اليوم: 28 يونيو، 2014

من شجون ما ألم به أميرنا أبو حيان فيما علقه هنا ابننا الدكتور أحمد -بارك الله فيه!- أنني إذ قام قائم اختبارنا الشفوي من آخر طلبنا بكلية دار العلوم من جامعة القاهرة سنة 1987ØŒ الذي حظيت فيه وحدي دون سائر إخواني الأوائل بدرجته كاملة- أنني رغبت إلى مختبِريَّ الجليلين أن يفرداني فأبَيا، ثم لما طلبا إليَّ أن أنظر فيما سأقرا مما بين أيديهما من كتبٍ كبارٍ، رغبت أن أقرأ من غير نظر، فأبيا، ثم احتفزا إلى سؤالي في مسائل من علوم العربية وآدابها وعلوم الإسلام وآدابه، حتى إذا ما سكنت…

لا ينسى أساتذة اللغة العربية الصينيون بجامعة بكين،

سمعت قديما بعض من اضطُرِرْنا إلى التلمذة لهم يشكو اضطراب أحواله في رمضان؛

لا يبتدأ في العربية بصوتين ساكنين من غير حركة بينهما (س س)،

كنت قبل شراء هاتفي المحمول ، في مَنْدوحَةٍ وبُحْبوحَةٍ !