بجزيرة الروضة...
-
مذياع
أوائل سبعينيات القرن الميلادي العشرين -ولأَكÙنْ ÙÙŠ السابعة مثلا- مررت ÙÙŠ قريتنا بشباك Ù…ÙØªÙˆØ ÙˆÙيه مذياع...
-
الكلمة
أول ما جالست Ù…Øمود Ù…Øمد شاكر أستاذنا أستاذ الدنيا -رØمه الله، وطيب ثراه!- كنت أرتبك ارتباكا...