Skip to content
نقد “بÙناء٠الْجÙمْلَة٠الْخَبَريَّة٠ÙÙŠ ديوان٠الْبÙØْتÙريّÙ
دÙراسَةٌ وَصْÙيَّةٌ ( تَوْليديَّةٌ تَØْويليَّةٌ )”
بØØ« ناصر باتع Ù…Øمد عثمان ØŒ
لنيل درجة الدكتوراه ÙÙŠ اللغة العربية ØŒ
من قسم اللغة العربية ، بكلية الآداب ، من جامعة بنها .
للدكتور Ù…Øمد جمال صقر
بسم الله – سبØانه ØŒ وتعالى ! – وبØمده ØŒ وصلاة على رسوله وسلاما ØŒ ورضوانا على صØابته وتابعيهم ØŒ Øتى نلقاهم !
مرØبا يا ناصر ØŒ Ø£Øسن الله إليك ØŒ وبارك Ùيك ØŒ ويسر لك !
ينبغي لك أولا أن تعتز بتلمذتك لأستاذنا الدكتور كريم زكي Øسام الدين ØŒ الذي أعتز قبلك بأياديه علي وعلى غيري ØŒ العلمية والخلقية الكريمة ØŒ التي ÙŠÙدْرÙك٠بها أهلَها وغيرَ أهلها ØŒ ÙتصادÙ٠أØيانا أهلَها من أمثالك – إن شاء الله – Ùيكونون هم أهلَها ØŒ وتصادÙ٠غالبا غيرَ أهلÙها من أمثالي – عاÙانيَ الله ! – Ùيكون هو أَهْلَها !
ثم ينبغي لك ثانيا أن تعتز بجلوسك بين يدي أستاذنا الدكتور Ù…Øمد إبراهيم عبادة الذي لن يخدعني عن بعد ما بينه وبيني مكاني الآن بجواره Ø› Ùقد أبى إلا أن يشرÙنا جميعا بØضوره المهيب وعلمه الكبير وأدبه الجم وأبوته الØانية .
ثم ينبغي لك ثالثا أن تعلم أنني Øين أجادلك بالØسنى ØŒ أسعى إلى أن Ø£ØÙظ ما أعلم وأعلم ما أجهل ØŒ وليس لي من Ùضل عليك إلا بما Øَصَّلَتْه لي الخبرة Ùيما بيننا من عمر٠ربما كنت أنت بعده Ø£Øسن Øالا مني أنا !
” بÙناء٠الْجÙمْلَة٠الْخَبَريَّة٠ÙÙŠ ديوان٠الْبÙØْتÙريّ٠: دÙراسَةٌ وَصْÙيَّةٌ ( توليدية تØويلية ) ” ØŒ بØØ« جعلته للدكتوراه ØŒ بعدما جعلت للماجستير بØثك : ” الْجÙمْلَة٠الÙاسْميَّة٠عÙنْدَ أَبي تَمّام٠: دÙراسَةٌ تَرْكيبيَّةٌ ” :
ÙØ£Øسنت Ùيهما جميعا اختيار مجال العمل ” Ù†ØÙˆ الكلام العربي ” Ø› Ùهو نظام أطوار اللغة والتÙكير العربيين ØŒ الذي لولاه لانÙرطت لغات٠وتÙاكيرَ شَتّى !
ثم Ø£Øسنت وصل آخرهما بأولهما ØŒ بما بين البØتري المتأخر ØŒ من تلمذة لأبي تمام المتقدم . وإن بدت لي ÙÙŠ عكس ما اخترت ØŒ وجاهة من انتهاج البØتري منهج المتقدمين ØŒ وخروج أبي تمام عليهم ØŒ وأن ليس للزمن من أثر ÙÙŠ مسألة القدامة والØداثة الÙنيتين كما زعم ابن قتيبة Ø› Ùعندئذ تؤصل العادات المتØجرة ØŒ ثم تنبه على الخروجات المتÙجرة !
ثم Ø£Øسنت ÙÙŠ خلال تبنيك نظرية تشومسكي اللغوي اليهودي الأميركي الذي اتبعته ØŒ بتقديم الدراسة التركيبية ÙÙŠ بØØ« الماجستير ØŒ وتأخير الدراسة التوليدية التØويلية لبØØ« الدكتوراه Ø› ÙمرØلة الدراسة التركيبية أقدم عنده من الدراسة التوليدية التØويلية !
ولكنك Ùاجأتني بما رأيت من تأجيل الاستÙادة مما تنتهي إليه ÙÙŠ الدكتوراه مع ما انتهيت إليه ÙÙŠ الماجستير ØŒ ÙÙŠ الموازنة بين أبي تمام والبØتري ØŒ إلى أجل غير مسمى ØŒ Ùندمت لك على ذلك لما رأيت Ùيه – لو كان – من تدقيق وإبداع مناسبين للدكتوراه ØŒ بعد أعمال الÙاعل التي ÙŠÙسْكَت٠عليها ÙÙŠ الماجستير !
ثم Ùاجأتني مرة أخرى برجوعك عن رأيك – والرجوع إلى الØÙ‚ Ùضيلة – لمّا اØتجت إلى رÙع طبقة كلامك بموازنة ما انتهيت إليه ÙÙŠ الدكتوراه بما انتهيت إليه ÙÙŠ الماجستير .
o ثم Ùاجأتني مرة ثالثة بما أوردته ÙÙŠ 747 Ùˆ748 ØŒ ÙÙŠ نتائج تلك الموازنة ØŒ من كلام خطير ØŒ كان ينبغي أن يكون أهم جزء ÙÙŠ رسالتيك كلتيهما لا Ø¥Øداهما ØŒ ÙØال دون ذلك ابتسارك له واØتقارك وإطلاقك Øصيلته من دون ضبط نسب ÙˆØيرتك Ùيه كما يدل قولك : ” من الممكن أن تكون لدى الشعراء عموما ” Ø› Ùاضطررتني إلى رÙضه ÙˆØ§Ù‚ØªØ±Ø§Ø Ø¹ÙƒØ³ كل ما Ùيه ØŒ وتوقع عجزك عن الرد !
