“رقراقا” هل هي صفة أم حال؟
يقول إيليا أبو ماضي:
كُن غَديرًا يَسيرُ في الأَرضِ رَقرا ••• قًا فَيَسقي مِن جانِبَيهِ الحُقولا
حيا الله السائل الكريم، وأحيانا به!
لما كان مراد الشاعر الجمع في الغدير المرجو بين مسيره ورقرقته، كانت كلمة “رقراقًا” حالًا من فاعل “يسير”، المستتر فيه.
والله أعلى وأعلم،
والسلام!
(14) المشاهدات