نقد “Ù†ÙزÙوْل٠الْغَيْث٠الَّذÙÙŠ انْسَجَمَ ÙÙيْ شَرْØ٠لَاْمÙيَّة٠الْعَجَم٠لÙلدَّمَاْمÙيْنÙÙŠÙÙ‘: دÙرَاْسَةٌ وَتَØْقÙيْقٌ”
رسالة عبد السلام الهمالي Ù…Øمد سعود، للماجستير، إلى قسم البØوث والدراسات التراثية،
بمعهد البØوث والدراسات العربية (المنظمة العربية للتربية والثقاÙØ© والعلوم).
للدكتور Ù…Øمد جمال صقر
ÙÙŠ 22/12/2011Ù…
سلام عليكم، طبتم مساء -أيها العلماء- وطاب مسعاكم إلينا! بسم الله -سبØانه، وتعالى!- وبØمده، وصلاة على رسوله وسلاما، ورضوانا على صØابته وتابعيهم، Øتى نلقاهم!
Ø£Øمد الله الذي يسر لي أن أجاور هذه الطبقة من العلماء الأجلاء، وأسأله كما جمعنا عاجلا Ø£Øبابا سعداء، أن يجمعنا آجلا Ø£Øبابا سعداء، بلا مناقشات ولا مداولات ولا قرارات!
لا أدري كي٠يعر٠الدكتور Ùيصل علاقتي بما يدعوني إلى مناقشته؛ Ùقد ناقشت من قبل رسالة ÙÙŠ Ø´Ø±ÙˆØ Ø§Ù„Ù„Ø§Ù…ÙŠØ©ØŒ ثم علقت ÙÙŠ بعض كتبي على الغيث المسجم Ù†Ùسه، ثم أنا من قبل ومن بعد أعيش ÙÙŠ المكان الذي عاش Ùيه رجال دولة الدماميني صاØب رسالتنا هذه (المماليك البØرية)ØŒ وأشر٠على رسائل طبقة عالية من طلاب العلم الليبيين، وأشم Ùيهم رائØØ© سيدي عمر المختار الزكية!
تØيةً أيها الشعب الليبي الØر المجاهد!
تØيةً، Ø£ØÙادَ سيدي عمر المختار!
تØيةً وتقديرا ودعاء خالصا بالتوÙيق!
وبعد؛ Ùقد قدم إلينا الطالب عبد السلام الهمالي Ù…Øمد سعود، بإشرا٠الأستاذ الدكتور Ùيصل عبد السلام الØÙيان- نسخة من رسالة٠للماجستير بعنوان “Ù†ÙزÙوْل٠الْغَيْث٠الَّذÙÙŠ انْسَجَمَ ÙÙيْ شَرْØ٠لَاْمÙيَّة٠الْعَجَم٠لÙبَدْر٠الدÙّيْن٠الدَّمَاْمÙيْنÙÙŠÙÙ‘ -828هـ-: دÙرَاْسَةٌ وَتَØْقÙيْقٌ”.
وقد وقعت رسالته هذه ÙÙŠ 240 صÙØØ©ØŒ وانقسمت على قسمين: دراسة، ثم تØقيق- قبلهما مقدمة (دواعي العمل، ومعالمه الكبرى)،وبعدهما عشرة أثبات (الآيات القرآنية، ثم الأØاديث النبوية، ثم الكتب المذكورة ÙÙŠ المتن، ثم القواÙÙŠØŒ ثم الأمثال والØكم، ثم الأعلام، ثم الأمم والطوائÙØŒ ثم الأماكن، ثم مسائل علوم العربية، ثم مصادر الدراسة ومراجع التØقيق).
ولقد بنى عمله ÙÙŠ الدراسة على توطئة وثلاثة مباØØ« (الطغرائي ولاميته، والدماميني: Øياته وآثاره، والكتاب المØقق، ووص٠النسخ وبيان منهج التØقيق).
وبنى عمله ÙÙŠ التØقيق على نَسْخ المخطوط، وتصØÙŠØ Ø£Ø®Ø·Ø§Ø¦Ù‡ØŒ وتوثيق أقواله، وتخريج نقوله، وترجمة أعلامه المغمورة، وترقيمه.
وعلى رغم أن كثيرا مما أريد قوله قد أتى عليه أخي الØبيب الأستاذ الدكتور أيمن ميدان، أتلمس Ùيما يأتي ما يزيد الطالب انتÙاعا والعمل إتقانا، والله المستعان!
إن “نزول الغيث” للدماميني، الذي قامت عليه رسالة اليوم، من التعليقات على الشروØØŒ وأهمية التعليقات من أهمية الشروØØŒ يطَّلع بها القارئ على المسائل العلمية Øية تسعى؛ Ùيكون إقباله عليها قويا، وعلمه بها عمليا.
وإن من نعم الله على طلاب تØقيق التراث معهدَ المخطوطات Ù†Ùسَه، يجهزهم للمخطوطات ويجهزها لهم، ولا يريد منهم إلا أن يتقنوا عملهم؛ Ùتعلقوا به، Øتى ربما غÙÙ„ الطالب منهم عن اسم “قسم البØوث والدراسات التراثية” الذي تنتسب إليه رسالته، Ùسماه “قسم علم المخطوطات وتØقيق النصوص”!
ولقد كان من معالم إتقان صاØب هذا العمل، Øرصه على منهج Ø£Ùذاذ المØققين: أن ÙŠÙخْرَج الكتاب على ما أراد صاØبه أو أقربَ ما يكون إلى ذلك، وأن ÙŠÙيَسَّرَ استيعابÙÙ‡ من غير إثقاله بما يعوق قارئه عن ذلك.