ثم Ùاجأتني مرة ثالثة بما أوردته ÙÙŠ 747 Ùˆ748 ØŒ ÙÙŠ نتائج تلك الموازنة ØŒ من كلام خطير ØŒ كان ينبغي أن يكون أهم جزء ÙÙŠ رسالتيك كلتيهما لا Ø¥Øداهما ØŒ ÙØال دون ذلك ابتسارك له واØتقارك وإطلاقك Øصيلته من دون ضبط نسب ÙˆØيرتك Ùيه كما يدل قولك : ” من الممكن أن تكون لدى الشعراء عموما ” Ø› Ùاضطررتني إلى رÙضه ÙˆØ§Ù‚ØªØ±Ø§Ø Ø¹ÙƒØ³ كل ما Ùيه ØŒ وتوقع عجزك عن الرد !
تبنيت إذن نظرية تشومسكي Ùيما زعمت أنه أنضج أطوارها ØŒ على رغم أن بعض ما انتقده تشومسكي Ù†Ùسه على البنيويين وهو بنيوي ØŒ يرتد عليه ÙÙŠ ضوء منجزات النصية – واعتمدت عليها اعتمادا كبيرا ÙÙŠ تØرير كثير من المسائل النØوية وتØليل كثير من أبيات البØتري ØŒ ولكنك :
غَلَّبْتَ الاسمية ÙÙŠ الجمل العربية على الÙعلية ØŒ تمكينا لنظرية تشومسكي التي Øرص بها على عولمة الإنجليزية كما ÙˆØ¶Ø ÙÙŠ Øوار مازن الوعر له ØŒ وأهملت ما ÙÙŠ اللغة من تعبير عن رؤية صاØبها ينبغي ألا تØاكم إلى ظواهر الطبيعة إلا إذا راعاها المعبر Ù†Ùسه ØŒ ولكل أمة رؤاها التي تكش٠خصائصها ØŒ وليس من الØكمة أن نضيعها ÙÙŠ سبيل أنماط وصÙية !
ثم راجعت Ù†Ùسك بقولك ÙÙŠ 741 : ” إذا كان الباØØ« قد أخذ بترتيب تشومسكي للجملة ( مسند إليه + مسند ) سواء ÙÙŠ الجملة الاسمية أو الÙعلية إلا أن الدراسة أثبتت عكس ذلك بالنسبة للترتيب للجملة الÙعلية Ùقد استخدم البØتري الجملة الÙعلية البسيطة المثبتة والتزم ÙÙŠ معظمها الترتيب الأصلي ( Ùعل + Ùاعل ) بنسبة كبيرة جدا ” Ø› ÙØيرتني Ùيما تعصبت له من قبل تعصبا شديدا Ø› Øتى زعمت انخداع النØويين بما رأوه كثيرا من ابتداء الجمل العربية بالÙعل ØŒ أن هذا هو الترتيب الاصلي !
ثم نكصت بقولك ÙÙŠ 742 : ” أما بالنسبة للترتيب بين أركان الجملة الÙعلية Ùكان يأتي ( Ùعل + Ùاعل + Ù…Ùعول ) ويأتي ( Ùاعل + Ùعل + Ù…Ùعول ) ويأتي ( Ùعل + Ù…Ùعول + Ùاعل ) ولم نجد ترتيبا Ù…Øددا ” ! Ùكي٠– ترى – يتØدد لك التركيب ØŸ أبأن ينÙرد ØŸ إنك تجد كثرة وقلة ØŒ وتجد Ùيهما أسرارا تعبيرية وراءها أسرار نصية بØترية !
وهولت علينا بمقالات الباØثين العرب والعجم ÙÙŠ تعري٠الجملة ØŒ ثم غلبت Ù…Ùهوم الجملة العام الإسنادي القديم ! ولو اكتÙيت بأنها ” مركب لغوي من عنصرين مؤسسين ( ركنين ) ØŒ بينهما علاقة إسناد ( نسبة ) ØŒ ربما انضا٠إليهما أو إلى Ø£Øدهما ØŒ عنصر آخر مكمل ( متعلق ) ØŒ أو ملون ( أداة ) ØŒ أو أكثر من عنصر ØŒ وربما كانت تلك العناصر كلها ظاهرة ØŒ أو كان بعضها ظاهرا يدل على غيره المضمر المقدر ” ØŒ كان Ø£Øسن .
وأضÙت الاسمية ذات الخبر الجملة الÙعلية ØŒ إلى الÙعلية البسيطة – ولو جريت Ùيها المجرى العادي لجاز أن تتغير نتائجك – ثم لم يخطر لك أن تØذر اختلال رؤيتك ÙÙŠ الأÙعال الناصبة Ù…Ùعولين أصلهما المبتدأ والخبر Ø› Ùآثرت السلامة !
ÙرØت ÙÙŠ Øاشية 85 بابن يعيش وجعلته Ø£Øد Ù†Øاتنا الأوائل الذين انتبهوا من قبل الأمم إلى الانØرا٠الدلالي ØŒ ÙÙŠ شرØÙ‡ للمÙصل ØŒ وهو المتوÙÙ‰ سنة 643هـ ØŒ بعد قرنين تقريبا من الØد الذي Øددته لدعواك توق٠الدراسات اللغوية العربية عند Ø§Ù„Ø´Ø±Ø Ø£Ùˆ التعليق أو التØقيق والتصويب – وغÙلت عن سيبويه ونصه الذي أقام عليه الدكتور Øماسة مثلا ØŒ كتابا كاملا رجعت أنت إليه Ùيما رجعت !
