تأويل

ذكر لي مرة أخي الجزائري الحبيب أستاذ البلاغة العربية الدكتور الحواس بري، أنهم في قريتهم يؤولون هديل الحمام الوحشي (اليمام)، بأنه:إحميدة وِلْدي،خَذُوه شخصين،ذبحوه بموسين!فذكرني تأويلهم هذا الفني العجيب ما درجنا عليه في قريتنا من تأويله بأنه:وحدوا ربكم!وحدوا ربكم!وحدوا ربكم!وتأويل هديل الحمام الإنسي، بأنه:يا رؤوف!يا رؤوف!يا رؤوف!وتأويل زُقاء الدِّيك، بأنه:الله أكبر!الله أكبر!الله أكبر!الذي يؤوله هو نفسَه نصارى مصر، بأنه:المسيح قام!المسيح قام!المسيح قام!

إقرأ المزيد