Related posts

One Thought to “مهمة الشاعر في الحياة وشعر الجيل الحاضر، لسيد قطب (1934)”

  1. محمد الجمال

    جزاك الله خيرا، وجزى صاحب الظلال، وغفر له، ورحمه!
    فمذ نصحتني بقراءة الشعر ألازمه، وأتأمل فيه، ولو استفزني بيت شعر لصارعته حتى يهلكني أو أهلكه، ثم قرأت بعضا من أشعار الشعراء في عصوره المختلفة؛ فلم أجد أحسن من شعر الجاهليين -رأيي الذي لا قيمة له!- ولم أجد تكلفا أكثر مما في شعر العباسيين المتأخرين أو في شعر الحداثيين؛ فعلمت أنهم حقدوا على من قبلهم، ولم يجدوا بدا من التسهيل تارة ومن التسويغ تارة أخرى؛ فسهلوا حتى يطيقوا، وسوغوا حتى لا يُظلموا، وهم مجتهدون!

Leave a Comment