اتهمت جهود القدماء بضياعها بÙلسÙØ© العامل والمعمول ØŒ وهي لو تأملت لا تخلو من Ùنية المجاز ØŒ كما قال أبو العلاء وكأنه بلسانهم قال :
” لا تÙقَيّÙد عَلَيَّ Ù„ÙŽÙظي ÙÙŽØ¥Ùنّي Ù…Ùثل٠غَيري تَكَلّÙمي بÙالمَجاز٠” !
نعيت على النØويين اشتغالهم بصغائر الأمور عن كبائرها ØŒ ثم أعرضت عن كبائر التأمل اللائØØ© :
قلت مثلا ÙÙŠ 358 : ” أيا كان الÙرق بينهما ( لم ولما ) ØŒ Ùإننا ننظر إليهما على أنهما عنصرا تØويل ØŒ يستعمل كل منهما لنÙÙŠ الØكم المثبت ØŒ وقلبه إلى معنى الزمن الماضي ØŒ ويترك أثرا من Øيث المبنى على آخر الÙعل هو علاقة – وهي بلا ريب علامة – والغرض من هذا الجزم طبقا لما جاء عن العرب ØŒ وهو إقامة خط سلامة المبنى ØŒ ولا دور له ÙÙŠ المعنى والدلالة ØŒ وقد استخدم البØتري ” لم ولما ” لكن ” لم ” أكثر ” Ø› Ùراجعت العادة النØوية القديمة التي ذممتها !
مما لم ترغب ÙÙŠ تأمله مثلا ØŒ وجدانك ” كان ” أكثر الأÙعال الناسخة ورودا ÙÙŠ الجملة الاسمية المثبتة ØŒ ثم ” ما زال ” ØŒ ثم ” Ø£ØµØ¨Ø ” – ولو قد تأملت لوجدت بين الثلاثة علاقة مثلثة Ø› ÙÙÙŠ ” كان ” انقطاع ØŒ ÙˆÙÙŠ ” ما زال ” استمرار ØŒ ÙˆÙÙŠ ” Ø£ØµØ¨Ø ” قرب يشبه الصيرورة ØŒ ولجاز أن تذكر قول المتنبي :
ÙَأَصبَØْت٠أَسْتَسَقي الْغَمامَ Ù„ÙقَبْرÙها وَقَدْ ÙƒÙنْت٠أَسْتَسقي الْوَغى وَالْقَنا الصّÙمّا !
قلت ÙÙŠ 182 : ” مسند إليه Ù…Øذو٠جوازا أو وجوبا ØŒ ÙالمØذو٠جوازا قد Øذ٠اعتمادا على Ùهمه من السياق ويكون ذلك غالبا ÙÙŠ بداية الأبيات ( أول كلمة ÙÙŠ البيت ) وقد كان هذا النمط أكثر الأنماط ورودا . كما ورد المسند إليه Ù…ØذوÙا بعد القول . أما Øذ٠المسند إليه وجوبا Ùقد ورد قليلا ” ØŒ من غير أن تتأمل ملاØظك هذه بما يتقدم بالوصÙية كما ادعيت !
o لقد تمنيت٠لك أن تستطيع رد الأشكال والصور والأنماط إلى أنماط Ù…Øددة جدا تستÙرغ ÙÙŠ تأملها وسعك ØŒ لتكش٠أصول تÙكير البØتري الÙني ØŒ وطبيعة Øركة هذا التÙكير ومدى Øيويته ØŒ ولكن الأماني غرر !
o Ùقد خرجت نتائج تØليل أبواب الدراسة 735 ØŒ كأنك لم تسمع عن النسبة إلى المقدار الكلي ! ما لي أنا وللمقادير الجزئية الصريØØ© من دون نسبها ! ثم بقسمة مواد الأنماط على أعدادها يخرج متوسط مادة النمط ÙÙŠ كل جملة من الجمل !
o ثم تدعي ÙÙŠ 736 أن نسبة التكرار والشيوع ÙÙŠ الديوان تأتي ÙˆÙÙ‚ مقولات النØاة ØŒ وما ثم غير أعداد لم تستÙد منها !
o بل تمازØنا بقولك ÙÙŠ 740 : ” قد ورد الÙعل ” قال ” كثيرا وكان يأتي بعده جملة القول وكانت اسمية ÙˆÙعلية ” ØŒ وهو شبيه بما يقال ÙÙŠ ” Ø´Ùيق يا راجل ” الذي كان إذا عطش شرب ØŒ وإذا تأخر أسرع … !
o أهذا كل ما يمكنك تقديمه لنا ! ثمت إذن مشكلة عويصة !
o لقد نسيتَ أنك ÙÙŠ Øضرة مادة نصية شعرية ØŒ لكل صÙØ© من صÙتيها هاتين تبعة لا تتØملها التوليدية التØويلية !
o من ثم اضطررتَ إلى انتزاع جمل من سياقاتها ØŒ متغاÙلا عن ذوبها Ùيها ØŒ كما ÙÙŠ قول البØتري :
لقد تمنيت٠لك أن تستطيع رد الأشكال والصور والأنماط إلى أنماط Ù…Øددة جدا تستÙرغ ÙÙŠ تأملها وسعك ØŒ لتكش٠أصول تÙكير البØتري الÙني ØŒ وطبيعة Øركة هذا التÙكير ومدى Øيويته ØŒ ولكن الأماني غرر !
Ùقد خرجت نتائج تØليل أبواب الدراسة 735 ØŒ كأنك لم تسمع عن النسبة إلى المقدار الكلي ! ما لي أنا وللمقادير الجزئية الصريØØ© من دون نسبها ! ثم بقسمة مواد الأنماط على أعدادها يخرج متوسط مادة النمط ÙÙŠ كل جملة من الجمل !
ثم تدعي ÙÙŠ 736 أن نسبة التكرار والشيوع ÙÙŠ الديوان تأتي ÙˆÙÙ‚ مقولات النØاة ØŒ وما ثم غير أعداد لم تستÙد منها !
