كنا ÙÙŠ صغرنا نتجمع لنقترع على من سيجري وراءنا ليلمسنا متØركين قبل أن يق٠الواØد منا صارخا:
كهربة!
وكأنه اØتدم به Ùجأة تيار كهربائي ينبغي لملاØقه أن يخا٠مسه لكيلا يصعق! وكنا نسمي هذه اللعبة: “كهربة”.
Ùترى كي٠تجري اللعبة الآن بين صغارنا -لو كانت قائمة- وماذا تسمى؟
“قطيعة”!
كي٠تستمر والجاري وراءهم يستطيع أن يمسك بهم جميعا ÙÙŠ قطيعة الكهرباء العامة، من غير أن يمنعه مانع أو يردعه رادع أو يبخعه باخع!
تالله لئن لعبوها، وجرى الجاري وراءهم، Ùقال قائلهم: كهربة، على العادة -لا قطعها الله!- ليقولن له:
هأوأو؛ أبوك الكهربائي مات!
-
Ù…Ùطعم الØمام
من Øيث نظرت إلى هذه الØمامة وجدتها Øزينة؛ مات هذا Ø§Ù„ØµØ¨Ø§Ø Ø¬Ø§Ø±Ù†Ø§ من Ùوق٠بجزيرة الروضة...
-
مذياع
أوائل سبعينيات القرن الميلادي العشرين -ولأَكÙنْ ÙÙŠ السابعة مثلا- مررت ÙÙŠ قريتنا بشباك Ù…ÙØªÙˆØ ÙˆÙيه مذياع...
-
الكلمة
أول ما جالست Ù…Øمود Ù…Øمد شاكر أستاذنا أستاذ الدنيا -رØمه الله، وطيب ثراه!- كنت أرتبك ارتباكا...