مولانا الجاحظ

فيما سماه “شكر وتقدير واجب”، من “الشعر المصري القديم وبناؤه الإيقاعي خلال نصوص الدولتين الوسطى والحديثة: دراسة لغوية أدبية”، رسالته للماجستير التي حصل عليها عام 2009، بشعبة الآثار المصرية من قسم الآثار والحضارة بكلية الآداب من جامعة حلوان- توجه إليَّ هاني رشوان -وهو الآن باحث دولي رفيع المستوى- قائلا: “أستاذي وصديقي وأخي د/محمد صقر أستاذ اللغة العربية بدار العلوم، والذي كانت مجهوداته العلمية بمثابة الثقاب الاستهلالي الذي أشعل في ذهني الضوء لرسم الطريق في كثير من الإشكاليات الفنية التي استعصت على الكثيرين من متخصصي الشعر والأدب المصري القديم”، ولم يكن…

إقرأ المزيد

بحث ابن كذا

صيف 1998 كلفتني كلية الآداب بجامعة السلطان قابوس العُمانية، تدريس الاستشراق (استكشاف الحضارات الشرقية) -وقد قصرتُه عندئذ على الاستعراب- فاشتغلت بنقد نظام التفكير العربي حتى كتبت فيه مقالي المنشور بالعدد 30 من مجلة كلية دار العلوم بجامعة القاهرة “رعاية النحو العربي لعروبة أطوار اللغة والتفكير”، وكانت احتشدت لي في أثنائه نصوص أخرى كثيرة، اجتمعت على دعوة واحدة إلى “تفجير نظام اللغة والتفكير”؛ فكتبت فيها بهذا العنوان مقالا عَجَزَ عن شأوها فلم ينتشر! ثم رغبتُ صيف 2003 إلى المجلس الأعلى للجامعات المصرية في ترقيتي إلى أستاذ مساعد؛ فطالبني ببحث مرجعي عاجل…

إقرأ المزيد

من أعمال الدكتور عبد الله بن أحمد الفيفي

افْتَحْ، وَاقْرَأْ، وَنَزِّلْ! الفَيْفي، أ.د. عبدالله بن أحمد، إذا ما الليل أغرقَني الفَيْفي، أ.د. عبدالله بن أحمد، الحُوار، فريال، اكتشاف ميثولوجي جديد- أسطورة (امحم عقيستاء)ـ الفَيْفي، أ.د. عبدالله بن أحمد، بين أُسطورة امْحَمْ عُقَيْسْتَاء في جبال فَيْفاء وأُسطورتَي كَلْكَامش وأوديسيوس (قراءة مقارنة)ـ الفَيْفي، أ.د. عبدالله بن أحمد، الشعر الجاهلي بين الغنائية والموضوعية الفَيْفي، أ.د. عبدالله بن أحمد، ألقاب الشعراء الفَيْفي، أ.د. عبدالله بن أحمد، بين أُسطورة امْحَمْ عُقَيْسْتَاء في جبال فَيْفاء وأُسطورتَي كَلْكَامش وأوديسيوس (قراءة مقارنة)ـ الفَيْفي، أ.د. عبدالله بن أحمد، حداثة النص الشِّعري في المملكة العربيَّة السعوديَّة الفَيفي، أ.د.…

إقرأ المزيد

تفسير القرآن بالقرآن

“[القرآن يفسر بعضه بعضا]، يردد المفسرون هذه العبارة كلما وجدوا أنفسهم أمام آية قرآنية تزداد دلالتها وضوحا بمقارنتها بآية أخرى. وإن لهم أن ينهجوا في تأويل القرآن هذا المنهج، لأن دلالة القرآن تمتاز بالدقة والإحاطة والشمول؛ فقلما نجد فيه عامّا أو مطلَقا أو مجمَلا ينبغي أن يُخصّص أو يُقيّد أو يُفصّل، إلا تم له في موضعٍ آخر ما ينبغي له من تخصيص أو تقييد أو تفصيل”، صبحي الصالح (1407=1986). (17) المشاهدات

إقرأ المزيد