بل تمازØنا بقولك ÙÙŠ 740 : ” قد ورد الÙعل ” قال ” كثيرا وكان يأتي بعده جملة القول وكانت اسمية ÙˆÙعلية ” ØŒ وهو شبيه بما يقال ÙÙŠ ” Ø´Ùيق يا راجل ” الذي كان إذا عطش شرب ØŒ وإذا تأخر أسرع … !
أهذا كل ما يمكنك تقديمه لنا ! ثمت إذن مشكلة عويصة !
لقد نسيتَ أنك ÙÙŠ Øضرة مادة نصية شعرية ØŒ لكل صÙØ© من صÙتيها هاتين تبعة لا تتØملها التوليدية التØويلية !
من ثم اضطررتَ إلى انتزاع جمل من سياقاتها ØŒ متغاÙلا عن ذوبها Ùيها ØŒ كما ÙÙŠ قول البØتري :
§ ” أمسى صريع مدامة ÙÙŠ مجلس ريØانه Ù„Øظات موق الغيد ” ØŒ
” أمسى صريع مدامة ÙÙŠ مجلس ريØانه Ù„Øظات موق الغيد ” ØŒ
الذي انتزعت منه ” ريØانه Ù„Øظات موق الغيد ” ØŒ وهي نعت ” مجلس ” ØŒ ظانا أن البØتري Ùكر Ùيها ÙˆØدها منقطعة من ” مجلس ” ! وهو يمضي كما زعمت أنت من اليمين إلى اليسار ØŒ يعمل أعمال الناظم المختلÙØ© .
ربما زعمت أنك تنتزع جمل Ù…Øاور التعبير ØŒ التي خطرت للبØتري قبل غيرها Ø› ÙاستØقتْ ما عملتَه بها ! وهو زعم Øسن على بعد أن تكون هذه الآلا٠المؤلÙØ© كلها Ù…Øاور تعبيرية ØŒ يقتضيك عندئذ أن تبØØ« عن منهج غرس البØتري لهذه الجمل ÙÙŠ تلك السياقات ØŒ وهذا من Ø£Ùكار النصيين التي تتجاوز منهجك كثيرا !
ولقد Øرتَ أيما Øيرة بين الجملية والنصية ØŒ باضطراب أشكال صور أنماطك بين التوÙيق إلى الاقتصار على الجملة ØŒ والتÙريط بالانØصار ÙÙŠ بعض أجزائها ØŒ والإÙراط بالتجاوز إلى أكثر من جملة :
اختيارك التراكيب المنسوخة بـ” أَنَّ ” المصدرية ØŒ تشريع أولي للاجتزاء من الجملة Ø› Ùهي كما تعر٠وما بعدها جزء واØد من جملتهما !
وازن بين أخذك الجملة الطويلة كلها ÙÙŠ 75 ØŒ 280 :
” وأبي أبو Øيان قائد طيئ للروم تØت لوائه المنصات
وولي ÙØªØ Ø§Ù„Ø¬Ø³Ø± إذ أغرى به عمر ÙˆÙاعل تلكم الÙعلات ” ØŒ
” ملكت٠عنان الهجر أن يبلغ المدى ونهنهت٠قول الشعر أن يَتَسَرَّعا ” ØŒ
” صنت Ù†Ùسي عما يدنس Ù†Ùسي وترÙعت عن جدا كل جبس ” ØŒ
وإهمالك بعضها ÙÙŠ 94 ØŒ 137 ØŒ 367 مثلا :
” غدا وهْو طَوْد للخلاÙØ© ماثلٌ ÙˆØَدّ٠ØÙسام٠للخليÙØ© Ù…Ùقضَب ” ØŒ
” إمام هدى يرجى ويرهب عدله ويصدق راجيه الظنونَ وراهبÙهْ ” ØŒ
” نغشاه لا Ù†ØÙ† مشتاقون منه إلى Ø£Ùنْس ولا هو مسرور بنا ÙَرÙØ ” ØŒ
أهو الشوق إلى النصية الطبيعية ØŒ أم الهروب إلى ما ØªØªØ¶Ø Ù„Ùƒ ÙÙŠ تØليله طريقة !
· ” بÙناء٠الْجÙمْلَة٠الْخَبَريَّة٠ÙÙŠ ديوان٠الْبÙØْتÙريّ٠: دÙراسَةٌ وَصْÙيَّةٌ ( توليدية تØويلية ) ” ØŒ بØØ« ÙÙŠ ثمانمئة صÙØØ© 800 تقريبا ØŒ تنقسم على عشرة الأقسام التالية :
” بÙناء٠الْجÙمْلَة٠الْخَبَريَّة٠ÙÙŠ ديوان٠الْبÙØْتÙريّ٠: دÙراسَةٌ وَصْÙيَّةٌ ( توليدية تØويلية ) ” ØŒ بØØ« ÙÙŠ ثمانمئة صÙØØ© 800 تقريبا ØŒ تنقسم على عشرة الأقسام التالية :
1 = 1 : Ùهرس موضوعات .
2 = 45 : Ùهرس أنماط .
3 = 12 : مقدمة .
4 = 54 : الباب الأول ( الدراساة اللغوية ) .
5 = 283 : الباب الثاني ( الجملة الخبرية المثبتة ) .
6 = 125 : الباب الثالث ( الجملة الخبرية المنÙية ) .
7 = 260 : الباب الرابع ( الجملة الخبرية المؤكدة ) .
8 = 13 : نتائج الدراسة (الخاتمة ) .
9 = 8 : المصادر والمراجع العربية والأجنبية .
10 = 2 : الملخص الإنجليزي .
خطر لي أن الصواب أن البØØ« عن المسألة ØŒ إنما هو ÙÙŠ الشعر لا الديوان Ø› Ùالديوان هو سجل الشعر ومجمعه .