ومما زادني اطمئنانا إلى Øرص صاØب هذا العمل على الإتقان:
1 أنه استوÙÙ‰ من النسخ المختلÙØ©ØŒ كثيرا من أسقاط نسخته الأم.
2 أنه لما عثر على كتاب ابن أَقْبَرْسَ القاهري ÙÙŠ نقض كتاب الدماميني، شرع ÙŠØققه معتمدا على خمسة أصول مخطوطة.
3 أنه عَرَّÙÙŽ بذلك وبغيره من الكتب المخطوطة التي صادÙها واستÙاد منها -31Ø- يغري بتØقيقها إيثارا، ولا يكتمÙها أثرة!
4 أنه التزم من نسبة الأبيات إلى بØورها، ما يؤود غيره من المØققين!
5 أنه كل٠نÙسه Ùهرسة مسائل علوم العربية، تشبها بأÙذاذ المØققين.
6 أنه انتبه إلى أن لامية الطغرائي ÙÙŠ التصبر، وأن أعظم Ùضائلها أنها استوعبت درر معاني التصبر ÙÙŠ أسلوب سهل متØدر طلي، وأعانتها على ذلك خصائص عروضية ناجØØ©!
7 أنه Ùَصَّلَ للقصيدة على أساس من رسالتها تلك ستة Ùصول.
ولكنني أخالÙÙƒ إلى تÙصيلها على سبعة لا ستة، لضرورة تقسيم Ùصلك الأول ذي التسعة الأبيات [1-9]ØŒ على Ùصلين أولهما ÙÙŠ الÙخر بالبيتين الأولين، والثاني ÙÙŠ الملل ببقية الأبيات التسعة. وعلى رغم إعجابي بتمييزك الÙصل الثاني بأبياته العشرين التالية [10-29] -وإن جعلتها أنت تسعة عشر- أخالÙÙƒ إلى القول بتمكن هذا الÙصل من موضعه؛ Ùهذا وقت الرØيل بعد الملل، ولو كنت ميزت الملل بÙصله لعرÙت سر الرØيل! وكذلك بدا لي أنك أقØمت على الÙصل الثالث ذي الثمانية الأبيات [30-37]ØŒ البيتَ السابع والثلاثين وهو خارج عن قضيته (الØÙŽÙْز) المتصلة بقضية الÙصل السابق (الرØيل). ثم بدا لي أنك Ø£Ùقدت الÙصل الرابع ذا الأØد عشر بيتا [38-48]ØŒ بيتا من أوله ثم زدت عليه بيتا من آخره، وقضيته (الكمد) مستقلة بالأول عن الآخر؛ Ùإن الÙصول يضبط بعضها بعضا ØØ°Ùا وإضاÙØ© أخذا وعطاء! وإذا تمثلت قضية الألم المستولية على الÙصل الخامس ذي الستة الأبيات [49-54] لم تترك البيت الثامن والأربعين ولم تأخذ البيت الرابع والخمسين؛ Ùقد اشتغل Ùيه بالتألÙّم ثم انتقل إلى غايته من تصبير Ù†Ùسه. ولا أدري كي٠تخليت ÙÙŠ القسم السادس ذي الخمسة الأبيات [55-59] عن البيت الرابع والخمسين الذي ينادي Ùيه Ù†Ùسه بما يصبرها!
[divider]
شَوَارÙد٠الÙاسْتÙÙŠÙَاءÙ:
وأØب أن أَتَلَبَّثَ قليلا، لأدلك على مسائل كانت تستØÙ‚ استيÙاءك:
1 Ø£Øلت -5Ø(د=الدراسة)- على Ø£Øد كتابين (“الطغرائي: Øياته، شعره، لاميته”ØŒ للدكتور علي جواد الطاهر)ØŒ استغنيت بهما عن تÙصيل بعض الأÙكار، وكلاهما Ù…Ùتقد من Ùهرس كتبك.
2 أقØمت Ù†Ùسك -61(د)- ÙÙŠ دعوى تأثر الدماميني ابن الأثير ÙÙŠ تقدير غرابة اللÙظ، من غير تÙصيل ولا دليل!
3 “العَجَم” ÙÙŠ كلام الدماميني -1(ت=التØقيق)- النَّوَى، وهي مما يجب تبيينه.
4 Ù„ÙÙ…ÙŽ لَمْ تتناول -2(ت)- تسميته لكتاب الصÙدي “غيث الأدب الذي انسجم”ØŒ واسمه أصلا “الغيث المسجم”: أهي من التØقيق أم التوسع؟
5 لا يغني ÙÙŠ تØقيق كلمة سيدنا عمر -رضي الله عنه!- أن تØيل -2Ø(ت)- على نهاية الأرب لابن عطاء الله المصري.
6 Ùكرة واعية عن سلامة استعمال البديع -7(ت)- Ùكرة واعية، تستØÙ‚ تنبيه طلاب العلم على وجودها ÙÙŠ ذلك الزمان البديعي!
7 هذا القول “زَعَمÙوا Ù…ÙŽØ·Ùيَّة٠الْكَذÙبٔ -8(ت)- مَثَلٌ؛ ÙÙŠÙوثَّق من كتب الأمثال.
8 اكتÙيت ÙÙŠ الإشارة إلى صوÙية ابن الصياد بÙقره -24Ø(ت)- ويا Øسنها صÙØ© (ضيق ذات اليد)ØŒ لو اقترنت بالترجمة له من كتب رجالهم!
