ÙÙŠ مرات سابقة عاجلت الÙجر،دعوته أن ÙŠÙ„ÙˆØ Ø¨Ø´Ø§Ø±Ø© الأمل،كان واهنا،أصابته علة الصبر
الأØلام المؤجلة ØªØ³Ø¨Ø ÙÙŠ Ùضاء يزدهي برونق من طلاء عجيب،الخيالات مثل أجنØØ© طائر يغرد بلØÙ† يسØر الآذان،هكذا رأيت Ø£Ùكاري المرتقبة كل ما أخÙيته وجب الآن Ø§Ù„Ø¨ÙˆØ Ø¨Ù‡ØŒÙما جدوى تلك المÙردات التى سجنت ÙÙŠ معجم ساكن أمسك بدلالاته ÙˆØدي،الماضي يتتابع مثل متوالية الأعداد التى تتعامل معها الآلة الØاسبة التى اØتÙظت بها ÙÙŠ خزانة المكتب،لا وقت للانتظار،العمر يغاÙله الجني الساØر،لقد سلب ذاتي،جعلني أدور وراءه مثل مجذوب يهيم عشقا بÙاتنة لن تأتي،الخيال يا له من رواء كاذب للØالمين به!
ÙÙŠ مرات سابقة عاجلت الÙجر،دعوته أن ÙŠÙ„ÙˆØ Ø¨Ø´Ø§Ø±Ø© الأمل،كان واهنا،أصابته علة الصبر،منذ أعوام يق٠عند قارعة الطريق،لكنهم أرهقوه بأØمالهم التى ناءت بها أجسادهم،كلÙوه بما لا يطيق،إنهم يتعجلون مشرق الشمس،العمر يتهرب كأنما يخا٠أن لا تدركه قاÙلة المغادرين صوب النصر،تÙرقوا كل استلب عقله زيÙ،أنا ذلك المعنى بØلمه،الراصد لنجمه ،يغزل من خيوط الÙجر الثوب الأرجواني،هيهات تأخذني الأوهام ÙÙŠ طريق لامÙر من السير Ùيه Øتى نهابة الشوط،ذلك قدري الذي ÙŠØوطني،علي أن أغادر Ùراشي ،كنت مثل النابغة،بنت ليل ناوشتني ،تهيبت منها،وهل لأعزل أن ينجو من Ù„Øظها المخادع إلا بØيلة ØŸ
ولأن وجهه كريه،تقول أمي Øين يأتيك شره اتل آية الكرسي،خواتيم سورة النصر،أعلم أن ذلك صعب على بلوغ مراميه،يكÙيني المØاولة،لن أبكي على تلك الترهات التى بلغت بي Øد الهاوية، لن تدوم تلك المØنة،Ùرج الله يقترب كما المطر يهطل Ùيغسل أدران السوء،الكون يتسع لكل الأØلام التى سعيت خطوي لأدركها،الدموع مطهرات وشÙاء لتلك الجراØ،أنا واØدهم،ليس لي عنهما غناء،سألزم موضع خطوهم،وهل يبدل المرء اختياراته التى وشمت Ùوق ظهره؟
Øتى وإن غامت سماء كنت أرقب نجمها،ما لي بد غير هذا،لتكن لي ذات تتجمل بالخير،
الغول ذلك القميء المنزوي ÙÙŠ كه٠ناء جوار الأØجار المكدسة ثقلا Ùوق تلال الزمن،يترصد الساعين بأØلامهم Ù†ØÙˆ العلا،أوق٠الرØالة استلب منهم الØملان،سلب الأمهات ضروعهن،ألقى بالثياب البيضاء المعدة للعيد ÙÙŠ نيرانه التى أشعلها Øقدا،يالقسوة الغدر،لم أدر من أي ناØية يأتي بتلك العداوة؟
آن لصوتي الواهن أن يرعد ÙÙŠ ظلمة الليل الØالكة،يسابقني Øلمي وأغÙÙ„ عن ساعته،يترصدني الألم Ùأشرع له بابي المØطم؛هروبا وما بي غبر تصبر بأيام الله!