كل ما لم يقع تØت العنوان مباشرة ØŒ يمهد به إذا Ø£Ùاد Ø› ومن ثم ينبغي جعل الباب الأول كله ØŒ تمهيدا .
كنت تستطيع أن تضمن الباب الرابع ÙÙŠ البابين الثاني والثالث ØŒ Ùتتجنب كثيرا مما أتعبك ØŒ وتوÙر كثيرا من جهدك لتأمل ما لم تÙرغ لتأمله مما نبهتك وأنبهك عليه ! ولكنك بنيت رسالتك على التوكيد بالتكرار !
أخليت رسالتك من التمهيد Ø› ÙأقØمت ÙÙŠ المقدمة كثيرا من مسائله !
o تكلمت ÙÙŠ المقدمة عما Ùعلته ÙÙŠ الرسالة – بل عما Ùعلته ÙÙŠ المقدمة Ù†Ùسها – ككلامك عن التركيب المستتر الذي لم تتناوله بعد ØŒ وكأنها خاتمة !
تكلمت ÙÙŠ المقدمة عما Ùعلته ÙÙŠ الرسالة – بل عما Ùعلته ÙÙŠ المقدمة Ù†Ùسها – ككلامك عن التركيب المستتر الذي لم تتناوله بعد ØŒ وكأنها خاتمة !
قَنَّنْتَ لاعتبار الأنماط بقولك ÙÙŠ Øاشية 68 : ” النمط الذي يمثل ظاهرة ويتم تØليله والتركيز عليه الذي يرد خمس مرات Ùأكثر أما الذي يرد أقل من ذلك Ùلا يمثل ظاهرة ونكتÙÙŠ بالإشارة إلى عنوانه Ùقط ” :
لقد كان ينبغي أن تÙصل ذلك ÙÙŠ المتن لا الØاشية ØŒ ثم أن تراجع ما يتداول ÙÙŠ هذا الشأن من نظريات عني بها مثلا أستاذنا الدكتور سعد Ù…ØµÙ„ÙˆØ .
ثم ربما كانت وراء المرة الواØدة ØŒ دلالةٌ عظيمة الأهمية تØتاج إلى مراعاة خاصة !
ثم اضطربت معاملتك للأنماط وصورها وأشكالها :
ÙÙŠ 71 : ” وردت هذه الصورة سبع عشرة مرة من خلال سبعة أشكال ” ØŒ ثم اخترت منها أربعة Ùقط !
ÙÙŠ 75 صورة متروكة لأنها أربع مرات ! ذلك على رغم أن اشتراطك العجيب المجØÙ ØŒ إنما كان ÙÙŠ الأنماط لا الصور ولا الأشكال !
ÙÙŠ 187 تركت تØليل بعض الأشكال ØŒ من دون سبب ØŒ على رغم أن مرات ورودها ØªØ³Ù…Ø !
ÙÙŠ 191 : ذكرت الشكل الثاني ولم تذكر الأول !
ÙÙŠ 500 أنماط التوكيد بأن وصورها ØŒ من دون أمثلة ولا تØليل ØŒ ولقد كنت أتربص بك أن تغÙÙ„ عن جزئيتها هي وما دخلت عليه Ø› ÙØ£Ùلت اصلا بزعم قلة الأمثلة ØŒ وما هي للأنماط بقليلة !
§ قلت ÙÙŠ 731 : ” أما بقية أنواع الجملة المؤكدة ( الجملة الاسمية المركبة المنÙية المؤكدة ØŒ الجملة الÙعلية البسيطة المنÙية المؤكدة ØŒ الجملة الÙعلية المركبة المنÙية المؤكدة ) Ùلم نلØقها بÙصول الدراسة لأنها لا تمثل ظاهرة شائعة كبقية الÙصول ØŒ Ùقد كانت نسبة ورود كل Ùصل لا تتعدى أربعا وعشرين مرة ” Ø› Ùأين خمس مرات النمط ØŸ لن نعجب إذن بعد Øذ٠الÙصول الكاملة من Øذ٠الأنماط من داخل Ùصول أخرى !
قلت ÙÙŠ 731 : ” أما بقية أنواع الجملة المؤكدة ( الجملة الاسمية المركبة المنÙية المؤكدة ØŒ الجملة الÙعلية البسيطة المنÙية المؤكدة ØŒ الجملة الÙعلية المركبة المنÙية المؤكدة ) Ùلم نلØقها بÙصول الدراسة لأنها لا تمثل ظاهرة شائعة كبقية الÙصول ØŒ Ùقد كانت نسبة ورود كل Ùصل لا تتعدى أربعا وعشرين مرة ” Ø› Ùأين خمس مرات النمط ØŸ لن نعجب إذن بعد Øذ٠الÙصول الكاملة من Øذ٠الأنماط من داخل Ùصول أخرى !
· لا بأس بتدقيق بعض المسائل النØوية :
لا بأس بتدقيق بعض المسائل النØوية :
o قلت ÙÙŠ جدول الأنماط التوكيد بالقصر ” ما + استثناء ” ØŒ ÙÙŠ هذا اÙتراض أن الاستثناء أو إلا وما أشبهها متأخرات عن دخول النواÙÙŠ ØŒ وهو غير صØÙŠØ !
o ص20 : ” النØÙˆ العربي Ø£Øوج ما يكون إلى أن ينسب إلى هذا القسم من أقسام البلاغة ” ØŒ وصوابه ” إليه ” ØŒ وهو خطأ طباعي ذكرني مقاملة الدكتور مطلوب ÙÙŠ ” أساليب بلاغية ” ØŒ ولكننا لم نلبث أو لم Ù†ÙØ±Ø Ø¨Ø¹Ù„Ù… المعاني كثيرا Øتى تجاوزناه إلى علم Ù†ØÙˆ النص !
