أمس الجمعة 12/2/1436=5/12/2014،
غاب خطيب جامع جامعة السلطان قابوس، وناب عنه شاب من تلامذته، يقرأ الخطبة، ويجتهد أن ÙŠØيي موات القراءة بØياة أدائه الآيات أداء طيبا، وهيهات!
ثم أمنا الخطيب، Ùلم يكد يسلم من الصلاة، Øتى تقدم من خلÙنا إلى يسار المنبر شيخ غريب اختلط ÙÙŠ ملابسه العربي العماني والعجمي الباكستاني، وهو ÙŠØµÙŠØ Ùينا مبسملا Ù…Øمدلا مصليا مثنيا على الØÙ‚ -سبØانه، وتعالى!- بلغة عربية صØÙŠØØ© الأصوات إلا العلامات الإعرابية التي اختلط بعضها ببعض اختلاطا عجيبا -Ùوقع ÙÙŠ Ù†Ùسي عندئذ أنه مكروب مأزوم، يطلب المساعدة على مصيبته الÙادØØ©ØŒ ولاسيما أن المستشÙÙ‰ الجامعي قريب، ربما اØتبس Ùيه بعض أهله- ثم توسل إلى الله بطهارة الزمان والمكان والØاضرين والغائبين، أن يشÙÙŠ السلطان قابوس، ثم طالبنا بالتأمين؛ Ùأمنا. ثم استسمØنا أن يعيد ما سبق باللغة الأوردية، ثم طالبنا بالتأمين؛ Ùأمنا. ثم سلم، ورجع إلى Øيث كان جالسا!
لقد كان من جهارة الصوت وثباته وصدق الدعوة وشرÙها، بØيث خط٠الأسماع والأبصار والأÙئدة، Øتى تبارت ÙÙŠ الثناء عليه والدعاء له، ثم تجمعت عليه Ùيما بعد، تسلم عليه، وتتØبب إليه!
-
Ù…Ùطعم الØمام
من Øيث نظرت إلى هذه الØمامة وجدتها Øزينة؛ مات هذا Ø§Ù„ØµØ¨Ø§Ø Ø¬Ø§Ø±Ù†Ø§ من Ùوق٠بجزيرة الروضة...
-
مذياع
أوائل سبعينيات القرن الميلادي العشرين -ولأَكÙنْ ÙÙŠ السابعة مثلا- مررت ÙÙŠ قريتنا بشباك Ù…ÙØªÙˆØ ÙˆÙيه مذياع...
-
الكلمة
أول ما جالست Ù…Øمود Ù…Øمد شاكر أستاذنا أستاذ الدنيا -رØمه الله، وطيب ثراه!- كنت أرتبك ارتباكا...