القوس العذراء، لمحمود محمد شاكر

على أحد أرصفة بيع الكتب من القاهرة الفاخرة عثر محمود حسن إسماعيل على نسخة من القوس العذراء قصيدة محمود محمد شاكر الطويلة النفيسة فدهش بها عن نفسه ولم يهتد إليها إلا في مجلسه وهناك اطلع شاكر من إسماعيل على شاعر فحل هكذا قال لي عنه طَرِبًا بالإشارة إلى موضع من بيته كتب فيه بعض قصائده ولم ينس إذ رغب إلى إسماعيل أن يعنون له إحدى قصائده فصادف عنوانها حَبَّة قَبُوله فأكبره بعنوانها بعنوانها أكبره وما زلتُ أنا منذئذ أُكْبر العنونة رحمة الله وبركاته عليكم أهل البيت إنه حميد مجيد

Read More

شجرة الخفافيش

من جبال نوريليا بسيريلانكا أرسل إلي عيسى الرواحي تلميذي العماني النجيب هذه الصورة

Read More

أبوك الكهربائي مات

كنا في صغرنا نتجمع لنقترع على من سيجري وراءنا ليلمسنا متحركين قبل أن يقف الواحد منا صارخا:

Read More

شهادة

خُذِي عَنْ جَبِينِي كَيْفَ تَضْطَرِبُ النَّفْسُ لِيَرْوِيَ قَلْبِي كَيْفَ يَصْطَخِبُ الْهَمْسُ

Read More

دستور القراءة والكتابة 3

(دستور القراءة والكتابة) لماذا نقرأ ونكتب؟ في طريقي إلى إحدى مكتبات وسط القاهرة سألت عنها شابا في الثلاثين،

Read More