o 246 ÙÙŠ تسمية الجار والمجرور شبه جملة المكملين للÙعل ØŒ نظر Ø› Ùالمجرور كثيرا بمنزلة المÙعول به ØŒ أي Ù…Ùرد لا ÙŠØتمل ذلك .
o لا أرى ÙÙŠ أدوات التوكيد Ø®ÙÙŠÙØ© ØŒ التوكيد الذي كان Ùيها ثقيلة ØŒ Ùأما إذا أضيÙت إلى الجملة معها إضاÙات ØŒ ثم Ùهم توكيد ما ØŒ Ùالتوكيد Ùيها لا ÙÙŠ المخÙÙات !
o إذا قبلنا منك ما اخترته من استيلاء النÙÙŠ على الجملة – وأØب لك أن تجعله Ù†ÙÙŠ إسناد المسند إلى المسند إليه – لم نقبل Øمله على التوكيد الذي يريد به المعبر Ø£Øيانا توكيد إسماع جزء دون جزء .
o ÙÙŠ 480 اقتصرت ÙÙŠ أداء النÙÙŠ من أسلوب القصر على أدوات النÙÙŠ ØŒ ولا يمتنع كما تعر٠أن يؤديه Ø£Ùعال تÙيده .
o كذلك هربت ÙÙŠ 521 من أمثلة ” لكن ” المخÙÙØ© ØŒ وإن ادعيت لها التوكيد ÙÙŠ 635 ÙÙŠ قوله :
” وهم الصادقون بأسا ولكنْ Ø£ÙلْقÙيَتْ ÙÙŠ كبار أمر كباره “
ولا دليل لها !
قلت ÙÙŠ جدول الأنماط التوكيد بالقصر ” ما + استثناء ” ØŒ ÙÙŠ هذا اÙتراض أن الاستثناء أو إلا وما أشبهها متأخرات عن دخول النواÙÙŠ ØŒ وهو غير صØÙŠØ !
ص20 : ” النØÙˆ العربي Ø£Øوج ما يكون إلى أن ينسب إلى هذا القسم من أقسام البلاغة ” ØŒ وصوابه ” إليه ” ØŒ وهو خطأ طباعي ذكرني مقاملة الدكتور مطلوب ÙÙŠ ” أساليب بلاغية ” ØŒ ولكننا لم نلبث أو لم Ù†ÙØ±Ø Ø¨Ø¹Ù„Ù… المعاني كثيرا Øتى تجاوزناه إلى علم Ù†ØÙˆ النص !
246 ÙÙŠ تسمية الجار والمجرور شبه جملة المكملين للÙعل ØŒ نظر Ø› Ùالمجرور كثيرا بمنزلة المÙعول به ØŒ أي Ù…Ùرد لا ÙŠØتمل ذلك .
لا أرى ÙÙŠ أدوات التوكيد Ø®ÙÙŠÙØ© ØŒ التوكيد الذي كان Ùيها ثقيلة ØŒ Ùأما إذا أضيÙت إلى الجملة معها إضاÙات ØŒ ثم Ùهم توكيد ما ØŒ Ùالتوكيد Ùيها لا ÙÙŠ المخÙÙات !
إذا قبلنا منك ما اخترته من استيلاء النÙÙŠ على الجملة – وأØب لك أن تجعله Ù†ÙÙŠ إسناد المسند إلى المسند إليه – لم نقبل Øمله على التوكيد الذي يريد به المعبر Ø£Øيانا توكيد إسماع جزء دون جزء .
ÙÙŠ 480 اقتصرت ÙÙŠ أداء النÙÙŠ من أسلوب القصر على أدوات النÙÙŠ ØŒ ولا يمتنع كما تعر٠أن يؤديه Ø£Ùعال تÙيده .
كذلك هربت ÙÙŠ 521 من أمثلة ” لكن ” المخÙÙØ© ØŒ وإن ادعيت لها التوكيد ÙÙŠ 635 ÙÙŠ قوله :
لقد صادÙت بلا ريب Ø£Øد الهنود العاملين بالكويت Ø› Ùاستأمنته على كتابة رسالتك Ø› Ùعاث Ùيها Ùسادا ØŒ وملأها من ركاكات المستعربين بعد Ùوات الأوان :
قال عليك ÙÙŠ الشكر والتقدير : ” ÙبÙضل أستاذنا … Ùإنني أشكر ” !
خلط عليك بين المنهج والنظرية ØŒ وهي نتيجة العمل به ØŒ التي إذا تبناها الباØØ« ورضيها استعمل تأييدها Ùيما ينتهجه .
خلط عليك بين الجملة بكلمة الكلام !
أوهم عليك أن تعري٠الجملة Ùيما قبلها خلا من الدلالي ØŒ وهو دلالي لم يخرج عنها !
روى عليك عن الكوÙيين أنهم عبروا عن أصالة تقدم الاسم على الÙعل ØŒ بإجازة تقدم الÙاعل على Ùعله ØŒ وهذه الإجازة Ù†Ùسها قول بعكس الاصل ØŒ أي أن الÙعل ÙÙŠ الÙعلية أصله التقديم ثم خول٠الأصل Ùيما خبره الÙعلية من الاسمية !
ذكر عليك ÙÙŠ 20 بعض Ø£Ùكار تمام Øسان من غير تسميته ØŒ خالطا بين الجمل الإÙصاØية والكلم الخوال٠، ÙالخالÙØ© كلمة ØŒ قسم من أقسام الكلمة ØŒ Ùأما مرادك Ùكان الجملة الإÙصاØية .
قال عليك ÙÙŠ 31 : ” تجعل من الإنسان كأنه آلة … Ùلا تقدم شيئا لم يتصل بطبيعة الإنسان ” !
كرر عليك ÙÙŠ 36 ØŒ 38 بعض الÙقر !
جعل عليك ÙÙŠ 186 : الموصول مسندا دائما إلى جملة ØŒ ومرادك أنه مشÙوع أو متبوع أو مملوء دائما بجملة ØŒ لا مسند إليها !
