بسم الله الرØمن الرØيم
إشعار بملاØظات المØكمين
(رقم البØØ«: 5)
سعادة الدكتور/ Ù…Øمد جمال صقر ÙŠØÙظه الله
السلام عليكم ورØمة الله وبركاته
من ملاØظات المØكمين لبØثكم المعنون بـ:
(خصائص التÙكير العروضي)
أرجو تكرمكم بإجراء التعديلات المطلوبة ÙˆÙقاً لما أشار إليه المØكمون ØŒ وتقديم تقرير Ù…Ùصل عما تم تعديله ØŒ وتعليل ما لم يتم تعديله ØŒ وإعادته إلينا ÙÙŠ مدة أقصاها أسبوعين لاستكمال ما يلزم بشأنه .
وتÙضلوا سعادتكم بقبول Ùائق اØترامي وتقديري
د . سليمان الرØيلي
رئيس تØرير مجلة جامعة طيبة
للآداب والعلوم الإنسانية
[divider]
استمارة تØكيم بØØ« مقدم للنشر
ÙÙŠ مجلة جامعة طيبة للآداب والعلوم الإنسانية
عنوان البØØ«
(خصائص التÙكير العروضي )
التØكيم المÙصل لعناصر البØØ« الأساسية
Ùضلاً ÙˆØ¶Ø Ø±Ø£ÙŠÙƒ تÙصيلاً Øول العناصر الآتية : ( يكتب ذلك على أوراق مستقلة )
1 عنوان البØØ« : ( مناسبته للموضوع ØŒ طوله ØŒ … الخ ) .
يقوم الإيقاع على اطراد القيم الزمانية، وينبثق النظام الإيقاعي لأي لغة من اللغات من خصائصها أي: من بنيتها الصوتية والصرÙية، لذلك لا وجود للنظام العروضي بصورة مستقلة، وتتباين الأنظمة العروضية تبعاً لتباين اللغات، Ùهناك النظام النبري والنظام المقطعي، وتتبع اللغة العربية نظاماً إيقاعياً مقطعياً كمياً كيÙيا أي أن الأبيات الشعرية تتكاÙØ£ نسبياً ÙÙŠ عدد المقاطع، هذا بالإضاÙØ© إلى أن هذه المقاطع تترتب بكيÙية معينة Øسب كمها.
ولكن عنوان البØØ« ÙŠÙترض وجود خَصائÙص٠للتَّÙْكير٠الْعَروضيّ٠اللّÙغَويّ٠وكأن هذين النظامين(العروضي واللغوي) شيء واØد ØŒ ÙÙŠ Øين تعد العلاقة بين النظام الإيقاعي (الخارجي والداخلي) – سواء أكان زمنيا كالوزن أم نغميا كالقاÙية Ùضلا عن سلسلة التوازيات النØوية، وتكرار الألÙاظ وتجانسها، وتكرار الأصوات- والنظام اللغوي علاقة قائمة على الصراع ØŒ وتتم ترجمة هذا الصراع لدى الشعراء المتمكنين إلى ظواهر أسلوبية تدل على تداÙع المعني ÙÙŠ القالب الإيقاعي كالتدوير، والاعتراض، والاطراد، والتضمين مما يسهم ÙÙŠ إضÙاء Øيوية على الإيقاع .
هذا Ùضلا عن أن النظام اللغوي هو الأداة التي يستخدمها الإنسان ÙÙŠ التÙكير ØŒ ولا يستطيع من اكتسب أي نظام لغوي التÙكير خارج هذا النظام ØŒ أما النظام العروضي Ùهو Ø¥Øساس ÙŠØس به كل من المرسل والتلقي قائم النسبية ÙÙŠ الكميات، والتناسب ÙÙŠ الكيÙيات، والنظام والمعاودة الدورية . لذا Ùإني أطالب بتغيير العنوان إلى : ” نظم المنثور ونثر المنظوم دراسة مقارنة “
1- أهمية البØØ« : ( قيمته النظرية والعملية ØŒ أصالته ØŒ جدّته ØŒ … الخ ) .
موضوع البØØ« مهم شريطة تعديل العنوان ØŒ والمكتبة العربية بØاجة إلى هذا النوع من الدراسات النصية المقارنة بين الÙنون الأدبية .
