زعموا أنه وُجد مكتوبا لفتاةٍ على جدار بيتها باللسان المصري:
“محدش حبك
محدش عبرك”،
ومن تحت ذلك توقيع الكاتب:
“أنا محدش”!
وقد ذكّرني هذا التوقيع المثير مقطعًا من أغنية أذاعها علينا قديما سائق إحدى سيارات ما بين المحافظات المصرية:
“نزل المطر وقت رجوعي
مطر دهو والا دموعي”!
لعلك الآن تهتف: الله، ثم الله!
ولا ريب في اختصاص اللسان المصري كغيره من الألسنة الشعبية، بتعبيره الفني المثير، ولكن ينبغي أن يعرف موضعه من اللسان العربي، رسالة على جدار، أو أغنية في سيارة!
(19) المشاهدات