قال عليك ÙÙŠ متن 37 : ” من أراد تتبع Ø£Ùكار تسومشكي … Ùعليه بالعودة إلى كتبه التالية ” !
قال عليك ÙÙŠ 39 : ” يجب أن تعر٠أن Ùكرة إيجاد قواعد كلية تشترك Ùيها جميع اللغات … ” !
قال عليك ÙÙŠ 353 : إن وظيÙØ© الأداة عند النØويين ” تأتي ÙÙŠ المرتبة الثالثة بعد العلاقة – وربما أردت العلامة – الإعرابية التي تØدثها تلك الأدوات ÙÙŠ دخولها على الجملة ” Ø› Ùعجزت٠عن معرÙØ© ما ÙÙŠ المرتبة الثانية ! وذكرت٠قول جرير :
” صارَتْ ØَنيÙَة٠أَثْلاثًا ÙÙŽØ«ÙلْثÙÙ‡ÙÙ…Ù Ù…ÙÙ†ÙŽ الْعَبيد٠وَثÙلْثٌ Ù…Ùنْ مَواليها ” ØŒ
الذي عÙيّÙرَ به ØÙŽÙ†ÙŽÙيٌّ Øين قيل له : ” من أي الأثلاث أنت ØŸ ” Ø› Ùقال : ” من الثلث المÙلْغى ” !
قال عليك ÙÙŠ 398 : ” Ø¥Øدى المÙعولين ” !
قال عليك : ” سواء بإعادة … أم باستعمال … ” .
قال عليك ÙÙŠ 479 : ” إن ” واخواتها ØŒ تدخل على الÙعل ØŒ ومرادك أنك جعلتها تدخل على الجملة الÙعلية Ø› Ùما زالت تدخل على الاسم ولكنك جعلته Ø£Øيانا Ùاعلا مقدما .
قال عليك ÙÙŠ 743 : ” ورد الÙعل ماضيا ومضارعا لا زما مع الماضي لازما ومتعديا مع المضارع ” ØŒ ومرادك : ” ورد الÙعل ماضيا لا زما ØŒ ومضارعا لازما ومتعديا ” !
o قال عليك ÙÙŠ 747 : ” نلاØظ أن الجملة الخبرية المثبتة المؤكدة كانت نسبة التكرار Ùيها كثيرة بصÙØ© عامة لذلك Ùهي تمثل ظاهرة ملØوظة ØŒ أما الجملة المنÙية المؤكدة Ùقد كانت نسبة التكرار ÙÙŠ الديوان قليلة ولا تتناسب مع الجملة المثبتة المؤكدة لذلك تعتبر ظاهرة كبقية الÙصول ” !
قال عليك ÙÙŠ 747 : ” نلاØظ أن الجملة الخبرية المثبتة المؤكدة كانت نسبة التكرار Ùيها كثيرة بصÙØ© عامة لذلك Ùهي تمثل ظاهرة ملØوظة ØŒ أما الجملة المنÙية المؤكدة Ùقد كانت نسبة التكرار ÙÙŠ الديوان قليلة ولا تتناسب مع الجملة المثبتة المؤكدة لذلك تعتبر ظاهرة كبقية الÙصول ” !
لقد أكثر وأطلت Øتى طبعت على صÙØتين طباعة لا عهد لي بها !
Ùمن جرائر ذلك التكرار :
ÙÙŠ 737 تكرار بعض ما ÙÙŠ 736 من النتائج !
مثل هذه الطريقة ÙÙŠ إيراد الأنماط ØŒ عبث عابث ! كأنك أردت تغيير طريقة الجدول التي ÙÙŠ صدر الرسالة ØŒ لتمييز ما تقدمه ÙÙŠ الخاتمة Ø› Ùلم تÙعل شيئا ØŒ بل ضيعت على Ù†Ùسك وعلينا وقتا وجهدا ومساØات شاسعة !
لم يخل Ùهرس مراجعك من تكرار ثلاثة عناوين مرة واØدة ÙÙŠ 753 !
من التكرار المستغنى عنه نتائج كل باب Ø› Ùهي تكرار نتائج كل Ùصل !
ومن جرائره العجلة عن الاستيÙاء :
نقلت تقسميات وتÙريعات وجمل Ø£Ùكار من دون Ø´Ø±Ø : 20 ØŒ كي٠يجوز أن تورد أقسام المسألة عند العالم من دون أن ØªØ´Ø±Ø Ù‡Ø°Ù‡ الأقسام أو تبينها بيانا كاÙيا ! تعتمد على معرÙتنا ØŸ بعض ذلك لم يقع لنا ! أم تعتمد على تخيلنا ØŸ بعض ذلك يخال٠ما تريد Ùلا يطمأن له !
186 : تورد أسماء أقسام الجمل عند أستاذنا الدكتور عبادة ØŒ من دون ØªÙˆØ¶ÙŠØ ØŒ تعول على معرÙتنا ØŒ Ùتجمل ما لا تÙصل ØŒ Ùنعجب لذكره أصلا وأنت لن تعتمده !
§ ما مرموز الجيم ÙÙŠ تØليل التركيب المستتر ØŒ كأنك تعني الجزء ØŸ
§ كان ينبغي ÙÙŠ الرموز أن تØميها من اللبس Ø› Ùتغير Ùواصل الجمل عن Ùواصل الكلم !
ما مرموز الجيم ÙÙŠ تØليل التركيب المستتر ØŒ كأنك تعني الجزء ØŸ
كان ينبغي ÙÙŠ الرموز أن تØميها من اللبس Ø› Ùتغير Ùواصل الجمل عن Ùواصل الكلم !
o ومن جرائره طوائ٠الأخطاء التي تشوه الكلام Ø£Øيانا ØŒ وتعوق Ùهمه Ø£Øيانا .