2- تواÙر العناصر الأساسية للبØØ« : ( الإطار العام ØŒ الإطار النظري ØŒ الدراسات السابقة ØŒ إجراءات الدراسة ØŒ نتائج الدراسة ومناقشتها ØŒ التوصيات ) .
البØØ« ضعي٠من هذا الجانب Ùهو يخلو من الإطار النظري -كالØديث عن الأجناس الأدبية – والدراسات السابقة والتوصيات .
3- ÙƒÙاية الإطار العام للبØØ« ( المقدمة ØŒ المشكلة ØŒ أسئلة البØØ« ØŒ أهدا٠البØØ« ØŒ أهميته ØŒ Øدود الدراسة ØŒ مصطلØات البØØ« ) (يراعى ذلك ÙÙŠ بعض التخصصات) .
ÙŠÙرق الباØØ« بين ستة أنواع من المنظوم والمنثور :
1 مَنْظومٌ طَبيعيٌّ ØŒ نشأ بوÙجود العروض .
2 مَنْثورٌ طَبيعيٌّ ØŒ نشأ بÙÙقود العروض .
3 نَظْم٠مَنْثور٠طَبيعيٌّ ØŒ نشأ بإيجاد العروض المَÙْقود ØŒ [highlight]عَÙْوًا[/highlight] .
4 نَثْر٠مَنْظوم٠طَبيعيٌّ ØŒ نشأ بإÙÙْقاد العروض المَوْجود ØŒ [highlight]عَÙْوًا [/highlight].
5 نَظْم٠مَنْثور٠صÙناعيٌّ ØŒ نشأ بإيجاد العروض المَÙْقود ØŒ قَصْدًا .
6 نَثْر٠مَنْظوم٠صÙناعيٌّ ØŒ نشأ بإÙÙْقاد العروض المَوْجود ØŒ قَصْدًا .
ويØدد نطاق بØثه بالنوعين الثالث والرابع ØŒ لكنه لم ينتبه إلا أن هذا التØديد خاص بالÙÙ† الشÙهي الذي وصÙÙ‡ بالطبيعية ØŒ وهذا بدوره يعني وجود خصائص مشتركة Ø´Ùهية بين نظم المنثور ونثر المنظوم ØŒ لكن الباØØ« ركز على الÙروقات ولم ÙŠÙ†Ø¬Ø ÙÙŠ ذلك، وأغÙÙ„ الخصائص المشتركة .
ويرجع الÙضل ÙÙŠ توجيه الاهتمام بالجانب الشÙهي من اللغة إلى جهود اللغويين من أمثال سوسير وتشومسكي ÙÙŠ تÙكيك الظاهرة اللسانية إلى ثنائية ” اللغة والكلام ” مما وجه الاهتمام إلى دراسة السمات المميزة التي تتخذها اللغة ÙÙŠ الاستعمال كالاختلا٠ÙÙŠ أنواع المخاطبات والنصوص ما بين Ø´Ùهية وكتابية.
ولم يقتصر الاهتمام بالجانب الشÙهي من اللغة على اللسانيين، Ùقد شكل هذا الجانب عماد نظريات نقدية Øديثة: كالتعبيرية عند شارل بالي ØŒ ونظرية التواصل اللÙظي عند ياكبسون ØŒ والسياق الأسلوبي عند ريÙاتير، ووظ٠النقد الألسني التقنيات اللسانية ÙÙŠ دراسة هذا الجانب ØŒ لذا أخذت تشمل الخصائص الشÙهية مستويات التØليل النصي: كالمستوى الصوتي والمستوى المعجمي، والمستوى النØوي.
ÙÙÙŠ المستوى الصوتي يمتاز الخطاب الشÙهي بخصائص أداء Ø´Ùهية خاصة به ØŒ وبتكرار الألÙاظ لإتمام عملية رصد المعنى من جهة ومساعدة المتلقي على استيعاب الخطاب من جهة أخرى، ويراعي الخطاب الشÙهي استخدام الÙاصلة أو القاÙية للÙت انتباه المتلقي، ولو كان ذلك عن طريق العدول عن الأصل النØوي. ويوظ٠الخطاب الشÙهي الجناس للÙت انتباه المتلقي وللتعبير عن تقابل المعنى. ويجيء التوازي النØوي للÙت انتباه المتلقي وللتعبير عن تقابل المعنى أو تقاربه.
