كرّس البشر، منذ القِدم، جهدهم وعنايتهم لإنتاج واستهلاك الفن الذي يصوّر البؤس ويعبّر عنه. فالإغريق القدامى اشتهروا بعرض المسرحيات التراجيدية التي كانت تحظى بشعبية طاغية؛ وفي يومنا هذا، تحقق الأفلام والروايات التي تدور حول الكُربات وأوجاع القلوب أعلى الإيرادات كما تجذب انتباه النقّاد أيضًا. هذه ظاهرة موجودة في مختلف الثقافات، وفي مختلف الأشكال الفنية. فهي موجودة بوفرة في الموسيقى الكلاسيكية. كما أن الموسيقى الفولكلورية، كموسيقى الفادو البرتغالية، أو موسيقى النحيب الأيرلندية، غالبًا ما تُعبِّر عن الحزن والأسى. بل وتتخلل المويتيفات (الثيمات) الصوتية الحزينة حتى العديد من أغاني البوب الأمريكية المعاصرة…
إقرأ المزيداليوم: 3 ديسمبر، 2020
علمني عروض الشعر (بيان طَرَفٍ من تجربتنا تعليم العروض طلاب جامعة السلطان قابوس)
منهجية البحث (التسجيل 11)
النحو الوظيفي (التسجيل 21)
النحو الوظيفي (التسجيل 20)
أماني
“أَجَدَّ لنا طِيبُ المكان وحُسنُه مُنًى فتمنَّينا فكنتِ الأمانِيَا”، مالك بن أسماء بن خارجة (100=718).
إقرأ المزيدأمنية
“لو شئتَ إذ كان حُبُّها عَرَضًا لم تُرني وجهَها ولم تَرَنِي”، مالك بن أسماء بن خارجة (100=718).
إقرأ المزيدزين
“وإذا الدُّرُّ زانَ حُسنَ وجوهٍ كان للدُّرِّ حُسنُ وَجهِكِ زَيْنا”، مالك بن أسماء بن خارجة (100=718).
إقرأ المزيد