ومن جرائره طوائ٠الأخطاء التي تشوه الكلام Ø£Øيانا ØŒ وتعوق Ùهمه Ø£Øيانا .
§ مشكلة الطابعين على سÙر كثرة الأخطاء والعجز عنها ! ÙˆØكاية د. Ùاضل ØµØ§Ù„Ø Ø§Ù„Ø³Ø§Ù…Ø±Ø§Ø¦ÙŠ وكتابه اللطي٠معاني النØÙˆ ÙÙŠ طبعته الأردنية ØŒ وهو بعيد عنه ÙÙŠ الإمارات العربية ØŒ لما شكوته إليه اعتذر بالعجز عنه ØŒ ومثل إخراج كتاب السامرائي كان إذا وقع لأستاذنا شاكر – رØمه الله ! – جمع نسخه ØŒ وأØرقها مهما كلÙته ØŒ وهو كان يطبع على Ù†Ùقته !
§ أخطاء طباعية :
مشكلة الطابعين على سÙر كثرة الأخطاء والعجز عنها ! ÙˆØكاية د. Ùاضل ØµØ§Ù„Ø Ø§Ù„Ø³Ø§Ù…Ø±Ø§Ø¦ÙŠ وكتابه اللطي٠معاني النØÙˆ ÙÙŠ طبعته الأردنية ØŒ وهو بعيد عنه ÙÙŠ الإمارات العربية ØŒ لما شكوته إليه اعتذر بالعجز عنه ØŒ ومثل إخراج كتاب السامرائي كان إذا وقع لأستاذنا شاكر – رØمه الله ! – جمع نسخه ØŒ وأØرقها مهما كلÙته ØŒ وهو كان يطبع على Ù†Ùقته !
أخطاء طباعية :
ما هذه الأداة الناÙية الغريبة ÙÙŠ قولك من 742 : ” Ùهي ” ما ” Ùˆ” لا ” Ùˆ” لم ” Ùˆ” ألا ” ØŒ ثم من 743 : ” Ùهي ” ما ” Ùˆ” لا ” Ùˆ” الا ” Ùˆ” لم ” Ùˆ” لن ” Ùˆ” ليس ” ” ØŸ لقد أردت بلا ريب ” لما ” ØŒ ولكن أبى الهندي !
الباب الأول : عكس الصÙØتين !
ترØيل الØواشي .
186 : تضليل الإØالات Ø› إذ تØيل ÙÙŠ ØªÙˆØ¶ÙŠØ Ø±Ø¤ÙŠØªÙƒ لجملة الموصول ØŒ على ص11 ØŒ وهو ÙÙŠ Øاشية ص200 ØŒ ÙˆØقه متن التمهيد ÙÙŠ تØرير المنهج !
30 : كان ، والصواب إذا كان !
50 : الأعداد ØŒ وهي الأداء ! دون ØŒ وهي دور ! Ùعلي إذن أن أخمن وأضرب الرمل وأعمل الأعمال كلها كلما أهمل طابعك الهندي بعدك وبدل وغير !
سقطات أجزاء من العمل : 70 : مادة الشكل الأول ساقطة ØŒ ولا غرابة ÙÙŠ هذه الدوامة أن تتساقط المواد !
297 : سقط كثير ØŒ بقية التØليل ونتائج الÙصل ØŒ كل ذلك سقط !
354 : إبراهيم أنيس ØŒ وهو إبراهيم مصطÙÙ‰ !
356-357 : ذكرك آية قراءة سعيد بن جبير ” عبادا ” بالنصب ØŒ هكذا : ” إن٠الذين تدعون من دون الله إلا عبادًا أمثالَكم ” ØŒ وهي بغير ” إلا ” !
سقط بشع ÙÙŠ 479 : قلت ” يرى بعضهم أن هذه اللام تدخل على الماضي المتصر٠” ØŒ والصواب ” غير المتصر٠” Ø› Ùالمشكلة ÙÙŠ منع بعضهم دخلوها على الماضي أصلا .
أخطاء Ù†Øوية .
§ أخطاء ترقيمية .
أخطاء ترقيمية .
· لماذا ورطت Ù†Ùسك ÙÙŠ مشكلة المصادر والمراجع ØŸ ألم يكن الأجدر بك أن تكتÙÙŠ كما صرنا نكتÙÙŠ بـ” كتب البØØ« أو الرسالة ” ØŒ وإلا Ùإن مصادرك هي ينابيع مادتك ØŒ ومادتك شعر البØتري ØŒ أو ما قيل Ùيه ! ثم لماذا إذا تمسكت بÙعلك ØŒ لم تقسم الكتب غير العربية على هذا النØÙˆ Ù†Ùسه !
· ثم ما طبعة دار الكتب العلمية البيروتية من ديوان البØتري ØŒ إلى طبعة الصيرÙÙŠ !
لماذا ورطت Ù†Ùسك ÙÙŠ مشكلة المصادر والمراجع ØŸ ألم يكن الأجدر بك أن تكتÙÙŠ كما صرنا نكتÙÙŠ بـ” كتب البØØ« أو الرسالة ” ØŒ وإلا Ùإن مصادرك هي ينابيع مادتك ØŒ ومادتك شعر البØتري ØŒ أو ما قيل Ùيه ! ثم لماذا إذا تمسكت بÙعلك ØŒ لم تقسم الكتب غير العربية على هذا النØÙˆ Ù†Ùسه !
ثم ما طبعة دار الكتب العلمية البيروتية من ديوان البØتري ØŒ إلى طبعة الصيرÙÙŠ !
o تدعي ألا Ø´Ø±Ø Ù„Ø¯ÙŠÙˆØ§Ù† البØتري ØŒ ولم يترك لك الصيرÙÙŠ Øجة !
تدعي ألا Ø´Ø±Ø Ù„Ø¯ÙŠÙˆØ§Ù† البØتري ØŒ ولم يترك لك الصيرÙÙŠ Øجة !