ÙˆÙÙŠ المستوى المعجمي يكثر الخطاب الشÙهي من استخدام التضاد الدلالي بمستويين ” الطباق والمقابلة ” للدلالة على التكامل الدلالي أو التضاد. وتبرز ÙÙŠ الخطاب الشÙهي علاقات التداعي الدلالي كالمجاز المرسل والكناية والتورية لارتباطه الوثيق بالسياق اللغوي.وينزع الأسلوب الكنائي ÙÙŠ الخطاب الشÙهي إلى اللغة الطبيعية أي التلقائية لتمثيله الأشياء بخصائصها. أما علاقات التماثل الدلالي المتمثلة ÙÙŠ التشبيه والاستعارة ÙØªØ¬Ù†Ø Ø¥Ù„Ù‰ المقاربة ÙÙŠ التشبيه ومناسبة المستعار للمستعار له. ويقتصد الخطاب الشÙهي ÙÙŠ Ù…Ùردات معجمه، وترتبط هذه الظاهرة بتكرار الألÙاظ .
ÙˆÙÙŠ المستوى النØوي يمتاز الخطاب الشÙهي بكثرة استخدام الأÙعال على Øساب استخدام الصÙات. وتهيمن الوظيÙØ© الإÙهامية التأثيرية على باقي الوظائ٠اللسانية ÙÙŠ الخطاب الشÙهي، وتجد تعبيرها النØوي الأكثر خلوصاً ÙÙŠ النداء والأمر. ويؤثر الخطاب الشÙهي عط٠الجمل على Ùصلها مما ÙŠØقق الانسجام النصي، ÙÙŠ Øين يؤدي الÙصل بين الجمل إلى شيوع الغموض واللاربط والتشتت. ويكثر الخطاب الشÙهي من استخدام ضمائر المخاطَب للإسهام ÙÙŠ إيجاد ØÙ„ تØليلي مطول لقضية ما. وتشيع الصيغ أي الجمل الثابتة كالأمثال والØكم، وغالباً ما كانت الØكمة تأتي تعقيباً أو تعليقاً على المثل.
4- ÙƒÙاية الإطار النظري والدراسات السابقة ÙˆØسن توظيÙها .
الإطار النظري غير كا٠، ولم يعرض الباØØ« دراسات سابقة .
5- ملائمة المنهج والأدوات البØثية .
لم ÙŠÙ†Ø¬Ø Ø§Ù„Ø¨Ø§ØØ« ÙÙŠ تØديد السمات الأسلوبية لكل من نظم المنثور ونثر المنظوم من Øيث أوجه الشبه وأوجه الاختلاÙØŒ وهذا يرجع إلى غياب الأساس المنهجي، Ùما قدمه لا يعدو أن يكون إعرابا لنماذج منتقاة وغير كاÙية لا تتجاوز عشرة نماذج مزدوجة من الÙنين ØŒ Ùثمة سؤال ÙŠØ·Ø±Ø Ø¹Ù† كيÙية وضع Øد Ùاصل لما نعده تعبيراً عادياً، وما نعده أسلوباً تدرسه الأسلوبية، وقد تعددت إجابات الدارسين عن هذا السؤال الذي تعد الإجابة عنه مدخلاً ضرورياً للزاوية التي يختارها اتجاه ما للقيام بدراسة أسلوبية.
ÙÙŠ البداية يجب على الدارس الأسلوبي أن يلم بمعار٠اللغة كلها: الصوتية، والعروضية، والنØوية، والبلاغية، والدلالية Ùهي تشمل النواØÙŠ جميعها التي يجب أن تكش٠عن أسلوب الكاتب، Ùالواقع الأسلوبي هو ÙÙŠ الأساس واقع لغوي.
ولكننا لا نستطيع أن نميز الوقائع الأسلوبية عن بقية وقائع اللغة ما لم تكن لها خواص Ù…Øددة، ÙالتØليل اللغوي الخالص للعمل الأدبي سيبرز العناصر اللغوية جميعاً دون أن يعين Ø§Ù„Ù…Ù„Ø§Ù…Ø Ø§Ù„ØªÙŠ تمثل “ÙˆØدات النص” الأسلوبية، لذا لا بد من القيام بجمع كل العناصر التي تكون الهيكل الأسلوبي للنص واستبعاد ما لا يقوم بوظائ٠أسلوبية .