9 اختل منك تØقيق التعليق -35(ت)- Ùلا خَرَّجْتَ الشعر، ولا نبهت على موضع كلام الصÙدي -ولا وجود له Ùيه أصلا- ولا ذكرت كلمة “أقول” التي يبتدئ بها الدماميني.
10 ÙÙŠ 55(ت)ØŒ سقط هين بمقدار كلمة “ÙÙŽØ¥Ùنْ”.
11 لا وجه ÙÙŠ عبارة “المÙرد المؤنث السالم” -71- لإضاÙØ© السالم إلا على اعتبار ما سيكون.
12 ÙÙŠ 79(ت) سقط بمقدار جملة كاملة؛ Ùلا معنى لكون لولا الامتناعية داخلة “على جملة اسمية منÙية لتربط امتناع مضمون الثانية بوجود مضمون الأولى”!
13 Øشيت -74- بكلام مطلق؛ Ùلم توثقه، ولم تعر٠بصاØبه (الدكتور Ù…Øمد عمر علي)! ثم إنك لم تÙØÙŽØ´ÙÙ‘ من قبل بنقد كلام الدماميني أو الصÙدي أو الطغرائي، وأØسنت وإلا انÙØªØ Ø¨Ø§Ø¨ لا يغلق.
14 ربما قبلنا مع تقديم الدراسة وتأخير النص المØقق، Ùقدان الخاتمة -131(ت)- ولكننا لا نقبل Ùقدان آخر متن النص المØقق Ù†Ùسه، ولا Ùقدان Ùهرس الموضوعات!
15 لا ريب ÙÙŠ أن Ùهرس مسائل علوم العربية أصعب الÙهارس عادة. ولقد جعلته عاما Ùأثقلت على Ù†Ùسك، ولو ميزت بين العلوم لانقادت لك Ùصول المسائل؛ Ùلا أدري كي٠تضع Ùصلا للجائز (جواز)ØŒ ÙˆÙصلا لغير الجائز (عدم جواز)ØŒ هكذا مطلقين- ولا كي٠تخÙÙŠ مسائل ÙÙŠ طيات مسائل، مطمئنا إلى دلالة تÙاوت Øجمي خطيهما! ثم أظن أن المسائل بالكتاب أكثر كثيرا مما أوردت؛ Ùقد Ùتشت مثلا عن مسألة التقديم والتأخير عموما Ùلم أجدها لا عموما ولا خصوصا وعن الذكر والØØ°Ù Ùوجدت الØذ٠مهملا من التÙاصيل ومن الصÙØات.
16 وكتبك كثيرة كاÙية ومع الكثرة العثرة، كما ÙÙŠ شأن الغيث المسجم؛ Ùربما كانت نسختك مصورة ÙÙŠ 2003Ù… عن الطبعة الثانية؛ Ùالثانية لدي ÙÙŠ 1990Ù…! ثم ليس Ø£ØµÙ„Ø ÙÙŠ طبعات مجمع الأمثال من طبعة بولاق، ولم تعتمد عليها!
[divider]
شَوَارÙد٠التَّأَمÙّلÙ:
ثم Ø£Øب أن أَتَلَبَّثَ قليلا، لأدلك على مسائل كانت تستØÙ‚ تأملك:
1 كي٠تؤثر أن تَتَسَمَّى دارسا، ومقام الطالب دونه كل مقام!
2 أواÙقك على تÙسير نسبة لامية الطغرائي إلى العجم على رغم عروبة صاØبها، بمولده ÙÙŠ أصÙهان، وأرى أن مما أغرى بذلك، قرنها بلامية العرب للشنÙرى الصعلوك العربي الذي لم ÙŠØ¨Ø±Ø Ø¯Ø§Ø±Ø© البدو!
3 ولكنني أستغرب اشتغالك بالعجب من اجتماع علوم مختلÙØ© للطغرائي بعيدة عن الأدب، عن التÙكير ÙÙŠ دلالة ÙˆØدة المÙكر Ùيها على تقاربها!
4 عجبا Ù„Øياة الدماميني Øياة! صدق القائل سار الهلال Ùصار بدرا وصاØبنا هو البدر الدماميني! ولقد اتعظ ابنه بما أصابه من الناس؛ Ùعاش كما نعته السخاوي منعزلا عنهم!
5 ومن طرائ٠كتب البدر الدماميني النØوية، كتابه الÙواكه البدرية ÙÙŠ Ø´Ø±Ø Ø£Ø±Ø¬ÙˆØ²ØªÙ‡ الØلاوة السكرية، وقد خطر لي أن يكون ألÙهما ÙÙŠ أثناء عمله بالتجارة التي جنت عليه!
6 وعلى ذكر نسبة الدماميني وقد رØÙ„ أهله عن دمامين، أظن أنك إذا وجدت ÙÙŠ لقب الشخص نسبته إلى مكان علمت أنه غير مقيم Ùيه، وإلا Ùلماذا اختص بها دون غيره من المقيمين Ùيه!
7 كان الدماميني Øين أل٠كتابه هذا ÙÙŠ الثلاثين عمره ØŒ وهي سن إن دلت على سعة تØصيله كشÙت سر نشاطه لمثل هذا العمل!
[divider]
8 وعلى رغم ما يبدو ÙÙŠ 47(د) Ùˆ20(ت)ØŒ من إنصا٠الدماميني للصÙدي ÙÙŠ أثناء مخالÙته- يتجلى تجنيه عليه Ùيما يأتي:
1 أن يؤثر الصÙدي وجها ويÙضل غيره -6(ت)- ÙÙŠØاسبه الدماميني على ذلك، وكان الأَوْلى أن يتÙهم ميله الأسلوبي.
