المنور

المُنوِّر ضرورةً (ظاهرة الأب البديل) لمعاوية الرواحي

كنت حين قرأت هذا المقال أعمل بجامعة طيبة من المدينة المنورة على ساكنها الصلاة والسلام وإذا أردت شبكة المعلومات ذهبت إلى معملها بمبنى إدارة الجامعة قبل أن يأتيني من يوصلني إلى بيتي بحي الكردي على شارع الساطانة المؤدي إلى الحرم ومرة من سنة 2009 كنت بالمعمل فخرج لي فجأة مقال معاوية الرواحي هذا فأذهلني عن نفسي ولم أهتد إليها حتى اقشعر بدني وكلمته في طريقي إلى بيتي أشكره قال تشكرني على اعترافي بحقك قلت فخذ لي عمان بالحضن قال أما الحضن فلا أقدر عليه ولكنني أبوسها لك بوسة فيا أبا يزيد (كنية أبوية يحبها معاوية الرواحي)
لقد نفذ القدر بكلمتك ما لا ينفذ البشر فحياك الله وأحيانا بك

Related posts

Leave a Comment