لقد Ø£Øسَّ النقاد بأهمية هذا التØديد المبدئي وقد توصلوا إلى أن:
-
الظاهرة الأسلوبية لا تتطابق مع الظاهرة اللغوية
-
Ùكل ظاهرة أسلوبية ظاهرة لغوية، وليس كل ظاهرة لغوية ظاهرة أسلوبية
-
الظاهرة الأسلوبية ليست Øكراً على الأدب: أي أنها تلمس ÙÙŠ الأدب بمعناه الخاص أي النصوص الممتازة من الشعر والنثر، وتلمس ÙÙŠ الأدب بمعناه العام كالتاريخ، والجغراÙيا، والقانون، والاجتماع، والأخلاق. Ùالنثر العلمي يقوم على العقل ولا يخلو من العاطÙØ© كالمقالة، والتاريخ، والسيرة، والمناظرة والتألي٠.
أما الأسلوب الأدبي بشكل عام نثرًا وشعرًا Ùيمتاز بـ:
-
دخول العاطÙØ©.
-
الخلو من النÙعية.
-
يهد٠إلى التأثير لا التعليم المباشر.
-
Ù…Ùعم بالصور والموسيقى.
-
يعرض المعنى الواØد ÙÙŠ صور عدة .
وإذا كان النثر الأدبي يقوم على العاطÙØ© ولا يخلو من الÙكر القيم، كالوص٠والرواية، والمقالة والرسالة، والخطابة، Ùإن الأسلوب الشعري يمتاز بخصائص أسلوبية خاصة وهي:
-
التركيز على القيمة التعبيرية للأصوات، والمØاكاة الصوتية.
-
الإكثار من الصور الشعرية.
-
الإكثار من التقديم والتأخير.
-
ورود الضرورات الشعرية.
-
العناية بالإيجاز والكثاÙØ© ÙÙŠ تألي٠العبارة.
-
الوزن: وهو أخص ميزات الشعر.
-
القاÙية.
لذا يمكن أن نقول :
-
تقوم الصلة بين الشعر والنثر الأدبي على اتØاد موضوعي واختلا٠شكلي.
-
الاختلا٠الشكلي كمي وليس كيÙياً.
ومع ذلك تظل صلة اللغة بالنقد الأدبي تنصب ÙÙŠ معظمها على صØØ© النص، وهذا الجانب الأعظم من اللغة هو الجانب العرÙÙŠ الاجتماعي غير الÙردي، ثم لا يبقى من اللغة بعد ذلك ما يتجه إلى الاعتبارات الجمالية إلا جانب الاختيار الÙردي لمÙردة دون أختها، ولأسلوب دون أسلوب، وكلا الأسلوبين يتمتع بالصØØ© اللغوية .
6- ملائمة الأساليب الإØصائية المستخدمة ودقة التØليل الإØصائي .
الأساليب الإØصائية دقيقة
7- دقة عرض النتائج وتÙسيرها .
توصل الباØØ« إلى نتائج عدة ولكنها قليلة الأهمية وهذا يرجع إلى عدم توظي٠المنهج المناسب لهذا النوع من الدراسات.
8- التوصيات : ( أهميتها ØŒ إجرائيتها ØŒ واقعيتها ØŒ … الخ ) .
لا توجد توصيات
9- ÙƒÙاية التوثيق وسلامته ØŒ وكÙاية المراجع العلمية ÙˆØداثتها .
لابد من تقديم ترجمة مختصرة للشعراء والناثرين مع ذكر مراجع لهذه التراجم ،والمراجع العلمية اقتصرت على المراجع البلاغية وكتب الصناعة الأدبية وخلت من المراجع النقدية الØديثة التي تعنى بدراسة الأساليب الأدبية مثل :
-
Ø£Øمد درويش – الأسلوب والأسلوبية، مدخل ÙÙŠ Ø§Ù„Ù…ØµØ·Ù„Ø ÙˆØقول البØØ« ومناهجه، Ùصول، مجلد 5ØŒ عدد 1ØŒ مصر، 1984Ù…ØŒ ص 60 – 68.
-
ايÙانكوس، خوسيه – نظرية اللغة الأدبية، ترجمة Øامد أبو Ø£Øمد، مكتبة غريب.
-
تمام Øسان – اللغة والنقد الأدبي، Ùصول، مجلد 4ØŒ عدد 1ØŒ مصر، 1983Ù…ØŒ ص 116- 128.