2 أن يتربص الدماميني بالصÙدي Ùلا ÙŠØمل كلامه على قصد لامية العرب بالتعظيم الإضاÙÙŠ ولامية العجم بالتعظيم المناظري.
3 أن يدعي الدماميني أن Ù†ÙÙŠ المÙثْل لا ينÙÙŠ المÙمَثَّل -14(ت)- وكأن لم يقل المتنبي:
Ù…ÙثْلÙÙƒÙŽ يَثْني الْØÙزْنَ عَنْ صَوْبÙÙ‡ وَيَسْتَرÙدÙÙ‘ الدَّمْعَ عَنْ غَرْبÙÙ‡
وَلَمْ Ø£ÙŽÙ‚Ùلْ Ù…ÙثلÙÙƒÙŽ أَعْني بÙÙ‡ سÙواكَ يا Ùَرْدًا بÙلا Ù…ÙشْبÙÙ‡
4 أن يرد الدماميني بروايته لبيت الزمخشري: “لا أبالي بجمعهم Ùهو جَمْعٌ مؤنثٔ، رواية الصÙدي: “لا أبالي بجمعهم كلÙÙ‘ جَمْع٠مؤنث”Ø› إذ ليس كل جمع مؤنثا؛ وأÙضل من ذلك كله “كلÙÙ‘ جَمْع٠يÙؤَنَّثٔ، ولكن “ÙƒÙÙ„ÙÙ‘ جَمْع٠مÙؤَنَّثٔ، أنÙع للشاعر ÙÙŠ باب المبالغة!
9 لو اكتÙÙ‰ الصÙدي -81- بالØديث عن شباب الدنيا لأØسن ولم يَعْد٠أسلوب الشعراء ولم يسقط للدماميني، ولكنه سَنَّنَها وكأنه طبيب شرعي!
10 ولقد ينبغي أن يضا٠مثال الصÙدي إلى أمثلة الكتاب٠مÙشْتَغÙلينَ بالإدارة عن الكتابة؛ Ùلا ريب ÙÙŠ أن كثيرا مما نقده عليه الدماميني، إنما اشتغل بالإدارة عن مراجعته.
11 وما ألط٠قول الدكتور علي جواد الطاهر ÙÙŠ Ø´Ø±Ø Ø§Ù„ØµÙدي للامية العجم: “Ùيه كل شيء إلا Ø´Ø±Ø Ø§Ù„Ù„Ø§Ù…ÙŠØ©”ØŒ وأن هذا هو الذي ØÙز العلماء إلى نقده، وما زال! ولكنني بقيت٠أعده من أكابر Ø§Ù„Ø´Ø±Ø§Ø Ø§Ù„Ø°ÙŠÙ† اشتملوا من Ù„Ùمَّة الطرب، على ما يبعث النصوص من مراقدها، Øيةً تجادل عن Ù†Ùسها!
12 ولقد نعى الدماميني على الصÙدي -75- ولعه بالاعتراض على ابن نباتة وهو شيخه؛ Ùكي٠يÙعل إذا رأى ÙÙŠ زماننا نعي بعض تلامذة Ù…Øمود Ù…Øمد شاكر وتمام Øسان عليهما وتبرؤهما منهما، ولو Øضرا بين أيديهما لتمنوا أن تنخس٠بهما الأرض!
[divider]
13 وعلى رغم مقام المعترض الذي قام Ùيه الدماميني، ينبغي أن يتوق٠منه Ùيما يأتي:
1 كي٠لا يعد تغيير Ùاعلن ÙÙŠ Øشو مخلع البسيط إلى Ùالاتن (Ù…Ùعولن) من القليل الذي لا ينقاس -4(ت)- لا كَسْرًا، والكسر واقع من الكبار والصغار!
2 كي٠لا يقول باختلاس الشاعر لأل٠يا النداء ÙÙŠ “نًا يَا صَاْ” -5(ت)- وهو أولى من القول بتغيير Ùاعلن إلى Ùالاتن (Ù…Ùعولن)!
3 كي٠لا يعبأ -10(ت)- بأن العرب قد ميزت القÙوادة بتصØÙŠØ Ø§Ù„Ø¹ÙŠÙ† من القÙيادة بإعلالها، وهكذا Ùعلت ÙÙŠ تَسْويد وتَسْييد!
4 كي٠لم ينتبه -10(ت)- إلى أن العربيَّ مَقْصور على، لا قَاصÙر عَلى!
5 كي٠وقع منه: بخلا٠ما إذا (…) لم يكن -18(ت)- والمستقر بخلا٠ما إذا (…)ØŒ Ùلم يكن- Øتى أغراك بأن تجري مجراه!
6 كي٠يجعل البيتين مقطوعا -35(ت)- والمعرو٠أنهما Ù†ÙتْÙÙŽØ©ØŒ وإنما يبدأ المقطوع (القطعة) من ثلاثة أبيات!
7 كي٠وقع منه: شتان ما بين ذاك وبينه -36(ت)- والمستقر شتان ما ذاك وهذا!
8 كي٠وقع منه: لابد وأن -52(ت)- والصواب لا بد أن!
9 كي٠يجمع -83(ت)- بين التوكيد والتأكيد ÙÙŠ سطر واØد!
10 كي٠وقع منه: غير مناسب لا سيما والصÙدي يعتقد -85(ت)- والمستقر غير مناسب ولا سيما أن الصÙدي يعتقد!
