عصر اليوم الأØد (١٨/١٢/١٤٣٨=Ù¡Ù /Ù©/٢٠١٧)ØŒ بعد تلك السنوات الأربع، أعدت المصØ٠إلى مسجده!
ÙÙŠ غمرة سÙري عجلان أبادر موعد الØظر وسبØان من نصب لنا الإشارات نسيت مصØÙÙŠ
Ùلما استقر بي المقام السبت 7/9/2013 ÙˆØضرت الصلاة أقبلت على مسجد جامعة السلطان قابوس Ùصليت ثم استعرت منه مصØÙا أتبلغ به
ربما Ø§Ù‚ØªØ±Ø Ù…Ù‚ØªØ±Ø Ø£Ù† أتبلغ بما ØÙظت أو ØÙظ Øاسوبي ÙˆÙاته أن من تمام التعبد بقراءة القرآن أن أتأمله ÙÙŠ المصØ٠وأن Ø£Øرك به لساني مسموعا لي وهو Ø£Ùضل أو غير مسموع
ÙˆØضرني ما روينا من قول الإمام مالك بجواز سرقة الكتب وإن رجع عنه وخطر لي أن Ø£ØÙ‚ الكتب بالسرقة المصاØ٠المهملة وأنه لا يمتنع أن يكون عدم القراءة Ùيها من معاني هجرانها المØذر ÙÙŠ قول الØÙ‚ سبØانه وتعالى إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا
ولقد كنت من Øذر هذا المعنى Ø£Øمل إلى المسجد كل ما زاد من مصاØ٠البيت على قراءتنا Øتى Ø£Ùرطت ÙاØتاجت زوجي إلى مصØÙها Ùأقبلت على مسجد الØÙŠ Ùاخترت بمصØÙها الكبير مصØÙا متوسطا
رآني راء Ùلما كانت الصلاة اللاØقة أقبل علي بمصØ٠آخر مؤذن المسجد Øيران Ùيما يعبر به عن إصرار مهدي المصØ٠المسجد أن أعيده وقد كنت لمØته Øين خرجت بالمصØ٠ولا والله ما عرÙته ÙÙŠ Øلقة القراءة ولا أذكره ÙÙŠ أهل الص٠الأول والله أعلم به Ùأبيت إلا أن أشتري لها
ومن لطائ٠ما كنا ندعو به تلامذتنا ألا يبخلوا بكتبهم على طلابها ما روينا عن سÙيان الثوري من أن من Øبس عن طلاب العلم كتبه عوقب باØتراق مكتبته وإن أوجبنا عليهم أن يصطنعوا من السياسة ما يضمن لهم أن ترد عليهم