-
Ù†Ùسه – Ø§Ù„Ù…ØµØ·Ù„Ø Ø§Ù„Ø¨Ù„Ø§ØºÙŠ القديم ÙÙŠ ضوء البلاغة الØديثة، Ùصول، مجلد 7ØŒ العددان، 3ØŒ 4ØŒ مصر، 1987Ù…ØŒ ص 21 – 35 .
-
سعد Ù…ØµÙ„ÙˆØ â€“ الأسلوب دراسة لغوية Ø¥Øصائية، Ø·1ØŒ دار البØوث العلمية، الكويت، 1980Ù….
-
شبلر، برند – علم اللغة والدراسات الأدبية، دراسة الأسلوب، البلاغة، علم اللغة النصي، ترجمة Ù…Øمد جاد الرب، الدار الÙنية للنشر والتوزيع، الرياض، 1987Ù….
-
شكري، عياد – اتجاهات البØØ« الأسلوبي، دراسات أسلوبية، اختيار وترجمة وإضاÙØ© دار العلوم للطباعة والنشر، الرياض، 1985Ù….
-
Ù†Ùسه- دائرة الإبداع، مقدمة ÙÙŠ أصول النقد، دار إلياس العصرية، مصر، 1986Ù….
-
Ù†Ùسه – اللغة والإبداع، مبادئ علم الأسلوب العربي، Ø·1ØŒ 1988Ù….
-
Ù†Ùسه – مدخل إلى علم الأسلوب، 1982Ù….
-
ØµÙ„Ø§Ø Ùضل – علم الأسلوب مبادئه وإجراءاته، Ø·2ØŒ الهيئة المصرية العامة للكتاب، مصر، 1985Ù….
-
Ù†Ùسه – Ù†ØÙˆ تصور كلي لأساليب الشعر العربي، عالم الÙكر، مجلد 22ØŒ العددان 3ØŒ 4ØŒ الكويت، 1995Ù…ØŒ ص 66 – 93.
-
عبد الله Øولة – الأسلوبية الذاتية أو النشوئية، Ùصول، مجلد 5ØŒ عدد 1ØŒ مصر، 1984Ù…ØŒ ص 83-92
-
عبد السلام المسدي- الأسلوبية والأسلوب، الدار العربية للكتاب، ليبيا، تونس، 1977م.
-
Ù†Ùسه – الأسلوبية والنقد الأدبي، منتخبات من تعري٠الأسلوب وعلم الأسلوب، الثقاÙØ© الأجنبية، السنة الثانية، عدد 1ØŒ العراق، 1982Ù…ØŒ ص 35-43.
-
عبد القادر المهيري – البلاغة العامة، Øوليات الجامعة التونسية، عدد 8ØŒ تونس، 1971Ù…ØŒ ص 207-221.
-
عدنان بن ذريل – الأسلوبية، الÙكر العربي، مجلد 4ØŒ العددان 25ØŒ 26ØŒ بيروت، 1982Ù…ØŒ ص 249-257.
-
عزة آغا ملك – الأسلوبية من خلال اللسانية، الÙكر العربي المعاصر، عدد 38ØŒ بيروت، 1986م،ص 83 – 93.
-
علي زيتون – البلاغة العربية بين لغتي التراث والØداثة، الÙكر العربي، سنة 21ØŒ عدد 60ØŒ بيروت، 1990Ù…ØŒ ص 114-126.
-
مازن الوعر، الاتجاهات اللسانية المعاصرة ودورها ÙÙŠ الدراسات الأسلوبية، عالم الÙكر، مجلد 22ØŒ العددان 3ØŒ 4ØŒ الكويت، 1995Ù…ØŒ ص 136-189.
-
مري، مدلتون – معنى الأسلوب، ترجمة ØµØ§Ù„Ø Ø§Ù„ØاÙظ، الثقاÙØ© الأجنبية، السنة الثانية، عدد 1ØŒ العراق، 1982Ù…ØŒ ص 67-74.
-
مصطÙÙ‰ صÙوان – الجديد ÙÙŠ علوم البلاغة، مجلد 4ØŒ عدد 3ØŒ مصر، 1984Ù…ØŒ ص 168-172.
-
هوÙØŒ غراهام – الأسلوب والأسلوبية، Ø·1ØŒ ترجمة كاظم سعد الدين، دار Ø¢Ùاق عربية، بغداد، 1985Ù….