11 لا تخÙÙ‰ دلالة قلة مآخذه العروضية والصرÙية، على إهمال علمي العروض والصرÙ.
[divider]
شَوَارÙد٠الْعَرÙوضÙ:
ثمت Ø£Øب أن أَتَلَبَّثَ قليلا، لأدلك على ما Ø£ÙŽÙْلَتَكَ من المسائل العروضية:
1 ميزت -10Ø(د)- التخميس من التشطير، وكل ما اعتمد على تنسيق الأشطر Ùهو تشطير، من المزدوج إلى الموشØØŒ إلا أن Ø§Ù„Ù…ÙˆØ´Ø Ø§Ø²Ø¯Ø§Ø¯ تركيبا واختص بنظام أدائي جماعي، Ùتميز باسمه الخاص.
2 الشَّجÙÙŠÙÙ‘ -51(د)ØŒ 5(ت)- الشَّجÙيْ.
3 ظَعَنًا (…) قَطَنَا -18(ت)- والصواب ظَعَنَا (…) قَطَنَا؛ Ùمقتضى التقÙية عدم التنوين.
4 وكذلك بال٠-26(ت)- والمنتظر لمراعاة مقتضى التقÙية بالÙØ› Ùلم لَمْ تراعه؟ وأهمية هذا السؤال من Øيث وجدت تØري التنوين علامة على ترك التقÙية المواتية، أو على دعوة المنشد إلى إهمالها، وليس بمستØيل.
5 غَيْهَبÙÙ‡Ù (…) مَوْكÙبÙÙ‡Ù -35(ت)- والصواب غَيْهَبÙهْ، مَوْكÙبÙهْ، وإلا اضطرب عليك بØر السريع، ثم هما بالكسر ÙÙŠ Ø´Ø±Ø Ø§Ù„ØµÙدي Ù†Ùسه!
6 ÙÙŠ “بَدَيْنا” -75(ت)- سناد الرد٠وعزة هذا الإبدال لهمزة “بدأنا”ØŒ ولو جعتها “بÙدÙينا”ØŒ سلمت من ذلك، ولا سيما أن المعنى على أننا نبدأ باسم الله الذي به بÙدÙئْنا.
[divider]
شَوَارÙد٠الصَّرْÙÙ:
ثمت Ø£Øب أن أَتَلَبَّثَ قليلا، لأدلك على ما Ø£ÙŽÙْلَتَكَ من المسائل الصرÙية:
1 لا عربية لوَهÙÙ…ÙŽ -Ø£(د)- هذه ولكن يقال: ÙˆÙŽÙ‡ÙŽÙ…ÙŽ ووَهÙÙ…ÙŽ.
2 ما أغرب هذه الصيغة تَعانÙÙŠ -ص3- من المعاناة.
3 المبرَّزين -25(د)ØŒ 26(د)- والصواب المبرÙّزين.
4 ك٠المنية الشَّوْكاء -33(د)- والمعرو٠شائكة، ويقال Ø´ÙŽÙˆÙÙƒÙŽØ© Ù…Ùشيكة.
5 ÙÙŠ دَرَج الترجمة -34(د)- والمعرو٠دَرْج، Ùهو من دَرَجَه يَدْرÙجÙÙ‡ دَرْجًا إذا طواه، ولكن ربما جازت دَرَج الكلام أو الكتاب بمعنى مدروجه أي مطويه.
6 الطَّنَز -44(د)، 31(ت)- والصواب الطَّنْز.
7 ÙَاكْØÙلْها -55(د)- والصواب ÙَاكْØَلْها.
8 المÙØ«ÙŽÙ„ -14(ت)- والصواب المÙØ«ÙÙ„.
9 ناء٠(…) Ùلع -17- والصواب ناءَ (…) Ùَلَعَ، ولما التبس عليك وجه الصيغة لم تجترئ على تشكيل وزنها!
10 بَطÙÙ„ÙŽ (…) وَضÙØÙŽ -22(ت)- والصواب بَطَلَ (…) وَضَØÙŽ. أَتÙØ´ÙŽÙƒÙّل٠على الأوهام الشائعة!
11 تَصÙيخ٠-39(ت)- والصواب تÙصÙيخÙ.
12 Ùخبّط عشواء -40(ت)- Ùَخَبَطَ خَبْطَ عشواء، وربما سقطت من التعبير كلمة خَبْطَ.
13 تَدÙبÙÙ‘ -41(ت)- والصواب تَدÙبÙÙ‘.
14 Ø®ÙصْرÙÙ‡Ù -42(ت)- والصواب خَصْرÙÙ‡Ù.
15 Ù…Ùنْ طَرَب٠صَاْØÙ -43(ت)- والصواب Ù…Ùنْ طَرÙب٠صَاْØÙ.
16 Ù…ÙخْÙÙيْ -45(ت)- مَخْÙÙيْ؛ Ùهذا الضبط على قلته هو المناسب، ÙˆÙÙŠ اللغة خَÙَيْتÙÙ‡ إذا أظهرتَه وأخÙيتَه جميعا معا؛ Ùهو من الأضداد.
17 ÙالØÙبÙÙ‘ Øيث العدا -48(ت)ØŒ 49(ت)- والصواب ÙالØÙبÙÙ‘ Øيث العدا. صØÙŠØ Ø£Ù† الصÙدي تكلم عن المضمومة الØاء والمكسورتها، ولكن الكلام على المكسورة، كما Ø§ØªØ¶Ø Ùيما بعد.
18 بÙمَنْبَتÙÙ‡Ù -53(ت)- والصواب بÙمَنْبÙتÙه، Ùإن كان ما ذكرتَه الأقيس Ùما ذكرتÙÙ‡ الأشهر.
19 جÙÙ†ÙØÙ -56(ت)- والصواب جÙنْØÙ.
20 ربما قالوا أَرَجان ÙÙŠ أَرَّجان، أما الأَرَجَّانيّ -60(ت)- Ùعجيبة.
21 ÙَاكْØÙلها -62(ت)- والصواب ÙَاكْØَلْها.
22 كي٠يÙتَوَجَّه هذا الاعتراض -76(ت)- والصواب كي٠يَتَوَجَّه هذا الاعتراض.
23 عÙقَيْبَ Øكاية٠-78(ت)ØŒ 85(ت)- والصواب عَقÙيْبَ ØÙكَاْيَةÙ. وهو مما كان الدكتور Ù…Øمود Ù…Øمد الطناØÙŠ أستاذنا وصديقنا -رØمه الله!- يستطر٠ذكر التباسه على بعض المØققين!
24 السَّÙÙŽÙ„Ù -83(ت)- والصواب السÙÙ‘ÙÙŽÙ„Ù.
25 كَقَنْو٠النَّخْلَة٠-85Ø(ت)- والصواب ÙƒÙŽÙ‚Ùنْو٠النَّخْلَةÙ.
26 تÙبْكÙÙŠ -86(ت)- تَبْكÙÙŠØ› Ùهو المناسب لمعنى الصÙدي ولا إلغاز على الضم.
[divider]
شَوَارÙد٠النَّØْوÙ:
ثمت Ø£Øب أن أَتَلَبَّثَ قليلا، لأدلك على ما Ø£ÙŽÙْلَتَكَ من المسائل النØوية:
1 Ùلعل Ùيما سقناه (…) ØªÙˆØ¶ÙŠØ (…) وعرض-63(د)- والصواب توضيØا (…) وعرضا.
2 لأنها أقدم زمان منها -66(د)- والصواب لأنها أقدم زمانا منها.
3 ختاما Ùيظل -ج(د)- والمستقر ختاما يظل.
4 اقتتل هذا السلطان مع أخيه -5(د)-والمستقر اقتتل هو وأخوه.
5 اختل٠ÙÙŠ الرأي مع الصÙدي -14(د)- اختل٠هو والصÙدي.
6 يتلاءم معه -62(د)- والصواب يتلاءمان.
7 التÙاعل معه -63(د)- والصواب يتÙاعلان.
8 Øتى وإن -7(د)- والمستقر Øتى إن.
9 بل على العكس من ذلك Ùقد Øَمَلَت -7(د)- والمستقر بل على العكس من ذلك Øَمَلَتْ.
10 ربما لأنه -11(د)- ولا Øاجة لـ”لأنه”.
11 لما كان (…) Ùلا شك (Ùلا ريب) -12(د)ØŒ 56(د)- والصواب لما كان (…) لم يكن ريب.
12 على الرغم من (…) Ùإن -18(د)- والصواب على الرغم من كذا كذا من غير Ùاء.
13 بل Øتى -18(د)- ولا Øاجة Ù„Øتى.
14 ÙÙŠ ذات الخطأ -41(د)ØŒ 50(د)- والصواب ÙÙŠ الخطأ Ù†Ùسه.
15 ربما كي ينÙÙŠ -41(د)- والصواب ربما ينÙÙŠ.
16 وإنما طال بØØ« -45(د)- والصواب بل طال بØثه.
17 بخلا٠ما إذا جعلناه (…) لم يكن -48(د)- والصواب بخلا٠ما إذا جعلناه (…)ØŒ Ùلم يكن.
18 بخلا٠لو ما -53(د)- والصواب بخلا٠ما لو.
19 Øتى وإن -61(د)- والصواب Øتى إن.
20 عارضت ما نقله (…) على Ø´Ø±Ø Ø§Ù„ØµÙدي -67(د)- والصواب عرضته عليه أو عارضته به.
21 والصلاة٠والسلام٠-1(ت)- والصواب والصلاة٠والسلامÙØŒ وهما بالجر ÙÙŠ المخطوط!
22 Ùلا صديقٌ إليه مشتكى Øزني -13(ت) مرتين- والصواب Ùلا صديقَ.
23 ولعمري أنه -47(ت)- والصواب ولعمري إنه.
24 شَكْلَه٠-53(ت)- والصواب شَكْلÙÙ‡ÙØ› Ùشكل على Ø§Ù„Ø´Ø±Ø Ø§Ù„ÙˆØ§Ø±Ø¯ بدل مرÙوع.
25 جيرانٌ -83(ت)- والصواب وجيرانÙ.
26 مرÙوع -84Ø(ت)- والصواب مرÙوعًا.
27 نص على أن (صَقْرًا) مَرÙوع -84(ت)- والصواب (صَقْرٌ)ØŒ أو صَقْرًا، Ùإما إطلاق النصب وإما تنصيص الرÙع.
28 كأنك استبعدت أن تجيب القسم المقترن بالشرط Ùكنت تجيب دائما الشرط -43(ت)- والوجه الآخر المخو٠هو الأولى!
29 ما ضرني إن لم أكن متقدما -9(ت)- وهي ÙÙŠ شعر ابن الخطيب أن لم أجئ متقدما، وهو الصواب.
30 ÙƒÙÙ„ÙÙ‘ -45(ت)- والصواب ÙƒÙÙ„ÙÙ‘.
[divider]
شَوَارÙد٠الْإÙمْلَاءÙ:
ثمت Ø£Øب أن أَتَلَبَّثَ قليلا، لأدلك على ما Ø£ÙŽÙْلَتَكَ من المسائل الإملائية:
1 Ù…Ùبَرَّءًا -67(د)- والصواب Ù…Ùبَرَّأً.
2 ÙأكØÙ„ عينك -55(د)- والصواب ÙاكØÙ„ عينك.
3 الالمام -63(د)- والصواب الإلمام.
4 آلب أرسلان -4(د)- والمستقر ألب أرسلان.
5 Ø£ÙŽÙ†ÙŽÙ‘ العز ÙÙŠ النقل -44(د)- والصواب Ø¥ÙÙ†ÙŽÙ‘ العز ÙÙŠ النقل، كما أوردته أنت ÙÙŠ 46(د).
6 أرى أن تسقط أل٠ابن إذا وقعت بين الألقاب كما تسقطها إذا وقعت بين الأسماء.
7 السَّØاب٠56(د)- والصواب السَّماءÙ.
8 الواردة -62(د)- والصواب الوارد.
9 بعد دمرت -24(د)- والصواب بعد ما دمرت.
10 الجرومية، 29(د) والمعرو٠الآجرومية.
11 التقراريظ -38(د)- والصواب التقاريظ.
12 Ù„ÙŽÙ‡ÙدÙونَ -57(د)- والصواب لَه٠دÙونَ.
13 تَمَلÙّس -63(د)- والصواب تَلَمÙّس.
14 ثمانمائة أم ثمانمئة ثم جد الاختيار المجمعي ثمان مئة.
15 استمد -2(ت)- والصواب أَسْتَمÙدÙÙ‘.
16 رسمت Ùَلَوْ أَنَّمَاْ أَسْعَىْ -11(ت)- مرتين، والذي نعرÙÙ‡ Ùصل ما الموصولة الاسمية والØرÙية من الناسخ Ùَلَوْ Ø£ÙŽÙ†ÙŽÙ‘ مَاْ أَسْعَىْ.
17 هل تتعلق -36(ت)- والصواب هي تتعلق.
18 بقلب -17(ت)- والصواب ÙŠÙقْلب.
19 لا ابالي -23(ت)- والصواب لا أبالي.
20 طيء -41(ت)- والصواب طيئ.
21 ÙأكØÙ„ عينك -62(ت)- والصواب ÙَاكْØَلْ عينك.
22 لا يستقيم تعليق الدماميني -18(ت)- إلا بـ” ضمير بارزا”ØŒ لا “مستترا”.
23 نَوَاظÙرٌ (…) نَوَاضÙرٌ -29(ت)- هو بالعكس ÙÙŠ الصÙدي.
24 أولا يتعلق -36(ت)- والصواب أو لا تتعلق.
25 وقد Øماه رماة الØÙŠ من ثعل -47(ت)- ورواية الصÙدي: وقد Øماه رماة من بني ثعل.
26 Ø¥Ùذَا -53(ت)- والصواب Ø¥ÙØ°ÙØ› Ùهكذا هو ÙÙŠ Ø´Ø±Ø Ø§Ù„ØµÙدي.
[divider]
شَوَارÙد٠التَّشْكÙيلÙ:
ثمت Ø£Øب أن أَتَلَبَّثَ قليلا، لأدلك على ما Ø£ÙŽÙْلَتَكَ من المسائل التشكيلية:
1 اختلا٠البرامج أضر كثيرا Ùيما أظن -53ØŒ 69- بوضع الØركات من الشدات.
2 تزØØ²Ø ÙتØتي المنون المنصوب إلى Ùوق الأل٠-Øتى اجتمع ÙÙŠ 53(ت) تنوينان على بَنَÙْسَجًاً- وربما ذلك مذهبا قديما، ولكنه لم يعد الآن مقبولا.
3 ترØيل شكلات ما قبل أواخر الكلمات -20(ت)- ولا سيما على أل٠“لا” منÙصلة ومتصلة.
4 ÙَرَضÙيًا -25(د)- والصواب ÙَرَضÙيًّا.
5 وجدتÙÙ‘ -43(د)ØŒ 1(ت)- والصواب وَجَدْتÙØŒ كما تدل صورة الخطوط لديك!
6 بيد أن المطالع٠-52(د)- والصواب بيد أن المطالعَ.
7 النَرجس -60(د)- والصواب النَّرجس.
8 لا وجهً لاستØسانه -63(د)- والصواب لا وجهَ لاستØسانه.
9 بÙوَجْهَه٠-9(ت)- والصواب بÙوَجْهÙÙ‡Ù.
10 Ø«Ùمَتَ -20Ø(ت)- والصواب Ø«Ùمَّتَ.
11 كل٠-27(ت)- والصواب كلÙÙ‘.
12 طائل٠-50(ت)- والصواب طائلٌ.
13 عَنَي -51(ت)- والصواب عنى.
14 بÙÙŠÙوْتÙÙ‡ÙÙ…Ù -54(ت)- والصواب بÙÙŠÙوْتÙÙ‡ÙÙ…Ù.
15 Ù…ÙŽÙ†ÙŽ الْجَوَى -68(ت)- والصواب Ù…ÙÙ†ÙŽ الْجَوَى.
[divider]
شَوَارÙد٠التَّرْقÙيمÙ:
ثمت Ø£Øب أن أتلبث قليلا، لأدلك على ما Ø£Ùلتك من المسائل الترقيمية، ولا سيما أن الترقيم من أهم أعمال المØقق، لأنه Ø§Ù„Ø´Ø§Ø±Ø Ø¨Ù„Ø§ شرØØŒ ومخرج المشهد، وشرطي المرور:
1 لا أدري كي٠تستجير الجمع بين أكثر من علامة ترقيم ÙÙŠ الموضع الواØد Ù†Ùسه -48(د)ØŒ 36(ت)- كأن تجمع بين علامة استÙهام وعلامة تأثر ونقطة (ØŸ!.)! وينبغي اختيار أي منها. Ùإن تعمدتَ الإغماضَ Ùلا تÙرَقÙّمْ بَتَّةً!
2 تÙصَدÙّر علامة التÙريع ÙÙŠ سطرها دائما، لكيلا تÙوَسÙّطَ الشعرَ المتكلَّم عنه بين مادة القول والمقول، وهو غريب جدا، وإن إعراضك عنه عَرَضًا -54(د)- ليدل على ريبتك Ùيه!
3 لا موضع للنقطة بعد البيت ÙÙŠ آخر سطره، ولا Øاجة لترقيمه أصلا، وإلا وجب أن تستوÙيه!
4 من التعجل الغريب عنك، وضعك بخطك -40(د) وما بعدها- أرقام صÙØات النص المØقق الواردة ÙÙŠ الدراسة، وانقلاب Ø¥Øدى صÙØات المتن منك -28(ت)- رأسا لعقب!
5 تهمل ذكر الصÙدي ÙÙŠ الإØالة عليه ÙÙŠ الØاشية مكتÙيا بذكر الجزء والصÙØØ©ØŒ وهذا غريب.
6 لا نقطة بين أجزاء الجملة الواØدة -52(د)- بل Ùاصلة.
7 تضع الÙاصلة -1(ت)- ÙÙŠ موضع الÙاصلة المنقوطة، الواصلة بين جملتين بينهما تعليل.
8 تضع الÙاصلة المنقوطة ÙÙŠ موضع الÙاصلة، بين جزأي جملة واØدة، آخرهما أوله “لأن”!
9 تضع الÙاصلة المنقوطة -23(ت)- موضع علامة التÙريع.
10 لا تنبه على المتعلق بالبعيد -8(ت)، 21(ت)- وعلامته شرطة لصيقة بما قبلها.
11 تستعمل للتنصيص القوسين Ø£Øيانا -74Ø(ت)- وهما لإبدال Ø§Ù„Ø´Ø±Ø Ù…Ù† المشروØ.
12 علامة الاعتراض -52(د)ØŒ 54(د)- شرطتان لا Ùاصلتان. ويدل وضعك للشرطتين -22(ت)- على تمييزك لموضعهما.
13 استعملت علامة الاعتراض لما تكÙيك الÙاصلة.
14 لم يعد من الØكمة Ùصل علامات الترقيم ومنها أرقام الإØالات، عن الكلمات؛ Ùربما تزØزØت Ùعاقت الÙهم، Øتى انÙردت -43(د)- ÙÙŠ أوائل الصÙØات التالية.
15 تÙصل بين الواو ومتبوعها دائما ببياض، Øتى ليÙترقان -13(ت)- على أطرا٠الأسطر.
16 Ùصلت ÙÙŠ الصÙØØ© 1(ت)ØŒ بقية الÙقرة.
17 تكتب الشعر المشطر كل شطرين ÙÙŠ سطر -51Ø(ت)ØŒ 75(ت)- والصواب أن تكتب كل شطر ÙÙŠ سطر.
18 توسط الأبيات Øريصا على مطابقة Ùراغات ما بين أشطرها، وهو ما لا نعرÙه، ولم يتبعه أي من ناسخيك؛ Ùقد جروا Ùيما أوردت من صور بعض صÙØات المخطوطات، على ضبط تساوي الأطرا٠والأوساط، ولو كَتَبْت٠عنك لوصلت شطري كل بيت، وطابقت أوائل الأبيات، وربما لم أعبأ بمطابقة أواخرها.
19 أهملت ÙÙŠ الصÙØØ© 49(د)ØŒ علامة التنصيص.
20 زØزØت ÙÙŠ الصÙØØ© 23(ت)ØŒ علامة التنصيص، Øتى أدخلت إلى النص ما ليس منه.
21 أهملت Ø£Øيانا -56(ت)ØŒ 63(ت)- تثقيل الكلمات الÙواصل (قال، أقول).
22 تركت الÙاصلة ÙÙŠ “Ø¥Ùنْ غÙبْتَ عَنْ ÙˆÙجÙودÙÙƒÙŽ وَلَمْ تَكÙنْ، رَأَيْتَهٔ -24(ت)- ولا يستقيم إلا بها بيان٠المعنى. الباطني الصوÙÙŠ. ولقد تيسر مرة ديوان ابن الÙارض Ø¨Ø´Ø±Ø Ø§Ù„Ø¨ÙˆØ±ÙŠÙ†ÙŠ الظاهري والنابلسي الباطني، Ùعجبت كي٠يختل٠بينهما تخريج التركيب!
23 ÙÙŠ وصل أرقام الØواشي ولا أكاد أجده، منÙعةٌ ومضرةٌ: تيسير٠الوصول إلى أية Øاشية، واستهلاك٠مساØات من الصÙØات. ويا ليتك وصلت أرقام صÙØات الدراسة والتØقيق، بدلا من وصل أرقام الØواشي؛ إذن ليسرت لتعليقي تمييز التØقيق من الدراسة!
[divider]